قصة قصيدة وكم من صحيح بات للموت آمنا
أما عن مناسبة قصيدة "وكم من صحيح بات للموت آمنا" فيروى بأن مسلمة بن عبد الملك بن مروان دخل في يوم من الأيام على الخليفة عمر بن عبد العزيز، وكان الخليفة يومها مريضًا، وعندما دخل عليه مسلمة وجده يرتدي قميصًا وسخًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وكم من صحيح بات للموت آمنا" فيروى بأن مسلمة بن عبد الملك بن مروان دخل في يوم من الأيام على الخليفة عمر بن عبد العزيز، وكان الخليفة يومها مريضًا، وعندما دخل عليه مسلمة وجده يرتدي قميصًا وسخًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ولست عبدا للموعدين ولا" فيروى بأنه في يوم من الأيام سكن رجل من بني مزينة بجوار بني خناعة بن سعد بن هذيل من بني الرمداء، وسكن في حيهم، وجاور الشاعر المثلم، وبعد مدة من سكنهما بجانب أحدهما الآخر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا هند أظن العيش قد غدا" فيروى بأن الشاعر ثابت قطنه قد اعتاد على أن يجلس مع جماعة من الشراة، كما أنه اعتاد على أن يجلس مع جماعة من المرجئة، وفي يوم من الأيام اجتمع الجماعتان في خراسان.
أما عن مناسبة قصيدة "تطاول هذا الليل تسري كواكبه" فيروى بأن الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وعندما كان خليفة، اعتاد أن يخرج في كل ليلة لكي يتفقد أمور المسلمين في المدينة المنورة.
كان ابن عساكر عالمًا بالحديث من حيث متونه وأسانيده، وكان صاحب علم وفضل، وكان ثقة صالحًا دينًا حسن السمعة، وقد انتقل ابن عساكر بين العديد من المدن طلبًا للعلم.
تزوج عبد المجيد الثقفي من امرأة كان يحبها، وأطعم الطعام لأهل البصرة شهرًا كاملًا، وفي يوم من الأيام صعد إلى سطح منزله، ورأى حبل الستارة قد انل، فأخذ يشده، ووقع من على السطح، ومات.
أراد يحيى بن خالد البرمكي أن يحفظ كتاب كليلة ودمنة، ولكنه لم يتمكن من حفظه، واستشكل عليه ذلك، فاستشار أبان بن عبد الحميد، فأخبره أبان بأنه سوف يجعلها له قصيدة، وحولها إلى قصيدة تتكون من أربعة عشر بيتًا.
كان علي بن موسى الذي يمتد نسبه إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه مفتي المسجد النبوي في المدينة المنورة، وكان الخليفة المأمون قد سمع به، وأمر بإحضاره إليه، وجعل منه ولي العهد، فكان لك سببًا في موته.
دخل الوليد بن عبد الملك على أبيه وهو يحتضر، فأخذ يبكي، فنهاه أباه عن ذلك، ونصحه، وبينما هو يحتضر سمع غسالًا يغسل الثياب فتمنى لو أنه كان مكانه، ولم يكن خليفة.
أنشد عمران بن حطان شعرًا في مصرع علي بن أبي طالب، وعندما وصلت هذه الأبيات إلى الخليفة عبد الملك بن مروان غضب وطلبه، فهرب، واستجار بروح بن زنباع، ولكن روح ذكره للخليفة، فهرب إلى الحجاز.
كان محمد بن كعب القرظي عابدًا لله ورعًا وله الكثير من المآثر، ومنها أنه قال في يوم إن الأرض لتبكي على رجل، وتبكي من رجل.
دعا هود قوم عاد إلى عبادة الله، فطلبوا منه أن يصف لهم الجنة والنار، فوصف كل منهما، ومن ثم بعثوا له بألف رجل يسألوه أن يريهم الجنة والنار، فلم يريهم إياها خوفًا منه أن لا يعتبروا حينما يرونها.
رأى هود عليه السلام في المنام بأن من يشتم من أهله فعليه أن يسير تجاهه حتى يسكن عنه، وعليه أن يقيم في ذلك المكان، فاشتم يعرب بن قحطان تلك الرائحة، وأخبر هود عليه السلام بذلك، فأخبره أن يفعل كما رأى في المنام، فسار يعرب حتى سكنت رائحة المسك، وأقام هنالك.
عندما حاصر رسول الله صل الله عليه وسلم خيبر، بعث بأبي بكر الصديق، ومن ثم بعث بعمر بن الخطب، لكي يفتحا الحصن، فلم يظفر أي منهما به، فبعث بعلي بن أبي طال، فظفر بالحصن، وتمكن من فتحه، واغتنم المسلمون.
دخل أعرابي في يوم من الأيام إلى مجلس إبراهيم الموصلي، وجلس مع الجالسين، فأحضر الطعام، وأخذ القوم يأكلون، ومن ثم أحضر الشراب، فأخذ القوم يشربون، ومنهم هذا الأعرابي، وبينما هو يشرب انسكب الكأس من يده
كان عبد الله بن جدعان من كرماء قريش، وكان يطعم أهل قريش، وفي يوم خرج أمية بن أبي الصلت إلى الشام، ونزل عند بني الديان، ورأى طعامهم، فأنشد قصيدة يمدح كرمهم بها، ويقارنهم بعبد الله بن جدعان، فأرسل عبد الله بطعام كطعامهم إلى الشام.
كان هنالك حجر في مكة يسلم على الرسول قبل النبوة، وقد اختلف العلماء في موقع هذا الحجر، فمنهم من قال بأنه الحجر الأسود، ومنهم من قال بأنه غيره، وكان الرسول إذا خرج لقضاء حاجة الإنسان ابتعد عن مكة، فكان كلما مر بحجر أو شجر سلم عليه ذلك الحجر والشجر.
سمي ستة عشر رجل في العصر الجاهلي باسم محمد، ومنهم ثمانية خرج آبائهم إلى الشام، ومروا بدير فأخبرهم كاهن الدير بأن الله سوف يبعث من قومهم نبيًا، وسوف يكون اسمه محمد، فسموا أبنائهم باسم محمد، لعله يكون هو.
تعتبر مدينة دمشق واحدة من أجمل المدن العربية، وهي مدينة لها تاريخ عريق امتد على مر أربع آلاف سنة.
كان ابن زيدون يحب الولادة بنت المستكفي، ولكن حصلت بينهما قطيعة، وأحبت ولادة ابن عبدوس، الذي دبر له مؤامرة، وضع بسببها في السجن، واستمر القطاع بينهما أرعين عامًا وهو في السجن.
على الرغم من أن معظم العرب اعتادوا على هجاء البخيل ومدح الكريم، إلا أن هنالك بعض الشعراء الذين امتنعوا عن هجاء البخيل، ومنهم منظور بن سحيم الفقعسي، الذي بين سبب امتناعه عن هجائهم في قصيدة من قصائده.
رأى مسعود المازني فتاة من أهل حيه يقال لها جمل، ووقع في حبها، وبعد فترة انتقل أهلها من الحي، فأصابه حزن عليها، وأنشد شعرًا، وبعد مدة تزوجت من رجل من قومها، وعندما وصل الخبر إلى مسعود أنشد شعرًا في ذلك.
كان لرسول الله أخت في الرضاعة يقال لها الشيماء بنت الحارث، وفي يوم أغار المسلمون على قوم هوازن، وأخذوها مع السبي، وأتوا بها إلى رسول الله، فأكرمها، وخيرها بين البقاء أو العودة إلى قومها، فاختارت أن تعود بعد أن أسلمت.
مرت على مكة المكرمة سنين قحط لم تمطر فيها، وفي يوم من الأيام رأت رفيقة بنت نباتة في المنام بأن أحدهم يخبرها أن يخرج رجل من كل فرع من قريش إلى عبد المطلب، وأخبرت منامها، فانتشر بين أهل قريش، فخرجوا إلى عبد المطلب، واستسقى، فأمطرت مطرًا غزيرًا.
بعث ابن سيابة بكتاب إلى يحيى بن خالد البرمكي يطلب منه أن يعفو عنه بسبب خطأ اقترفه.
نقص عليكم اليوم تاريخ تسمية الديار المصرية فيما سبق من أزمنة باسم بابليون. من هو أبو صخر الهذلي؟ هو عبد الله بن سلمة السهمي الهذلي، شاعر من شعراء العصر الأموي، من أهل مكة المكرمة. قصة قصيدة وماذا ترجي بعد آل محرق أما عن مناسبة قصيدة “وماذا ترجي بعد آل محرق” فيروى بأن بابل […]
مرّ على مدينة بالس العديد من الأحداث على مر التاريخ، فقد كان الروم يسكنوها في عصر صدر الإسلام، وقاتلهم أبو عبيدة هنالك، فخرجوا منها، وفي العصر الأموي دخلها مسلمة بن عبد الملك، وحفر فيها نهرًا، وفي العصر الأموي كان الخلفاء يتوارثونها.
بعث أبو موسى الأشعري بسراقة بن عمرو المعروف بذي النون أو ذي النور إلى مدينة باب الأبواب، ووضع على مقدمة جيشه عبد الرحمن بن ربيعة الباهلي، فتمكن من فتحها، وأنشد شعرًا في ذلك.
يتزين الصباح بأجمل ما تقدمه الطبيعة من مفاتن من خلال عبق أزهارها وتغريد طيورها وحفيف أشجارها، فتتغلغل المشاعر في نفس الناظر إليها، وتخرج منه أجمل الكلمات كما حصل مع أبي قاسم الشابي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا عني صخيرا رسالة" فيروى بأن حروبًا دارت بين الأوس والخزرج قبل الإسلام لمدة مائة وأربعين عامًا، ومن هذه الوقائع والحروب أنهم التقوا في يوم من الأيام -وكان ذلك اليوم بعد يوم الجسر- في منطقة يقال لها الربيع.