كيف نغير من مفاهيمنا
في أي حالة من الحالات، إذا أردنا أن نغيّر أداءنا وما نحرزه من نتائج، في أي ناحية من نواحي حياتنا، يتوجّب علينا أن نغيّر من مفاهيمنا الخاصة بأنفسنا، وخصوصاً المفاهيم ذات الطابع
في أي حالة من الحالات، إذا أردنا أن نغيّر أداءنا وما نحرزه من نتائج، في أي ناحية من نواحي حياتنا، يتوجّب علينا أن نغيّر من مفاهيمنا الخاصة بأنفسنا، وخصوصاً المفاهيم ذات الطابع
الطريق إلى النجاح المهني لا يقتصر على حصول الفرد على المهنة التي يحلُم بها، بل يحتاج هذّا النجاح إلى تمكن الفرد من العمل والإبداع به، بحيث يكون عمل ناجح ومتميز.
إذا نشأنا في ظلّ والدين حريصين دائماً على إخبارنا بأننا أشخاص مميزون، وأحبّونا وشجّعونا، وآمنوا بالعمل الذي نقوم به، فمهما كان ما قمنا به أو ما لم نقم به، سوف نكبر معتقدين أنّنا
إنَّ الآباء من أهم المصادر لمعرفة إن كان الطفل موهوب، وإنَّ تقديراتهم دقيقة، وبالأخص الأم بما أنَّها المربي الرئيسي للطفل، وإنَّ التقدير بأنَّ الطفل موهوب يكون من الأيام الأولى من إنجاب الطفل، وتوضح دراسات أنَّ الآباء يتعرضون لعراقيل وصعوبات متعددة، بما يخص بمسألة معرفة إن كان الطفل متفوق ومن أبرزهذه العراقيل عدم وجود المعلومات الوفيرة حول طبيعة الموهبة وخصائصها.
إنَّ موضوع رعاية طفل موهوب وتعليمه يمكن أن تكون تحدياً شديداً للأسرة، إنَّ والدة الطفل الذي يملك موهبة هي أول من تدرك أنَّ طفلها يملك الموهبة،
بغض النظر عن الاستراتيجيات الخاصة التي يختارها المرشد، فيجب أن يفهم الأهمية الأساسية لاستخدام أسلوب العلاج المناسب لكل فرد،
من خصائص وصفات الميول المهنية أنَّها تختلف من فرد لآخر، وتأتي من العوامل الوراثية بالاشتراك مع العوامل المُكتسبة من البيئة وخاصة عندما يقوم الفرد باتخاذ شخص معين قدوة
من المُهم معرفة الفرد ومعرفة ميوله واستعداداته وقدراته المهنية والكشف عنها؛ وذلك لكي يتم البحث عن المهن في مجالات معينة ويتم اتخاذ القرار بشكل يُناسب الفرد ويُحقق أهدافه وطموحه في الحياة المهنية.
من الأمثلة على ظاهرة الجامي دو، شخص يتحدث مع صديق، فجأة يبدو له أنّ كل المعلومات التي يعرفها عن هذا الشخص قد اختفت بالكامل بطريقة غير مفهومة،
أغلب الأشخاص يرون أنّ الكافيين مادة غير ضارة نسبياً، إلا أنّ الكافيين يمكن أن يسبب مجموعة من المشكلات النفسية والجسمية، خصوصاً عندما يتم استهلاك نسبة زائدة منه،
غالباً ما تظهر الذهانات وتقلبات الحياة المزاجية عند الشخص الذي يعاني من متلازمة الفصام الوجداني، حيث يشعر المريض بأنه مُرتبك وغير قادر على التحكم بنفسه،
إنّ الاعتقاد الأكثر انتشاراً بأنّ الشيزفرينيا تعرّف بوجود أكثر من شخصية، هو اعتقادٌ غير منطقي وليس صحيح، كذلك يعتقد الكثير من الأشخاص أنّ الشخص المصاب بالشيزوفرينيا
يتم علاج مرض الفصام غالباً من خلال استخدام العلاج النفسي واستراتيجية التأمُّل، كما يوجد اختلاف في فترة العلاج التي تعتمد على حدة الحالة وطرق العلاج المستخدمة
غالباً ما يكثر التشابه بين الأمراض النفسية والاضطرابات، خاصة الذهان والفصام، لذلك يجب التفريق أو التمييز بينهم؛ لأن التشخيص الصحيح هو أساس أو مفتاح العلاج الفعّال
هو نوع من أنواع اضطرابات الصحة العقلية، الذي يعتبر مزيج من أعراض الفُصام مثل الأوهام وأعراض الاضطرابات الخاصة بالمزاج، مثل الاكتئاب، هناك نوعان للاضطراب الفُصامي العاطفي، الأول ثنائي القُطب، هو النوع الذي يتضمن نَوبات هَوَس وأحياناً نَوبات اكتئاب كبيرة، أما النوع الثاني فهو النوع الاكتئابي، هذا النوع الذي يقتصر على نوبات اكتئاب كبيرة.
بقدر المستطاع علينا أن ننجز أعمالنا في وقتها الحقيقي والطبيعي، فما أن يحين موعد العمل، علينا أن نقوم به على الفور.
إذا كان هدفنا أن نكون ناجحين، فعلينا أن نتعلّم كيف تكون شخصية الناجحين، وكيف يجمعون ثرواتهم من خلال الأعمال التي يقومون بها، وما هي الأعمال التي يقومون بها أصلاً،
يمكننا تعريف الوظيفة على أنَّها المؤسسة التي يجب على الفرد أن يلتحق بها ويَعتبرها مرحلة مهمة كغيرها من المراحل التي يَمرّ بها الفرد في الحياة،
يعود أصل النظرية البنائية في الإرشاد الأسري إلى أول الستينات من القرن العشرين، وارتبطت بأحداث سيلفادور منيوشن، ونشأت هذه النظرية بناءً على أنَّ أكثر الأعراض
لنتخيّل أنَّنا ليس لدينا الخبرة في رمي السهام الصغيرة، وأنَّنا نتواجد في غرفة مظلمة نشعر فيها بعدم الاتزان، وأنَّنا نقف على مسافة بعيدة بعض الشيء من مرمى الهدف المنوي
في حياتنا هناك العديد من الخرافات الكبرى حول أصحاب الثروات العصاميين، وإذا أردنا أن نصبح ناجحين، أثرياء عصاميين بالفعل، يتوجب علينا أن نطرد الخرافات اللامعقولة خارج عقولنا،
يعتبر النجاح أهم نتيجة ينتظرها الفرد في حياته الاجتماعية وحياته المهنية، بحيث يضع الفرد أهدافه وطموحاته ويجعل منها سبب لنجاحه وتقدمه،
يهتم العلاج الأسري الاستراتيجي على فهم المشكلة وإدراكها من ناحية تفاعلية، أي أنَّه يهتم بفهم السلوكيات بواسطة إدراك ما الذي قد حصل بين الأعضاء أكثر من اهتمامه
يرى العلاج الاستراتيجي أنَّ أعراض الخلل الوظيفي تقوم بوظيفة الحماية، أو تحافظ على استمرار العائلة، أو تقدم العون لعضو آخر في العائلة يعاني من الصعوبات.
إذا كان علينا ان نعرف مدى براعتنا في الأعمال التي نقوم بها، فثمة طريقة بسيطة لذلك، وهي من خلال معرفة هل نحن مُطالبون بالعمل لدرجة كبيرة؟ وهل أعمالنا ناجحة ورائجة
يتم تقييم الطلبة المعاقين بصرياً بواسطة أشخاص ذوي معرفة بالإعاقة السمعية عن طريق أدوات التقييم، حيث أن أدوات التقييم يجب أن يكون خاضعة لإجراءات الصدق والثبات،
التشخيص: تحديد نوع الإعاقة السمعية ومستواها من خلال تطبيق اختبارات فردية من قبل الأخصائيين، كذلك تحديد أثر الإعاقة السمعية الموجودة
ماذا الذي ينبغي أن تكون عليه ميزتنا التنافسية؟ إذا أمكن لنا أن نكون متميزين تمام التميّز في أي مجال يجب علينا معرفة هذا المجال،
من بين أول الأسئلة التي نحتاج لطرحها على أنفسنا هي: ما هي ميزتنا التنافسية؟ وأين يكمن أداؤنا تحديداً؟ وما الشيء الذي نقوم به، أفضل من أي شخص آخر في مجال عملنا؟
ما المهارة التي سيكون لها الأثر الإيجابي الأعظم على أعمالنا ودخلنا، إذا ما اكتسبناها ومارسناها ممارسة ثابتة وبطريقة ممتازة؟