إيجابيات وسلبيات الإرشاد الأسري
أكدت مجموعة من الدراسات على أن دور الأسرة والبيئة الاجتماعية تساهم في تغيير الطفل ونموه، والتي تهدف جميعاً الى تقوية العلاقات بين أفراد الأسرة وتحقيق انسجام أمثل لجميع
أكدت مجموعة من الدراسات على أن دور الأسرة والبيئة الاجتماعية تساهم في تغيير الطفل ونموه، والتي تهدف جميعاً الى تقوية العلاقات بين أفراد الأسرة وتحقيق انسجام أمثل لجميع
قام درايكز بعمل أول مركز لإرشاد الآباء وتعليمهم الأبوة الصالحة الفعالة في شيكاغو في مركز (أبراهام لينكولن) في عام 1939، حيث استنتج أساليب الأبوة الفعالة من أفكار أدلر التي
الإرشاد الأسري علم يهدف لمساعدة الأسرة في مواجهة الصعوبات والتحديات التي تواجهها ومعرفة نقاط قوتها ونقاط ضعفها، لتحقيق التوازن بين أفراد الأسرة.
يُعتبر أسلوب التعزيز والعقاب من أكثر الأساليب شيوعاً، حيث يتمثل بتقديم الآباء التعزيز والمكافأة للسلوك الجيد المرغوب به، ومعاقبة السلوك غير المرغوب
تتطلب التربية الأسرية الفعالة تطبييق الآباء مجموعة من المهارات الأساسية بالإضافة إلى تجنب بعض الأخطاء التي قد يقع بها الآباء بشكل عفوي.
درس مجموعة من العلماء نظرية العلاج الأسري الخبراتي، وتحدَّث كل عالم عن مجال معين في النظرية ووضع كل منهم لمسته الخاصة في مجاله، حيث طورت العالمة لفرجينا ساتير
يُستخدَم أسلوب إعادة البناء لتعديل المفاهيم السلبية لدى أعضاء العائلة، والعمل على تطويرها، حيث يطلب المعالج الأسري من أعضاء العائلة بأن يقوموا بملاحظة وتدوين الأحداث
اهتم الدين الإسلامي بحق الوالدين على الأبناء بشكل كبير وأمر الأبناء بالإحسان إلى والديهم وبرهم، وتقديم لهم العون والدعم في كبرهم، لما يوجد فضل لهما على الأبناء، فمهما قدمنا للوالدين يبقى هذا فقط جزء صغير من فضلهما ومعروفهما على أبنائهم.
يوجد لكل نظرية طرقها وأساليبها الخاصة للتعامل مع الأفراد والمشاكل التي قد تواجههم، حيث قام كل عالم بدراسة نظريته ووضع لها أساليبها الخاصة بالتعامل مع الأفراد ومشاكلهم وطورها، وبناءً عليها يستخدم المعالج الأسري هذه الأساليب حيث ينتمي لنظرية معينة ويستخدمها لمساعده العميل من التخلص من الصعوبات التي يَمرّ بها.
يقوم المعالِج الأسري الاستراتيجي بجمع معلومات عن طبيعة المشكلة التي يتعرض لها العائلة، ومعرفة طبيعة التفاعلات المتكررة التي تسبب خلل وظيفي في سلوكيات أفراد
يوجد أشخاص عاشوا مع بعضهم البعض لعدة سنوات، ويخططون أيضاً لمستقبلهم معاً، فمن المؤكد أنَّهم يتَّجهون بشكل مُنظَّم تجاه بعضهم البعض، ففي حال وجود أعضاء مُنظَّمين
من الممكن أن يحدث صراع بين الأعضاء أو داخل الشخص ذاته بين الحاجات الفردية والحاجات المجتمعية في أي أسرة، حيث من الطبيعي حدوث بعض العراقيل داخل أي أسرة
طوَّر العالم "باترسون" نظرية العلاج الأسري السلوكي الزواجي المعرفي، تقوم النظرية على دراسة المشكلات التي تتعلق بالأطفال، حيث قام العالم باترسون على تدريب سلوكيات
يظن الكثير من الأفراد أنَّهم يمتلكون صفاتهم منذ الولادة، مثل الذين يمتلكون حس الدعابة، والذين لديهم صفات القيادة، بشكل عام معظم الأشخاص تعودوا على وجود نقاط القوة
يقوم المعالج الأسري في هذا الأسلوب بالانفراد بعضو واحد من العائلة للقيام بتعديل النظام، غالباً ما يكون نظام العائلة شديد جداً، ممَّا يجعل الأعضاء لا يتمكَّنون من تعديله بواسطة الحوارات أو السلوكات الجديدة.
يكتمل بناء المجتمع الفعّال ببناء وإنشاء أسرة سوية، حيث تعتبر حجر البناء الأول في أي مجتمع، فرعاية المجتمع وتطوره يبدأ من الاهتمام والعناية بالأسرة،
إنَّ دور الأسرة في تربية الطفل الموهوب تستوجب أن يدرك الأهل أنَّ طفلهم المتفوق ليس من المفروض أن يكون متفوقاً ومبدعاً في مختلف المجالات، وفي كل الأحيان فقد يكون متفوقاً
بغض النظر عن الاستراتيجيات التي يختارها المرشد، فيجب أن يفهم الأهمية الأساسية لاستخدام أسلوب العلاج المناسب لكل فرد، فالمرشدون ومن بينهم الآباء يختلفون
عندما تدرك الأسرة بأنَّ طفلها غير عادي، فإنَّها تبدأ مرحلة حياة جديدة، غالباً ما تكون مليئة بالانفعالات القوية والاختيارات الصعبة، والتعامل مع عدد كبير من الأخصائيين
يحدث التحالف عندما يشترك اثنان أو أكثر من أعضاء الأسرة، في التصرف مع مشكلة معينة، ويعتبر هذا التحالف مُدرَك من قِبَل أفراد العائلة، ويظهر بشكل مفهوم،
يوجد في كل أسرة مجموعة من الأنظمة تحكمها، والنظام هو عدة قواعد خاصة التي أيَّدها العقل الجمعي، لها مصادر وقد باتت هذه المصادر في الكثير من المجتمعات
تعبر الحدود عن المسافة الموضوعة بين أفراد الأسرة، أي مقدار تقاربها من بعضها البعض أو مقدار تباعدها عن بعضها، ومقدار ترابط أفراد العائلة انفعالياً، وكيف يتصل كل من أفراد الأسرة
يهتم العلاج الأسري البنائي كغيره من مدارس العلاج الأسري على دور السياق الاجتماعي، في مواصلة ومعالجة المشكلات لدى الشخص وهو يهتم بدور تنظيم الأسرة والدور الفعَّال
الأمن العاطفي هو جانب حيوي من جوانب الوجود البشري ، ويؤثر على جوانب مختلفة من حياتنا. إنه يمكّن من تكوين علاقات صحية
التخطيط المستقبلي هو عنصر أساسي لنجاح العلاقة الزوجية. من خلال إنشاء رؤية مشتركة ، وتعزيز التواصل والثقة ، وضمان الاستقرار المالي
المساحة الشخصية هي جزء لا يتجزأ من العلاقة الزوجية الناجحة. إنه يسهل النمو الفردي ، ويغذي الرفاهية العاطفية ، ويعزز التواصل ، ويؤسس الثقة.
يُعد تعزيز الوعي بأهمية الاستشارة والمشورة الزوجية أمرًا بالغ الأهمية في تعزيز رفاهية الفرد ، وتغذية العلاقات الصحية ، وبناء مجتمعات قادرة على الصمود.
تطوير مهارات حل المشكلات وإدارة الخلافات الزوجية هي جوانب حيوية للإرشاد الأسري. من خلال تعزيز هذه المهارات ، يمكن للأفراد والأزواج مواجهة التحديات وإيجاد أرضية مشتركة وتقوية علاقاتهم.
فإن تحليل العلاقة الزوجية الحالية من خلال الإرشاد الأسري يوفر للأزواج فرصة ثمينة لتحديد وتقدير نقاط قوتهم أثناء معالجة المجالات التي تتطلب التحسين.
التوزيع المتوازن للمسؤوليات والحقوق في الأسرة أمر بالغ الأهمية للحفاظ على وحدة صحية ومزدهرة. من خلال تبني العدالة والمساواة والتواصل المفتوح