سمات رئيسية لازمة لتحقيق الأهداف المهنية في العمل والمؤسسات المهنية
إن تولي دور القيادة المهنية في العمل والمؤسسات المهنية لا يعبر فقط عن الشخص بل هو ما يقوم به من مهام مهنية وإنجازات خاصة بالعمل المهني، بحيث يعتبر كل واحد من الموظفين
إن تولي دور القيادة المهنية في العمل والمؤسسات المهنية لا يعبر فقط عن الشخص بل هو ما يقوم به من مهام مهنية وإنجازات خاصة بالعمل المهني، بحيث يعتبر كل واحد من الموظفين
لا شك أن العمل يلعب دورًا رئيسيًا في حياتنا، إنها الطريقة التي نعول بها أنفسنا وعائلاتنا، ويمكن أن تتمثل مهمتنا في كيفية تعريف أنفسنا في الحياة مع إثباتها، ويمكن أن تؤثر أيضًا بشكل
هناك العديد من الأفراد يعتقدون أن العمل المهني في مكتب مريح ومراقب مناخي آمن وخالٍ من المخاطر، ولكن هناك العديد من المخاطر على السلامة والصحة المهني من حول هذه المكاتب، بحيث هناك
تعبر الترقية المهنية عن عملية نقل موظف مهني إلى منصب ومستوى مهني جديد يتطلب أجرًا أو امتيازات أو وضعًا أعلى مقارنة بالوظيفة القديمة، بحيث تعتبر حركة تصاعدية في الرتبة والمسؤولية المهنية
الفصل من العمل يعني أن صاحب العمل المهني ينهي العمل ضد إرادة الموظف المهني، بحيث يكون هناك العديد من الأسباب التي تجعل الإدارة المهنية للمؤسسة يطردون موظفيهم، ومع ذلك
تُعد الاجتماعات المهنية الفردية وسيلة قوية لتعزيز إنتاجية الفريق المهني ومشاركته ومساعدته على بناء علاقات مهنية أفضل وأكثر ثقة بين الإدارة المهنية وبين الموظفين، ومن هذا المصدر يتوجب
النجاح المهني والاحتراف المهني هو كل شيء عن السلوك والقيم الأساسية والأخلاقيات المهنية في مكان العمل المهني، ولكي يكون الفرد محترفًا ناجحًا، يحتاج المرء إلى أخلاقيات عمل قوية لأنها صفة
العنصر الإنساني من أهم عناصر التنظيم الإداري ويجب عدم تهميش هذا العنصر عند القيام ببناء هيكل المنظّمة، فهة أساس التنظيم الإداري وهو سبب في نجاح أو فشل التنظيم.
قد ينتج عن ظاهرة الاحتراق المهني العديد من النتائج والتي تكون خاصة بالموظف وتؤثر على علاقاته المهنية مع غيره في العمل المهني، مما قد يزيد من تعب الموظف
لا يمكن لأي ظاهرة في العمل المهني أن تحدث فجأة أو بمحض الصدفة ولكنها تأتي من خلال مثيرات وعوامل داخلية وخارجية تؤدي إلى حصولها.
يسعى الجميع للنجاح وتحقيق الأحلام والطموحات الخاصة به، بحيث يكون لكل شخص العديد من الطموحات والأحلام التي يرغب بأن تكون حقيقة.
جميع الموظفين يرغبون بالاستمرار والمحافظة على العمل المهني الذي تم تعيينهم به بعد جهد وبحث طويل عن هذا العمل، بحيث يعتبر العمل بالنسبة للموظف مصدر استقلاله
من الضروري أن يكون لدى الإنسان طموحات وأحلام كبيرة يرغب في تحقيقها، ومن الأهم أن يكون لديه الاستعداد من أجل الوصول إليها.
العمل المهني الذي يستمر ولا يقف عند مستوى معين من النجاح هو عمل ناجح ومميز، بحيث يتوجب على العملية المهنية الاستمرار في التطور والتقدم.
من المهم أن يتعرف الموظف أن هناك مقاييس وتقييمات يتوجب عليه المرور بها في العمل المهني، بحيث تهدف هذه التقييمات إلى معرفة مستوى الموظف في المؤسسة المهنية
يعمل العديد من الموظفين في كل مؤسسة مهنية، بحيث يختلف هؤلاء الموظفين في مكانتهم المهنية وفي أساليبهم وطرقهم في إنجاز المهام المهنية المختلفة.
كل موظف يرغب بأن يقوم مديره في العمل أن يقدر جهوده وتعبه في العمل المهني، وخاصة عندما يقوم بمجموعة من الإنجازات المهنية الإضافية ولا يقوم بها موظف آخر.
يختلف مفهوم الولاء المهني من المؤسسات المهنية إلى الموظفين، بحيث يعبر الولاء المهني بالنسبة للمؤسسة المهنية بأنه كيفية الحفاظ على الموظفين المميزين
جميع الموظفين يقومون بأنشطة مهنية متعددة تتمثل بالمهام المهنية المطلوبة، ولكن هل جميع الإنجازات تتم بالطريقة المطلوبة وبالكفاءة المطلوبة.
تتأثر عملية اتخاذ القرار المهني بالعديد من المثيرات والعوامل، بحيث يمكن تصنيف هذه المثيرات إلى ما يتعلق بالفرد نفسه وإلى ما لا يتعلق بالفرد ويحيط به
تعد عملية صنع القرار المهني من المهام المهنية الصعبة التي تقوم بها الإدارة المهنية، بحيث تعتمد على مجموعة من العناصر والمثيرات المترابطة
تعتبر القوة العاملة المستقرة من الموظفين والماهرة هي مفتاح نجاح أي مؤسسة مهنية بحيث يمكن للموظفين المتتعددة الأوجه والثقافات أن تجلب مجموعة واسعة من الخبرة المهنية والمعرفة والخلفية
يقضي الموظف المهني العديد من الساعات في المهنة التي يشغلها، بحيث تعبر هذه الساعات عن رأينا وعلينا مباشرة أن ندرك أهمية أن تكون المهنة التي يشغلها الموظف المهني مريحة له من الناحية
في العمل المهني يحتاج الموظفين إلى المشورة والنصائح المهنية التي ترشدهم وتوجهه سلوكهم إلى إحداث أهم التغييرات والتطورات المهمة فيها؛ من أجل النجاح المهني وتحقيق الأهداف المهنية
تمر عملية التدريب المهني بمراحل وخطوات متعددة والتي تبدأ من تحديد الحاجة لهذه العملية إلى مرحلة إعداد وتنفيذ العملية التدريبية المهنية.
لكل عملية تحفيزية في العمل المهني هناك مجموعة من الأهداف ترغب في تحقيقها الإدارة المهنية من خلال تقديم هذه العمليات المهنية للموظفين، بحيث تحتاج هذه العمليات
هناك فرق بين الأهداف المهنية والأهداف الشخصية، ومع ذلك فهي تعبر عن الموظفين وعن المؤسسات المهنية التي ينتمون لها، وجميعها ترتبط مع بعضها البعض من أجل
كل عملية مهنية دائماً تحتاج إلى العديد من الوسائل والأساليب المتنوعة كي تسير إلى طريق النجاح المهني، بحيث على هذه العملية أن تشتمل على أفضل الوسائل والأساليب
تعتبر بعض العمليات المهنية من العمليات التي ترتبط بالنفسية ومستوى النشاط ورفع الروح المعنوية للموظفين، وخاصة تلك التي تتمثل بعملية التحفيز المهني المتعدد الأشكال.
في الوقت الذي تهتم به أكثر النظريات المهنية في العمليات المهنية وفي الأداء المهني وفي النتائج النهائية للعمل المهني، جاءت النظريات الإنسانية في الترقية المهنية والاستقرار