المقابلة في الإرشاد المهني
يحتاج المرشد المهني الكثير من المعلومات التي تختص بالفرد وبميوله واتجاهاته والقدرات التي يتمتع بها، وهذه المعلومات لا يستطيع الحصول عليها إلا من الفرد نفسه
يحتاج المرشد المهني الكثير من المعلومات التي تختص بالفرد وبميوله واتجاهاته والقدرات التي يتمتع بها، وهذه المعلومات لا يستطيع الحصول عليها إلا من الفرد نفسه
مع التغيُّرات والتطوّرات التي تحدث في المجتمع أصبحت الحاجة إلى الإرشاد المهني من أساسيات وضروريات الاستمرار والنجاح في العالم المهني بجميع مجالاته، بحيث يقوم الإرشاد المهني بتقديم خدماته وتوفير الحلول اللازمة لمساعدة الفرد بالاختيار الصحيح بينها.
لا يجوز للفرد أن يقوم بالعمل المهني على مدار اليوم، فهناك أوقات للراحة وأوقات للعمل وأوقات تكون للحياة الشخصية للفرد، وفي ساعات العمل هناك أوقات تُخصّص للراحة
تعدّدت المصانع وأصبحت كثيرة وتحتاج للكثير من العمّال، بحيث أنَّ هناك الكثير من المصانع لا تطلب وتشترط أن يكون الفرد ذو شهادة جامعيّة، يكفي أن يَمرّ الفرد بمرحلة تدريب
يُقصد بالإرشاد المهني في الجامعات بأنَّه تقديم العمليّة الإرشادية المهنية في الجامعات المختلفة، بحيث يحتاج الطلاب الجامعيين إلى من يُرشدهم ويساعدهم لمعرفة المستقبل
مكانة الفرد المهنية مُهمّة جداً في المجتمع، بحيث أنَّ في الحياة المهنية ومسار الفرد المهني هناك الكثير من الأهداف والطموحات والأحلام التي يريد الفرد أن يحققها.
يُعتبر التشخيص في الإرشاد المهني من المواضيع المهمة، حيث يُقصد به العملية التي يتم من خلالها البحث والتقصّي والكشف عن اتجاهات ومهارات الفرد،
يجب على الأفراد التعرُّف على المهارات التي يتمتعون بها قبل الدخول للعمل المهني؛ لأنَّ هذه المهارات تساعد على معرفة مستوى نجاح وتقدُّم الفرد في العمل،
في حياتنا توجد العديد من التخصّصات والعديد من المهن المطروحة، وتتطلب هذه التخصّصات والمهن مجموعة من العوامل الموجودة في الأفراد المُقبلين عليها؛ وذلك لكي يتناسب الأفراد مع التخصص والمهنة ويحدث النجاح.
يعتبر الموظف المهني من العناصر المهمة في أي مؤسسة مهنية؛ لأنه يعتبر اليد العاملة الأولى فيها، وهو الذي يقوم بجميع المهام المهنية التي تحقق الأهداف المهنية
هناك فرق بين العمل المهني الحر والوظيفة الرسمية، ويجب على الأفراد أن يتعرفوا عليها قبل الدخول بها أو اعتبارها مصدر عملهم في المستقبل المهني.
يختلف إعداد وتنفيذ القرارات المهنية من مؤسسة مهنية إلى أخرى، بحيث تتبع كل مؤسسة مهنية مجموعة من الأساليب ومجموعة من الأنماط من أجل صنع القرارات المهنية
من أكثر المشاكل التي تواجه الأفراد في أيامنا الحالية هي مشكلة البطالة، فنجد العديد من الأفراد لا يعملون وليست أمامهم أيَّ فرصة للتوظيف.
لقد أحدثت التطوّرات والتغييرات الواسعة في مجال التكنولوجيا والثورات الصناعية تطوّرات وتغيرات سريعة في طبيعة سوق العمل المهني.
يحتاج الموظف لأن يكون مرتاح ويشعر بالأمن والطمأنينة تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يعتبر العمل من الأماكن التي ينتمي إليها الفرد ويعتبر من أكبر المحطات التي ينتمي إليها الفرد
تعد عملية اختيار نوع الدراسة أو اختيار التخصص التعليمي وما يتبعها من اختيار نـوع العمل من أكثر الصعوبات التي تواجه الفرد فـي المجتمع.
تؤدي الضغوط المهنية إلى نتائج سلبية تعود على الموظف جسدياً وذهنياً، بحيث يشعر الموظف بالتعب والجهد وربما يحدث خلل في النوم والطعام بشكل سليم.
يكون الاختيار المهني الصحيح للفرد بمثابة التخلص من الالتحاق بمعاهد تدريبية وتأهيلية للفرد؛ من أجل تحسين وتقوية مهاراته لتناسب العمل المهني الذي يرغب به.
في الكثير من الأحيان يتطلب من الموظف أن يكون لديه القدرة في توجيه وإرشاد نفسه، خاصة في المجالات المهنية والمهام المهنية التي تحتاج لاتخاذ القرار المهني.
في كل مجال مهني معين مجموعة من الأهداف والطموحات التي يتم من خلال تحقيقها حصول المؤسسة المهنية على أعلى درجات النجاح المهني
يعتبر قرار اختيار شخص معين وإعطائه وظيفة معينة يفترض أن أداء الشخص المختار لهذه الوظيفة أكثر فاعلية عن أداء أولئك الذين لم يقع عليهم الاختيار المهني.
يعبّر الأداء المهني عن درجة تحقيق وإنجاز المهام المهنية الخاصة بوظيفة الشخص، بحيث يعكس هذا الأداء المهني الطريقة التي يحقق أو يشبع بها الموظف متطلبات
لكل مؤسسة مهنية يوجد نوعين من البيئات المهنية الخاصة بها، بحيث تتكون من بيئة مهنية داخلية وبيئة مهنية خارجية، ولكل من هاتين البيئتين يوجد العديد من العناصر
من متطلبات وشروط نجاح المؤسسة المهنية أن تقوم على دراسة وتحليل العوامل البيئية المؤثرة عليها، بحيث توجد المؤسسة المهنية في محيط بيئي معين تنجز فيه أنشطتها
يعبّر النضج المهني عن تطوّر ونمو الجوانب النفسية والشخصية والمهنية لدى الفرد، واكتساب المعارف الخاصة بالوظائف والمهن المختلفة والحيّز على أفضل الكفاءات.
من الواجب أن يقوم التدريب المهني بالتنسيق بين الجانب العلمي الذي يتعلق بطرح وتحديد المعرفة، والجانب العملي الذي يتصل بتغيير وتحسين المهارات المهنية.
إن عملية تحسين الإنتاجية المهنية لا تتعلق بجودة العمل وأداء الموظفين فحسب بل أنها تتعلق بأداء المهام المهنية بطريقة سليمة، ومن أجل القيام بتحسينها يجب التعرف على العوامل التي تحدد هذه الطريقة
هناك إرتباط وثيق بين كل من الصحة الجسمية والصحة العقلية من حيث أثرهما على الموظف المهني ومستوى الأداء المهني ومستوى معنوياته المهنية، فقد تكون هناك بعض المشاكل الشخصية
في بعض الأوقات تتعرض المؤسسة المهنية إلى تغير قوتها العاملة نتيجة لاستقالة أو تقاعد أو وفاة بعض الموظفين، أو نتيجة سريع بعض منهم عند انكماش نشاطها أو تعيين موظفين جدد في حال
البرامج المهنية والتقنية هي برامج تدريبية وتعليمية أقصر وأكثر تركيزًا تُعد طلابها للتوظيف الفوري، على الرغم من أن كلا النوعين من العمليتين يعتبران عمليات تجارية أو مهنية، إلا أنهما يختلفان قليلاً في