الوصول الى النجاح.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

تحقيق الأهداف يحتاج إلى بعض التغييرات

علينا أن نُحدّد الثمن الذي ينبغي علينا أن ندفعه من أجل تحقيق هدفنا، فلا يمكن الوصول ﻷي هدف دون أن ندفع ثمناً ربما يكون باهضاً من المال، أو الوقت، أو فقدان بعض الأصدقاء، أو عدم الاهتمام الكافي بالأسرة، إلى غير ذلك من الأمور التي تُعَدّ أثماناً لا بدّ من دفعها سلفاً؛ وصولاً إلى الأهداف المنشودة.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

عادات أساسية للفرد تؤدي إلى النجاح

إحدى عادات النجاح تتمثّل في الاستيقاظ باكراً، حيث أنَّ الناجحين يستيقظون في وقت مبكّر قليلاً عن الجميع، ليقرأوا ويتهيّأوا، لكي يخطّطوا يومهم، وينظموا له كتابة على الورق مُسبقاً، ثمَّ يمضون إلى شؤونهم قبل أن يبدأ حتى الشخص العادي.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

كيفية التحكم بالأداء لتحقيق الأهداف

الناجحون كثر، ولعلّ أهم السِمات التي يتحلّى بها الرجال والنساء الأكثر إنجازاً هي الطموح، فهم ينظرون إلى أنفسهم، ويفكّرون بحاضرهم ومستقبلهم، ويتعاملون مع أنفسهم كلّ يوم كما لو أنَّهم كانوا بين النخبة، في مجالات عملهم المتنوّعة.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

الأفكار الإيجابية مصدر السعادة وتحقيق الأحلام

نحن نترجم أحلامنا إلى حقائق ملموسة عن طريق تحويلها إلى أهداف، ونقرّر بالضبط ما نرديه، فنقوم بكتابتها، ونضع موعداً نهائياً مُحدّداً لتحقيقها، ونُحدّد الجهود التي علينا بذلها لتحقيقها، ونتحرّك بعد ذلك بشكل مباشر، خطوة بخطوة، وعلينا أن نقرّر مُسبقاً أنَّنا لن نتوقّف عن المحاولة أبداً.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

تنمية الذات من خلال بداية يومنا بداية صحيحة

تنمية الذات تتطلّب منّا أن نبدأ يومنا بطعام صحّي، إذ علينا أن نتناول الأطعمة التي تحتوي على بروتينات عالية الجودة ﻷنَّها تقوم على تغذية العقل بشكل صحيّ سليم، فعقولنا تحتاج إلى تغذية سليمة لتعطينا أفكاراً سليمة.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

أين سنكون في المستقبل؟

إذا أردنا ان نجيب عن هذا السؤال، فعلينا أولاً أن ننظر داخلنا، وأن نقوم بطرح عدد من الأسئلة اللامحدودة في أي جانب نرغب أن نحقّق نجاحنا، وما هي الإمكانيات المتاحة لدينا لتحقيق ذلك الجانب، وهل نملك الشخصية التي تستطيع أن تقودنا إلى النجاح الذي نطمح إليه، فكل تلك الأسئلة بحاجة إلى إجابات دقيقة قد يتمّ بناء أهداف مستقبلية، تتمحور حولها كافة نجاحاتنا وأعمالنا المستقبلية.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

ما القيود التي علينا أن نتجاوزها لتحقيق النجاح؟

لنفترض أنَّنا نعمل في أحد المجالات، وأنَّنا نرغب في مضاعفة دخلنا خلال فترة من ثلاثة إلى خمسة اعوام، هذا إن لم يكن أسرع من ذلك، فأول قيد حاسم سوف نقوم على تحديده، هو مقدار الوقت الذي سنقضيه من أجل الوصول إلى النجاح .

العلوم التربويةتنمية ذاتية

من أين ننطلق باتجاه النجاح؟

قد نظن أحياناً أنَّنا نفتقر للتأهيل العلمي، أو تنقصنا الفرص، أو الموارد التي يبدو أنَّ الناجحين يحظون بها، ولكنّ الحقيقة أنَّ معظم الأشخاص الناجحين انطلقوا بقليل من المزايا، وقصّة أغلب الناجحين هي قصّة أشخاص بدأوا من لا شيء، وصنعوا لحياتهم شيئاً له قيمة وقَدر.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

كيف علينا أن نفكر للوصول إلى النجاح؟

هناك شيئاً واحداً فقط لنا عليه كامل السيطرة، ألا وهو محتوى ما يدور بعقولنا، فنحن فقط من يمكنه أن يقرّر فيمَّ سنفكّر، وبأي طريقة سنفكّر، فهذه السيطرة هي القوة بعينها، وهي كل ما نحتاج إليه لنصنع ﻷنفسنا حياة رائعة.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

الاعتقاد والإيمان جزء من الحقيقة والنجاح

علينا أن نتذكّر دائماً، أنَّه أياً ما نعتقده، فسيتحول إلى حقيقة عندما نمنحه مشاعرنا، وكلّما اشتدت قوّة اعتقادنا، وارتفعت العاطفة التي نضيفها إليها، تعاظم بذلك تأثير اعتقادنا على سلوكنا، وعلى كلّ شيء يحدث لنا.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

نحن من يقرر أفعالنا

علينا أن ندرك عدد من الحقائق، فنحن بمقدورنا أن نتعلّم أي شيء نحتاج تعلّمه، من أجل تحقيق أي هدف نحدّده بأنفسنا، والحقيقة الأخرى التي علينا إدراكها، هو أنَّنا مسؤولون مسؤولية تامة عن أنفسنا وعن كلّ ما يحدث لنا، ما من أحد آخر سيقوم بأي شيء بدلاً منّا.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

كيف نتجنب مخاوفنا؟

إنَّ العلاج الشافي من الخوف والجهل هو الرغبة والمعرفة، فالقيد الوحيد الحقيقي على ما يمكن لنا إنجازه، هو مدى شدّة رغبتنا، فإذا ما رغبنا في أمر مُلحّ بما يكفي، فما من حدود أمام ما نستطيع إنجازه.