دور حوكمة الشركات في تحقيق الكفاءة والفاعلية
إن أي عمل تنظيمي رادع يساعد الأفراد على تقديم أفضل ما لديهم ويعتبر مهم وأساسي ولا بد من تطبيقه واستغلال جميع عناصره، وهذا هو الحال مع الحوكمة وأنظمتها
إن أي عمل تنظيمي رادع يساعد الأفراد على تقديم أفضل ما لديهم ويعتبر مهم وأساسي ولا بد من تطبيقه واستغلال جميع عناصره، وهذا هو الحال مع الحوكمة وأنظمتها
لا يخفى علينا أنّ لنبرة الصوت علاقة وثيقة بلغة الجسد، وهذا الأمر من شأنه أن يزيد من قدرتنا في التحكّم بنبرة صوتنا.
النجاح عكس الفشل وهو يعبر عن حالة تحقيق وإنجاز هدف أو طموحات معينة، وأن يكون الفرد ناجحًا يعني تحقيق الرؤى والأهداف المخططة، علاوة على ذلك، يمكن أن يكون النجاح في
لكل شخص مجموعة قوية من المعايير الأخلاقية والقيم الإنسانية التي تعتبر مهمة في كيفية معاملته للآخرين وتظهر هذه القيم الإنسانية في وجود علاقات وثيقة ذات مغزى مع الآخرين في الحياة
إذا استخدمناها بشكل صحيح، يمكن للعقل الباطن أن يكون شريكًا قويًا في تحقيق أهدافنا وزيادة سعادتنا ورضائنا بالحياة.
يجب علينا أن ندرك أن العقل الباطن هو شريك قوي في رحلتنا نحو النجاح والتحقيق الذاتي، إنه ليس مجرد عامل عرضي في حياتنا
علينا أن ندوّن أهدافنا في طريقنا للنجاح وتحقيق الأحلام، لأنَّ الكتابة تذكّرنا كلّما نسينا وتبقى تخاطبنا بالذي كتبناه كما هي ضمائرنا.
لا يوجد في هذا الكون أعمالاً عظيمة حصلت دون جهد طويل وشاق، فالأعمال يمكن ﻷي شخص أن يقوم بها، الصغير والكبير والقوي والضعيف،
كان الفيلسوف اليوناني "أرسطو" هو أول من نطق بالمبدأ الأساسي للفلسفة الغربية ككل، منذ عام 350 قيل الميلاد تقريباً، وصار يُعرَف بالمبدأ الأرسطي للسببية.
علينا أن نُحدّد الثمن الذي ينبغي علينا أن ندفعه من أجل تحقيق هدفنا، فلا يمكن الوصول لأي هدف دون أن ندفع ثمناً ربما يكون باهضاً من المال، أو الوقت، أو فقدان بعض الأصدقاء
"إنّ الفكر هو المصدر الأصلي لكلّ ثروة، وكلّ نجاح، وكلّ ربح مادي، وكل الاكتشافات والاختراعات العظيمة، وكل المنجزات" كلود إم بريستول.
علينا أن نتحرّك سريعاً في الاتجاه لتحقيق هدفنا، فبعد أن نُحدّد هدفنا ونكتبه ونُحدّد الثمن الذي سندفعه من أجل تحقيق ذلك الهدف، سيكون علينا أن نبدأ في التنفيذ العملي بشكل فوري.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى اكتساب العواطف السلبية، ويعتبر اللوم هو الباعث على الغضب، والنقمة، والحسد، والغيرة، والإحباط، وخصوصاً النوع الذي يولّد الغضب.
الوسيلة المثلى للقضاء على الغضب بكافة أنواعه هي قبول المسؤولية، التي من شأنها أن تقطع الطريق على مشاعر الغضب والشك والإحباط في الحال.
إنَّ أكثر كلمات مخزوننا اللغوي قوّة وسُلطاناً على أنفسنا، هي تلك الكلمات التي نقولها لأنفسنا ونُصدّقها، إنَّ حديثنا لذاتنا، بما يُسمى بالحوار الداخلي، يُحدّد بنسبةٍ كبيرة مدى انفعالاتنا.
نتيجة للانتقاد الهدّام المسبق يتقبّل الناس خرافة أخرى، أو اعتقاداً آخر يضع الحدود على قدرات ذاتنا، ألا وهو اعتقادنا أنَّنا لا نستحقّ أن نكون ناجحين،
أغلب أفكارنا واستجاباتنا للأحداث والأشخاص في حياتنا، مُحدّدة وِفقاً لمُسلَّماتنا وحقائقنا الأساسية، وهي تلك الأفكار، والمفاهيم، والآراء، والاستنتاجات
من أهم مفاتيح التعلّم المستمّر وزيادة المعرفة، لإطلاق إمكانيات عقولنا، هو أن نحصل على كلّ تدريب يمكننا الحصول عليه.
لمن يشكّ في القدرة الهائلة التي تقدّمها القراءة لصاحبها، عليه أن يتعرّف على الأكثر نجاحاً في أي مجال كان، سنجد وقتها أنَّ المواظبة على القراءة من أهم أسباب النجاح واكتساب المعرفة.
هناك العديد من العوامل التي تحفّز من قدرتنا الإبداعية، ومن أهمها وضوح الأهداف، ويمكن لنا استخدام هذه العوامل بانتظام في كل شيء نقوم به، من أجل توليد الأفكار بمعدّل عالي
إنَّ الهدف الذي لم نبلغه بعد، ما هو إلا مشكلة لم نقم على حلّها بعد، لهذا فقد تمَّ تعريف النجاح على أنَّه القدرة على حل المشكلات.
بعد أن نُصدر أي قرار، علينا أن ننتظر حتى نرى النتائج، وعلينا أن لا نغيّر أراءنا لمجرد أنَّ الأمور لم تتحسن بسرعة كما كنّا نتوقع، فتحقيق الأهداف يحتاج إلى وقت كافي
العديد من أسعد الرجال والنساء في مجتمعنا اليوم، هم أولئك الذين أفاقوا عند نقطة مُحدّدة من مسيرتهم، وابتعدوا عن الوضع الذي أدركوا في نهاية الأمر، أنَّه لا يُقدّم لهم السعادة أو الإشباع.
أحد أهمّ الجوانب نحو تغيير طريقة تفكيرنا، هو اكتساب صفة الشجاعة، فإذا أردنا أن نقوم بالأعمال التي نحبّ القيام بها دون غيرها، فإنَّنا بحاجة للشجاعة لمواجهة حقيقة أنَّنا الآن
عادةً ما نبحث عن شريك يتوافق مع أفكارنا وأهدافنا المستقبلية في العمل، من أجل الوصول إلى تحقيق الأحلام، والنجاح، والعيش بأفضل طريقة ممكنة.
غالباً ما يُشار إلى أغلب الناجحين ويتم وصفهم بأنَّهم منفردين، وهذا لا يعني أنَّهم منعزلون عن الآخرين، فهم ليسوا أشخاصاً غير اجتماعيين أو يميلون إلى العزلة.
ينصّ قانون التجاوب، على أنَّ عالمنا الخارجي يتجاوب مع عالمنا الدخلي، وأنَّ ما نعيشه في في عالمنا الخارجي، ما هو إلا انعكاس لعالمنا الداخلي.
عندما نخوض مجالاً جديداً في أي عمل كان، علينا أن نتعلّم ما يمكننا تعلّمه عن هذا المجال، وبعد ذلك نقوم بتطبيقه بأسرع وقت ممكن.
أحد أهم مبادئ النجاح على الإطلاق هو مفهوم ميّزة الفوز، حيث يقدّم هذا المفهوم تفسيراً للنجاح والإخفاق.
علينا أن ندرك تماماً أنَّ العلاقة ما بين السبب والنتيجة، أو ما يُسمّى بالسببية، إنَّما تنبع من العقل.