أبعاد أخلاقيات المهنة في العمل والمؤسسات المهنية
كل شخص تحكمه مجموعة من المعايير والقيم وتوجه سلوكاته وخاصة عند التعامل مع غيره، بحيث يجد الفرد نفسه في العديد من المواقف التي تحتاج إلى أن يكون لديه القيم والأخلاقيات
كل شخص تحكمه مجموعة من المعايير والقيم وتوجه سلوكاته وخاصة عند التعامل مع غيره، بحيث يجد الفرد نفسه في العديد من المواقف التي تحتاج إلى أن يكون لديه القيم والأخلاقيات
الكثير من المفاهيم لا يمكن أن تأتي على شكل صدفة أو على شكل فطرة بمستوى مطلق، بل لا بد من اجتماع العديد من المصادر والمثيرات التي تساعد على ظهورها وتثبيتها
لكل شخص أحلام وطموحات وأهداف يرغب بتحقيقها، فجميعنا نرغب بأن تكون أحلامنا حقيقة؛ لأنَّها تعبّر عن احتياجاتنا.
جميعنا نرغب بالتخلص من المهام المطلوبة منا ولا نريد تركها تتراكم علينا، فتصبح لنا عائق يؤدي إلى ضغوط في حياتنا اليومية.
تتكون المؤسسة المهنية من العديد من الموظفين الذين يقومون بجميع العمليات المهنية؛ من أجل تحقيق الأهداف المهنية الخاصة بها.
تعتبر الثقة بالنفس من أهم معايير وأسس النجاح سواء في الحياة الشخصية أو في الحياة المهنية.
يُعبَر امتلاك الموظف شخصية قوية من أهم أسس ومعايير النجاح في العمل المهني، بحيث يعتبر من أهم الأساسيات التي تؤدي إلى التفوق.
جميعنا نعيش في مجتمع يعتمد بشكل أساسي على الاتصال، فنحن نهتم بالاتصالات التكنولوجية مثل الهواتف وغيرها، ففي العمل جميعنا نحتاج أن نكون على صلة بزملاء العمل.
يعبّر التواصل في العمل المهني عن الأسلوب يتم عن طريقه تبادل المعارف والاتجاهات والمعلومات والمهارات وانتقالها بين الموظفين.
كل شخص يعمل في وظيفة معينة يحتاج إلى أن يقوم بعملية اتصال مع جميع من يحيط به في العمل، سواء زملاء العمل أو المسؤولين.
جميعنا نعيش بمجتمع يرغب بالتواصل المستمر وتبادل الأخبار المختلفة، بحيث لا يكتمل الإنسان من غير البيئة التي تحيط به ويتفاعل معها.
لكل مرشد مهني العديد من الخصائص التي يتميز بها عن غيره، من أجل القدرة على تقديم الخدمات الإرشادية المهنية، بحيث يعتمد المرشد المهني على هذه الخصائص.
من الجيد أن يقوم الموظف بتنظيم وترتيب العمل في كل يوم على حده، مع الأخذ بعين الاعتبار التنظيم والتخطيط المهني الطويل الذي يشمل كافة العمل.
لا نستطيع القول عن أنفسنا أننا فاشلون لمجرد عدم القدرة على تحقيق هدف مهني معين؛ لأننا يمكننا أن نقوم بالبحث والتدريب المهني المناسب لتحقيقه.
من أجل الوصول إلى أعلى درجات النجاح وتحقيق الطموحات في العمل المهني، يتوجب على الموظف أن يكون ملم بجميع المهارات اللازمة.
يعبر مفهوم إدارة ساعات العمل عن مجموعة من المهارات السلوكية التي يمكن أن يقوم بها كل من المسؤولين أو الموظفين في العمل.
جميعنا نستطيع أن نقوم بتشجيع أنفسنا، ونستطيع صنع الأدوات والوسائل التي تعطينا الدوافع لأن نكون ناجحين، وهذا أفضل من أن ننتظر من يقوم بذلك.
جميعنا غير متعودين على ما يسمى بالعمل عن بعد أو العمل من المنزل، ولكن بسبب العديد من الظروف فنحن نضطر لهذا العمل؛ من أجل الاستمرار بالعملية المهنية.
جميع الموظفين كغيرهم من الناس في الأوقات الصعبة مضطرين للعمل من المنزل، وهذه الأوقات تكون بمثابة ضغط عليهم وعلى أدائهم المهني.
يعبر العمل المهني عن بُعد عن العمل الذي يتم من المنزل ولا يتم داخل المؤسسة المهنية، ويكون بسبب الظروف الصعبة التي يمر بها المجال المهني والمجتمع كاملاً.
تعتبر الأهداف المهنية هي محور النجاح في العمل المهني، بحيث من المهم أن يعرف كل موظف ما هي الأهداف المهنية الواجب تحقيقها للوصول للنجاح في أهدافهم الشخصية.
يعتبر مكان العمل أكثر الأماكن التي يقضي بها الموظف وقته، بحيث يقوم الموظف بالكثير من التصرفات والسلوكات سواء كانت مهنية أو شخصية؛ من أجل التأقلم.
أثرت الكوارث والأوبئة المختلفة في المجال المهني، وأصبح من الأفضل القيام بالمهام المهنية من المنزل، وأصبحت كل مؤسسة مهنية تتعامل مع هذه الظروف.
يعتبر العمل المهني الجماعي من أهم الأسس التي ترتكز عليها الكثير من المؤسسات المهنية الناجحة.
من المهم أن يقوم الموظف بالعمل في فريق مهني؛ لكي يشعر بالتكيّف مع البيئة المهنية، كما يزيد من رضاه عن العمل، ويزيد إنتاجيته وأدائه المهني.
يعتبر موضوع التحفيز المهني مهم لكل من المؤسسة المهنية والموظفين معاً، بحيث يمكن الإدارة المهنية من الوصول لأفضل النتائج.
يعتبر العملاء هم الأفراد المهمين الذين تتعامل معهم المؤسسات المهنية المختلفة، بحيث يعتبرون هم أساس نجاح أو فشل هذه المؤسسات المهنية.
جميعنا بحاجة إلى من يقدّر جهودنا في العمل ويقوم على الأقل بتقديم كلمة شكر؛ من أجل معرفة أن ما نقوم به هو الصحيح وأننا نسير بطريق سليم لتحقيق أهدافنا.
جميع الموظفين يعرفون أهمية وضع أهداف مهنية ذكية لأنفسهم، في العمل بحيث تكون مسيرتهم المهنية ذات أهداف مهنية معينة.
يعتبر الذكاء العاطفي: بأنه القدرة على فهم وإدارة المشاعر، بحيث يتكون الذكاء العاطفي من مجموعة من المهارات وهي الوعي الذاتي والتنظيم الذاتي والتحفيز والتعاطف.