سمات عملية إدارة الأداء المهني في العمل والمؤسسات المهنية
تتمثل عملية إدارة الأداء المهني بالعملية التي تقوم بوضع مجموعة من الأنظمة والقواعد؛ من أجل تعريف الموظفين بالإنجازات المطلوبة منهم
تتمثل عملية إدارة الأداء المهني بالعملية التي تقوم بوضع مجموعة من الأنظمة والقواعد؛ من أجل تعريف الموظفين بالإنجازات المطلوبة منهم
من المفترض إذا قام الموظف بتلبية وتحقيق الأهداف الشخصية الخاصة به، وفي الوقت نفسه قام بتلبية وتحقيق الأهداف المهنية الخاصة بالعملية المهنية في المؤسسة
جميعنا بحاجة إلى الكثير من البيانات والمعلومات المهنية الخاصة بالعالم المهني الخاص بالوظائف والتوظيف؛ وذلك من أجل التعرف على متطلبات سوق العمل المهني ومعرفة
يعتبر الحراك المهني مثير وعامل من العوامل التي تؤدي إلى الاستقرار المهني بحيث يمنح هذا المفهوم فرصة للموظف المهني وخاصة إذا كان من الموظفين المميزين
كل شخص منا يرغب بتكوين حياة خاصة به مستقلة تعود علية بالفائدة وتحقيق الأحلام والطموحات المتنوعة والمختلفة، بحيث يرغب الإنسان في صنع الحياة المهنية
تعبر ظاهرة دوران العمل المهني عن وجود خلل معين في المؤسسات المهنية، بحيث تعبر عن انعدام العديد من الفرص التي تتاح للموظفين من أجل النجاح المهني.
يعتبر دوران العمل في المؤسسات المهنية شكل من أشكال عملية الحراك المهني، بحيث يعتبر الدوران المهني من المواضيع الاجتماعية التي تهتم بها المؤسسات المهنية؛
من الضروري أن يقوم المرشد المهني بالإلمام بجميع الجوانب والاتجاهات لكل نظرية في الإرشاد المهني، من حيث إيجابياتها وعيوبها؛ لأن كل فرد يختلف عن الآخر
تعتبر نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني من النظريات المهمة؛ لأنها قامت بالتحدث عن عملية الاختيار المهني التي تعتبر من العمليات المهمة والحساسة
أكثر ما تهتم به نظرية آن رو في الإرشاد المهني هو التطرق للحاجات التي ترتبط بحياة الفرد، بحيث يتوجب اشباع هذه الحاجات بأساليب موضوعية ومعتدلة فلا تشبعها
تعتبر عملية الاختيار المهني بمثابة عملية أساسية ذات أولوية في حياة الفرد؛ بحيث يتبعها العديد من العمليات الثانوية والتي تحدد مصير الفرد في المستقبل المهني
تتميز عملية الإرشاد المهني بالمرونة والكمالية؛ لأنَّها تقوم على تقديم مجموعة من النصائح والإرشادات قبل أن يقوم أي أحد بطلبها.
تعبّر المجالات المهنية عن جميع الأعمال والوظائف التي يعمل بها الأفراد بمختلف أشكالهم ومهاراتهم المهنية، بحيث يعتبر العمل من أهداف الفرد في الحياة.
لا يمكن أن تتم عملية الإرشاد المهني من غير أن تكون شاملة لجميع الأسس والعوامل التي تؤثر بالفرد وبمستقبله المهني.
الكثير من الأفراد يقومون بعملية الاختيار المهني بشكل سريع جداً من غير النظر لأي مثيرات أو عوامل؛ وذلك بسبب حاجتهم للوظيفة مهما كانت لسد احتياجاتهم الأساسية
تعتبر عملية تقييم البرنامج التدريبي المهني من العمليات المعقدة والتي تحتاج لأشخاص لديهم الخبرة الكافية بها؛ لأنها تعبر عن مستوى نجاح الإدارة المهنية
تعتبر نظرية جينزبيرغ من النظريات الأساسية في الإرشاد المهني، والتي يتوجه إليها الكثير من المرشدين المهنيين؛ لأنها قامت بتحليل وتفسير عملية النمو المهني
بعض النظريات في الإرشاد المهني تكون قليلة الاستخدام، ولكن هذا لا يلغي من وجودها وتأثيرها على العملية الإرشادية المهنية.
على المرشد المهني أن يكون ملم بجميع النواحي والعناصر والاتجاهات الخاصة بالنظريات في الإرشاد المهني، بحيث يكون على معرفة تامة بجميع مزايا وعيوب هذه النظريات
تعتبر نظرية سوبر من النظريات المهمة في الإرشاد المهني؛ لأنها تناولت موضوع النمو المهني للفرد وكيفية الوصول لمرحلة يكون فيها الفرد ذو مستوى عالي من النضج
تعتبر الضغوط المهنية ذات نتائج وآثار تعود على الموظف والمؤسسة المهنية معاً، بحيث يمكن أن تكون هذه النتائج والآثار إما إيجابية تتمثل بخلق الفرص
تعبر الضغوط المهنية عن المشاعر السلبية الصادرة من الموظف تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يحدث أن تتراكم الظروف السلبية والصعوبات والمشاكل المهنية
تعتبر عملية التدريب المهني من أهم قواعد بناء خطة لتسيير الموظفين والعلاقات المهنية في المؤسسات المهنية المتطورة، فالتدريب المهني ضروري لبناء فريق مهني منتج.
يتعرض الموظفين في المؤسسات المهنية إلى العديد من الضغوط المهنية، بحيث ازدادت مع ظهور التطورات والتغييرات التكنولوجي.
يعبر العمل المهني عن مجموعة من الأساليب والأنماط المهنية التي تعبر عن كيفية العمل وكيفية إنجاز الموظف للمهام المهنية المختلفة في المؤسسة المهنية.
في الكثير من الأوقات يكون الموظف ذو مهارات مهنية عالية وقادر على العمل بطريقة مهني إبداعية ومميزة، ولكن في بعض الأحيان يقوم بأمر يدمر إنجازاته وأدائه.
جميعنا نشهد التطورات والتقلبات التي تحدث في مجتماعاتنا وتؤثر في جميع المجالات المهنية منها والتعليمية وغيرها، فأصبح أكثر الشباب يخافون من المستقبل.
في العمل المهني تتحكم البيئة المهنية في العناصر الأخرى للعملية المهنية مثل الموظفين، بحيث يمكن أن تكون هذه البيئة المهنية ذات انعكاسات إيجابية
تظهر في المجال المهني العديد من المعوقات والصعوبات التي قد تحول دون قيام الموظف بدوره كاملاً، الأمر الذي يـؤدي إلى شعوره بالعجز عن تقديم الأداء المهني
لا يمكن للحياة أن تستمر على نمط واحد في المجالات المهنية فيمكن أن يكون الوضع سهل مع إمكانية الإنجاز والأداء المهني الممتاز.