الآثار الناتجة عن عملية الترقية المهنية في العمل المهني
لكل عملية تحفيزية في العمل المهني هناك مجموعة من الأهداف ترغب في تحقيقها الإدارة المهنية من خلال تقديم هذه العمليات المهنية للموظفين، بحيث تحتاج هذه العمليات
لكل عملية تحفيزية في العمل المهني هناك مجموعة من الأهداف ترغب في تحقيقها الإدارة المهنية من خلال تقديم هذه العمليات المهنية للموظفين، بحيث تحتاج هذه العمليات
يتوجب على جميع الموظفين بجميع المستويات المهنية الخاصة بهم أن يقوموا بالسعي وراء عملية التكيّف المهني؛ من أجل الوصول إلى النجاح المهني والتقدم في السلم المهني الخاص
يتعامل الموظف مع العديد من العلاقات المهنية المختلفة والمتنوعة، بحيث يكون لكل شخص شخصيته المهنية التي تميزه عن غيره في العمل، ولكن يوجد العديد من الصفات
تتطلب العديد من المؤسسات المهنية مثل الشركات أن يكون كل موظف يتقدم للعمل بها أن يكون على درجة عالية من الاحتراف والكفاءة المهنية.
من الضروري أن يكون لدى الإنسان طموحات وأحلام كبيرة يرغب في تحقيقها، ومن الأهم أن يكون لديه الاستعداد من أجل الوصول إليها.
تعد عملية صنع القرار المهني من المهام المهنية الصعبة التي تقوم بها الإدارة المهنية، بحيث تعتمد على مجموعة من العناصر والمثيرات المترابطة
كل موظف يرغب بأن يقوم مديره في العمل أن يقدر جهوده وتعبه في العمل المهني، وخاصة عندما يقوم بمجموعة من الإنجازات المهنية الإضافية ولا يقوم بها موظف آخر.
يختلف مفهوم الولاء المهني من المؤسسات المهنية إلى الموظفين، بحيث يعبر الولاء المهني بالنسبة للمؤسسة المهنية بأنه كيفية الحفاظ على الموظفين المميزين
جميع الموظفين يقومون بأنشطة مهنية متعددة تتمثل بالمهام المهنية المطلوبة، ولكن هل جميع الإنجازات تتم بالطريقة المطلوبة وبالكفاءة المطلوبة.
تهدف استراتيجية التسويق الداخلي إلى جذب أفضل الموظفين والاحتفاظ بهم وتشجيعهم على أداء وظائفهم بأفضل طريقة ممكنة، وذلك بتطبيق أساليب التسويق الخارجي على السوق الداخلي للعاملين أو الموظفين.
هناك مجموعة من نماذِج الموظفين، نماذج إيجابية وبالمقابل هناك نماذج سلبيّة مُسبّبة للمشكلات الاجتماعية في محيطها بشكل خاص وفي المجتمع بشكل عام.
إن تولي دور القيادة المهنية في العمل والمؤسسات المهنية لا يعبر فقط عن الشخص بل هو ما يقوم به من مهام مهنية وإنجازات خاصة بالعمل المهني، بحيث يعتبر كل واحد من الموظفين
النجاح المهني والاحتراف المهني هو كل شيء عن السلوك والقيم الأساسية والأخلاقيات المهنية في مكان العمل المهني، ولكي يكون الفرد محترفًا ناجحًا، يحتاج المرء إلى أخلاقيات عمل قوية لأنها صفة
لا شك أن العمل يلعب دورًا رئيسيًا في حياتنا، إنها الطريقة التي نعول بها أنفسنا وعائلاتنا، ويمكن أن تتمثل مهمتنا في كيفية تعريف أنفسنا في الحياة مع إثباتها، ويمكن أن تؤثر أيضًا بشكل
عادة ما يعني إجراء تغيير مهني استثمار الوقت المهني واستغلاله في العمل المهني، كما هو الحال مع أي استثمار مهني يقوم به الموظفين أو أصحاب العمل المهني الناجحين، بحيث يعتبر أهم شيء
لا تعمل المؤسسات المهنية بشكل جيد بدون موظفين جيدين، وهذا يعني أن الموظف المهني هو العنصر الأساسي والرئيسي في العمل المهني، هذا هو السبب في أن عملية تعيين الموظفين
تعتبر الوظيفة والعالم الخاص بالعمل المهني الحلقة المناسبة لوصل جميع الأفراد بالحياة المستقلة والمصير الناجح والمستقر، بحيث يعتبر العمل مهم لكل شخص في المجتمع؛ لأنه يعبر عن العديد
يحتاج الجميع إلى فرصة في العالم المهني؛ من أجل الاعتراف بجميع القدرات المهنية والمهارات المهنية والخصائص الشخصية التي يتميز بها عن غيره من الأفراد في المحيط المهني، بحيث
تعتبر الروح المعنوية بمثابة المؤشر أو المثير أو العامل الذي يمكن استخدامه في قياس مستوى الكثير من المفاهيم في العمل والمؤسسات المهنية والرغبات والميول المهنية، بحيث تعتبر الروح المعنوية بأنَّها رغبة الفريق المهني
تعبر ظاهرة دوران العمل المهني عن وجود خلل معين في المؤسسات المهنية، بحيث تعبر عن انعدام العديد من الفرص التي تتاح للموظفين من أجل النجاح المهني.
تعتبر عملية تقييم الأداء المهنية مرتبطة ارتباط وثيق بالموظفين وسلوكاتهم وإنجازاتهم المهنية؛ لذلك يتوجب على الإدارة المهنية أن تقوم في هذه العملية المهنية بطريقة سرية.
تقوم جميع العمليات المهنية وخاصة الإدارية منها على وضع وتحديد العديد من الأهداف المهنية؛ من أجل أن تعم الفائدة والمصلحة على الجميع سواء العملية المهنية أم الموظفين
تعددت النظريات التي فسرت كل من عملية الترقية المهنية والاستقرار المهني؛ وذلك من أجل إذا وجد نقص في واحدة من هذه النظريات تقوم النظريات الأخرى بتكميل النواقص
جميع الموظفين لديهم أحلام وطموحات وأهداف مهنية خاصة بالمجالات المهنية، من حيق الحصول على وظيفة مناسبة من الناحية النفسية والمادية والعملية، بحيث يقوم
لا يمكن أن تتم أي عملية مهنية بدون أن يكون هناك بعض العوامل التي تؤثر بها وتسبب الأخطاء المتعددة في فيها ولو بشكل عفوي غير مقصود، ومن الأفضل والتميّز أن
يعبر الأداء المهني عن جميع السلوكيات والتصرفات والوسائل المستخدمة في العملية المهنية، بحيث يمثل الأداء المهني العديد من المفاهيم التي ترتبط بالمؤسسة المهنية مثل
هناك فرق بين الأهداف المهنية والأهداف الشخصية، ومع ذلك فهي تعبر عن الموظفين وعن المؤسسات المهنية التي ينتمون لها، وجميعها ترتبط مع بعضها البعض من أجل
كل عملية مهنية دائماً تحتاج إلى العديد من الوسائل والأساليب المتنوعة كي تسير إلى طريق النجاح المهني، بحيث على هذه العملية أن تشتمل على أفضل الوسائل والأساليب
لا يمكن أن تتم أي عملية مهنية بطريقة وأسلوب واحد أو دفعة واحدة، بل يتوجب أن تكون العملية المهنية ذات ترتيب وخطوات مرتبة ومتسلسلة؛ من أجل أن تتم بطريقة
الكثير من المفاهيم لا يمكن أن تأتي على شكل صدفة أو على شكل فطرة بمستوى مطلق، بل لا بد من اجتماع العديد من المصادر والمثيرات التي تساعد على ظهورها وتثبيتها