كيف أكون شخص هادىء
يعتبر الهدوء سمة يمتاز بها القليل منّا، ولكنّ هذه الصفة لمن يجيدها بالفطرة أو بالاكتساب تعتبر من أبرز مفاتيح النجاح التي يمكنن من خلالها الحصول على كلّ ما نريده
يعتبر الهدوء سمة يمتاز بها القليل منّا، ولكنّ هذه الصفة لمن يجيدها بالفطرة أو بالاكتساب تعتبر من أبرز مفاتيح النجاح التي يمكنن من خلالها الحصول على كلّ ما نريده
إذا أردنا ان نعرف الطريقة المثلى لتفوّق فلان وشهرة آخر وسعادة هذا وتعاسة ذاك فالأمر كلّه يتعلّق بحس إدارة الوقت، فالأمم التي تملك القدرة على إدارة وقتها
مهما ملكنا من الشجاعة والإقدام والقدرة على تخطّي العقبات إلّا أنّ هناك العديد من المخاوف التي ترافق كلّ واحد منّا، ولا يملك البعض القدرة على التخلّص من هذه الشكوك
في كلّ ثقافات العالم هناك العديد من الأمثال والمبادئ التي تنادي بالصراحة، وهذه الصراحة هي التي تساعد الفرد على أن يتسم بصفة إيجابية على مرّ الزمن،
يرفض البعض أن يتماشى مع كافة الأنماط البشرية الموجودة في المجتمع، ويعتقد بأنه شخص فريد من نوعه لا يمكن أن يشبهه أحد آخر وهذا كلام غير منطقي
كلّ واحد منّا يرغب في أن تكون حياته أفضل من حياة الآخرين، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى الكثير من العمل وسلاسة التفكير والمنطق
هل بالفعل عادة ما نحتاج لأن نفهم أنفسنا ونعرفها على حقيقتها، وهل نحن غامضون إلى درجة تجعلنا نتساءل من نحن، ولماذا نحن هنا
يعتقد البعض أنّه من الممكن أن يكون محبوباً لدى الآخرين من خلال جمال المظهر الذي يبدو عليه، ولكن هذا الأمر لا علاقة له في مقدار كسب محبّة الآخرين
كلّ واحد منّا يملك شخصية تختلف في نمطها وطريقة تفكيرها وأسلوبها عن شخصية الآخرين، ولعلّ التشابه الذي نراه كثيراً في شخصية البعض هو تشابه
يعيش الكثير منّا في دائرة من الشكّ والتساءل الدائم حول طبيعة شخصيته وكيفية نظر الآخرين إليه وهل هو جميل المظهر وخاصة لدى السيدات
يملك كلّ واحد منّا قوة كامنة يمكن للبعض معرفتها والبعض الآخر لا يعرفها إلا من خلال التجارب أو حتّى بعد فوات الأوان، وهذه الطاقات الكامنة يمكن أن نتحكّم فيها
يمتاز كل واحد منّا بعدد من الصفات الإيجابية منها والسلبية، ولكنّنا نحن من نقرّر ما هي السمات العامة التي على الآخرين أن يعرفوها عنّا، هل هي سمة إيجابية، أم سمة سلبية
لكلّ شخص طريقة في التعامل مع الأشياء من حوله، ولعلّ ردّة الفعل التي نمتا بها هي من تجعلنا مختلفين عن الآخرين، حيث أنّ ردّة الفعل
لا يمكن لأحد أن يعيش حياة كاملة بسعادة دون وجود مشاكل أو عقبات أو مواقف سلبية تؤدي إلى الحزن، ولا يملك البعض منّا القدرة على إخفاء مشاعر الحزن
الأصدقاء الحقيقيون يمكن لنا معرفتهم من خلال مشاعرهم الصادقة الحقيقية، فهم يظهرون حسن النيّة دوماً ولا ينتظرون الزلّات ولا تغيّرهم المواقف
أصبح المظهر الخارجي هو الماركة المسجّلة التي تفتح أمام صاحبها العديد من مجالات النجاح والتفوّق، وهذا المظهر أصبح من المتطلبات التي يمكن من خلالها
قد نختلف في وجهات النظر وفي كيفية الطرح والتعبير عن آراءنا، وقد نرى أن آراء الآخرين خاطئة ولا تمثّل الحقيقة بصورة مطلقة، ولعلّ طريقة معارضتنا لآراء الآخرين
من الطبيعي أنّ لكلّ واحد منّا مجموعة من المخاوف التي يخشى حدوثها أو الوقوع فيها أو مجموعة من الأسرار التي تثير مخاوف الفرد خشية الكشف عنها
بعد أن نقوم ببعض الأعمال أو نعمل على طرح بعض الأفكار نجد هناك من يقوم على تأييدنا أو معارضتنا، ولعلّ الأشخاص الذين يقومون على تأييدنا يكيلون بعض المديح
تعدّ الابتسامة المفتاح الرئيسي الذي يساعدنا في التعرّف على أي شخص، وهي الوسيلة التي تمنحنا القبول والموافقة على البدء بالكلام وتبادل وجهات النظر
يملك البعض منّا رغبة في النجاح، وهذه الرغبة تختلف من شخص لآخر بمقدار الحماس والمؤهلات التي يمتلكها الفرد لتحقيق هذه الرغبة
لعلّنا سمعنا عن صفة اتسم بها احدهم بانه شخص ذكي أو كريم أو شجاع أو متسامح، ولكننا قد نزيد على هذه السمات سمة أخرى يعتبرها الكثير من شعوب
إن الكلام الذي نقوم بطرحه والدفاع عنه ومحاولة إثبات صحّته هو مجرد وجهة نظر تعبّر عن رأينا فقط، ولكلّ شخص وجهة نظر تعبّر عن رأيه الشخصي والفكر
في كلّ يوم نحاول أن نغيّر من أنفسنا نحو الأفضل، وهذا الأمر يحتاج إلى العديد من الشروط والوسائل التي تساعد على تنفيذه لعلّ أهمهما الثقة بالتفس
لعلّ كافة النجاحات التي وصلنا إليها ووصل إليها غيرنا من الناجحين قد ارتبطت بصورة وثيقة بمقدار الإرادة التي لديهم، فالإرادة الحقيقية قادرة على تحقيق المستحيل
في بعض الأحيان نحتاج إلى دعم الآخرين من أجل الحصول على منفعة مادية أو معنوية أو سياسية ما، وهذا الأمر يتطلّب منّا أن نكون مقنعين
يمتاز البعض بالذكاء ولكن مع الشعور بالخجل ويمتاز آخر بالشجاعة ولكن مع الشعور بالتواضع المبالغ فيه، فجميعنا يبحث عن الوسائل التي تساعده في الحصول على شخصية جريئة
يرغب كلّ واحد منّا في معرفة نفسه بصورة أكيدة واضحة، وهذا الأمر يحتاج إلى تقييم الذات بصورة موضوعية مقنعة يمكن من خلالها معرفة أبرز نقاط القوّة والضعف
لكلّ واحد منا ميول ورغبة في أمر ما، فمنّا من يميل إلى العمل المجتمعي وآخر يرغب في العمل الميداني، وهناك من لا يدرك أين هي رغباته
لا شكّ أن اهتمامنا بالمظهر الخارجي أمر على غاية من الأهمية، حيث أنّ التطوّر الذي وصل إليه العالم في وقتنا الحاضر أصبح يعطي أهمية كبيرة للمظهر