كيف تتولد الرغبة الجامحة للنجاح
يملك البعض منّا رغبة في النجاح، وهذه الرغبة تختلف من شخص لآخر بمقدار الحماس والمؤهلات التي يمتلكها الفرد لتحقيق هذه الرغبة
يملك البعض منّا رغبة في النجاح، وهذه الرغبة تختلف من شخص لآخر بمقدار الحماس والمؤهلات التي يمتلكها الفرد لتحقيق هذه الرغبة
بعد أن نقوم ببعض الأعمال أو نعمل على طرح بعض الأفكار نجد هناك من يقوم على تأييدنا أو معارضتنا، ولعلّ الأشخاص الذين يقومون على تأييدنا يكيلون بعض المديح
الفكر هو السمة الأبرز التي تساعد الفرد على أن يكون ناجحاً أو فاشلاً مرفوضاً في المجتمع أو مرغوب فيه، وهذا الفكر من الممكن أن يكون طبيعياً من شخص طبيعي
يمتاز البعض بالذكاء ولكن مع الشعور بالخجل ويمتاز آخر بالشجاعة ولكن مع الشعور بالتواضع المبالغ فيه، فجميعنا يبحث عن الوسائل التي تساعده في الحصول على شخصية جريئة
يرى الكثير منّا بأن مكان العمل الذي يتواجد فيه لا يتناسب مع شخصته، ويعتقد البعض الآخر بأنه لم يحسن الاختيار وأنه قد فات الأوان على تغيير مكان العمل
تعتبر الصحّة متطلباً أساسياً لينعم كل شخص منّا بحياة سعيدة، وهذه الصحّة هي التي تجلب لنا السعادة بغضّ النظر عن المال الذي نملكه أو عن طبيعة المهنة
تحمل الشجاعة الكثير من المعاني التي يتمّ تفسيرها بناء على طبيعة الموقف الذي تكون فيه، الشخص الشجاع هو الذي يملك القدرة على تجاوز المحن والعقبات
لكلّ شخص طريقة في التعامل مع الأشياء من حوله، ولعلّ ردّة الفعل التي نمتا بها هي من تجعلنا مختلفين عن الآخرين، حيث أنّ ردّة الفعل
يمرّ على كلّ واحد منّا العديد من الظروف والأزمات النفسية والفكرية التي تحبط من عزيمته وتثنيه عن التقدّم والنجاح، ويحاول البعض الوقوف مرّة أخرى
من غير الممكن أن نعرف كلّ ما يمكن أن يفكّر به الآخرين، ولكن من الطبيعي أن نملك الخبرة والمهارة في كشف بعض جوانب هذا التفكير
كلّ واحد منّا يملك شخصية تختلف في نمطها وطريقة تفكيرها وأسلوبها عن شخصية الآخرين، ولعلّ التشابه الذي نراه كثيراً في شخصية البعض هو تشابه
يعيش الكثير منّا في دائرة من الشكّ والتساءل الدائم حول طبيعة شخصيته وكيفية نظر الآخرين إليه وهل هو جميل المظهر وخاصة لدى السيدات
لا يمكن لأحد أن يعيش حياة كاملة بسعادة دون وجود مشاكل أو عقبات أو مواقف سلبية تؤدي إلى الحزن، ولا يملك البعض منّا القدرة على إخفاء مشاعر الحزن
من السهل تنفيذ الكثير من المهام ولكن من الصعب الوصول إلى الهدف المرجوّ من تنفيذ هذه المهام بدقّة متناهية، ولعلّ الدقّة التي نقصدها هنا هي المهارة
يعتقد البعض أنّه من الممكن أن يكون محبوباً لدى الآخرين من خلال جمال المظهر الذي يبدو عليه، ولكن هذا الأمر لا علاقة له في مقدار كسب محبّة الآخرين
في كلّ يوم نحاول أن نغيّر من أنفسنا نحو الأفضل، وهذا الأمر يحتاج إلى العديد من الشروط والوسائل التي تساعد على تنفيذه لعلّ أهمهما الثقة بالتفس
لا يشعر البعض بأنه يملك القوّة الكافية التي تساعده على المنافسة والاستمرار، وبالتالي فإنّه يحقّ له البحث عن وسائل جديدة من أجل الشعور بالقوّة اللازمة التي تساعد على النجاح
لا يملك البعض أدنى فكرة عن القدرة التي يمتلكها ظنّاً منه أنّه شخص عادي أو حتى أقل من ذلك، ولكن هناك العديد من الطرق التي يستطيع الفرد من خلالها معرفة القدرات
سؤال يتبادر في ذهن البعض قبل النوم أو بعد الاستيقاظ من النوع في الصباح الباكر، كيف أجل يومي سعيداً؟ ولعل الإجابة في ذهن البعض تكمن في الحصول على المال
كثيراً ما نحلم ولكنّنا قليلاً ما نحقّق هذه الأحلام ولعلّنا لا نعرف أين تكمن المشكلة هل هي في طبيعة أحلامنا أم أن المشكلة تكمن في شخصيتنا
يصرّ البعض على أن يبقى مكانه دون حراك أو إضافة أي تطوّر على شخصيته خوفاً من المجهول، ويرى أنّ أي تغيّر يمكن أن يحدث قد يجلب العديد من المخاطر
يملك كلّ واحد منّا قوة كامنة يمكن للبعض معرفتها والبعض الآخر لا يعرفها إلا من خلال التجارب أو حتّى بعد فوات الأوان، وهذه الطاقات الكامنة يمكن أن نتحكّم فيها
هل تساءلنا يوماً ما عن القرارات والأفعال والأقوال التي نقوم بها، هل هي من تلقاء أنفسنا أم أنها بسماعدة الغير؟ فإن كان يتمّ اتخاذ هذه الأقوال والأفعال وتلك القرارات الحاسمة
يعتبر الهدوء سمة يمتاز بها القليل منّا، ولكنّ هذه الصفة لمن يجيدها بالفطرة أو بالاكتساب تعتبر من أبرز مفاتيح النجاح التي يمكنن من خلالها الحصول على كلّ ما نريده
إذا أردنا ان نعرف الطريقة المثلى لتفوّق فلان وشهرة آخر وسعادة هذا وتعاسة ذاك فالأمر كلّه يتعلّق بحس إدارة الوقت، فالأمم التي تملك القدرة على إدارة وقتها
إن الكلام الذي نقوم بطرحه والدفاع عنه ومحاولة إثبات صحّته هو مجرد وجهة نظر تعبّر عن رأينا فقط، ولكلّ شخص وجهة نظر تعبّر عن رأيه الشخصي والفكر
لا يملك البعض الجرأة في مراجعة ذاته والتعرّف على أخطائه التي أدت إلى حصول بعض الانتكاسات الاجتماعية أو المهنية أو الفكرية له
لا شكّ أن اهتمامنا بالمظهر الخارجي أمر على غاية من الأهمية، حيث أنّ التطوّر الذي وصل إليه العالم في وقتنا الحاضر أصبح يعطي أهمية كبيرة للمظهر
كثيراً ما تنتابنا الرغبة في تغيير أنفسنا نحو الأفضل لاعتقادنا بأننا غير جيدين أو أنّ هناك مراحل نفسية وشخصية أفضل لا بدّ وأن نصل إليها
من الطبيعي أنّ لكلّ واحد منّا مجموعة من المخاوف التي يخشى حدوثها أو الوقوع فيها أو مجموعة من الأسرار التي تثير مخاوف الفرد خشية الكشف عنها