يساعد البورون في المحافظة على صحّة العظام والجهاز المناعي وزيادة حركة المفاصل وربما حتى صحّة البروستاتا والثدي،وفي بعض الحالات يساعد على تحسين إمتصاص معادن أخرى مثل الكالسيوم والمغنيسيوم.
من السهل تضمين البورون في النظام الغذائي اليومي، وبشكّل أكثر تحديداً يوجد البورون ضمن نظام غذائي غني في المقام الأول بالخيارات النباتية مثل الفواكه والخضروات والحبوب والبقوليات والمكسرات.
أعراض نقص البورون:
على الرغم من أنّ جميع أعراض نقص البورون ليست مفهومة تماماً، فمن المتوقع أن يؤدّي هذا النقص إلى ما يلي:
- التمثيل الغذائي غير طبيعي للكالسيوم والمغنيسيوم.
- خلل في توازن هرمون الجنس.
- ترقق العظام والتهاب المفاصل.
- فرط نشاط الغدة الدرقية.
- اختلالات عصبية.
أسباب نقص البورون:
في الحالات العادية، لا يحدث نقص البورون في البشر، لأنّ معظم المصادر الغذائية غنية بهذا المغذيات، والأشخاص الذين يعتمدون على الطعام الناتج من التربة الفقيرة في عنصر البورون، قد يصابون بأعراض مستويات منخفضة لهذا العنصر في البلازما، قد تَظهر أعراض نقص في البورون في حالات معينة، هي:
- اضطرابات الأكل (فقدان الشهية العصبي والشره المرضي).
- اضطراب توازن الكالسيوم والمغنيسيوم.
- اضطرابات سوء الامتصاص.
- القصور الغذائي الحاد.
- سوء التغذية الحاد.
- القيء المستمر.
- الإسهال الحاد.
- أمراض الكلى.