تربية الأطفال على تحمل المسؤولية
تعتبر تربية الأطفال من أكثر المهمات صعوبة، وكثير من الأهالي، يستخدمون كتب تعليم تربية الأطفال من أجل معرفة أفضل الطرق التربوية المناسبة لتنشئة الأطفال وتربيتهم
تعتبر تربية الأطفال من أكثر المهمات صعوبة، وكثير من الأهالي، يستخدمون كتب تعليم تربية الأطفال من أجل معرفة أفضل الطرق التربوية المناسبة لتنشئة الأطفال وتربيتهم
يتطلع العديد من الناس إلى أن يكون أطفالهم بصحة جيدة، ومن الأمور التي قد تسبب قلق للوالدين وانزعاجهم، هي افتقاد الأطفال لشعور الثقة بالنفس
عادةً الطفل يحاول المشي بمفرده، عندما يكون عمره، ما بين 12 إلى 15 شهراً ومع ذلك، يوجد بعض الأطفال الرضع يبدؤون في المشي في وقتِ مبكر، من عمر تسعة أشهر،
الخادمات لهن أثر في تربية الأولاد، فالخادمة تبقى مع الطفل لوقت طويل، وفي أي فترة من فترات حياته، وبالأخص في فترة الطفولة، حيث إنها من أهم فترات حياة الفرد
يمر الطفل بمرحلة النمو الاجتماعي منذ مرحلة الولادة، ويقوم الطفل بلتفاعل مع المحيطين به، حيث يبكي الطفل إذا شعر بأنه وحيد، وإذا حملته أمه يتوقف عن البكاء.
الخوف هو عبارة عن شعور يُلازم الطفل، حيث يشعر الطفل بعدم الأرتياح، وشعور الطفل بلخوف أو القلق هو شعور طبيعي، ولكن في المُقابل هناك بعض الأطفال
تعرف تربية الطفل بأنها، عملية دعم الطفل، وتربيته وتنشئته تنشئةً، جسديّة وعقليّة وفكرية، وقد أتّبع الأجداد طرق وأساليب مُختلفة في تربية الطفل
يجب على المربي بشكل عام، وعلى الأم والأب بشكل خاص، أنّ يتمتع كل منهم بشخصية قوية في التربية وهذا لا يُمانع المحبة والعطف على الأطفال.
الأسرة عبارة عن زوجين رجل وإمرأة، تقوم على أساس الحقوق والواجبات، والأسرة الصغيرة في الاتساع، والأولاد هدف أساسي من أهداف الأسرة.
عندما يكون الأطفال في سن الحضانة قد يتعرض هؤلاء الأطفال إلى الإيذاء الجسدي أو النفسي ولا يتمكن هؤلاء الأطفال من التعبير عن ما يشعرون فيه بسبب الخوف أو
من المتفق عليه أن أي تصرف سلبي يصدر عن الأطفال يكون سبب هذا التصرف البيئة التي يعيش فيها الأطفال، لذلك يعد الشغب الذي يصدر عن الأطفال إحدى
رياض الأطفال، من المراحل الحساسة والهامة في تعليم الطفل، وتبدأ هذه المرحلة من سن الرابعة حتى يدخل الطفل في مرحلة التعليم الابتدائي.
عندما يصبح الأطفال في سن البلوغ يصبح الأطفال عاطفيين أكثر، حيث أن العاطفة عندهم هي التي تتغلب على التفكير، نتيجة للتغيرات التي تحدث على
عندما يعيش الأطفال في ظل أسرة متعاونة محبة لا بد أن يكون الأطفال أسوياء من الناحية النفسية، لكن في حال انفصال الوالدين لا بد أن تتأثر نفسية الأطفال
من المهم أن يحرص كل من الوالدين على تعليم الأطفال طرق تقبل مشاعرهم والتعبير عن الانفعالات والمشاعر التي يمرون فيها بطريقة مقبولة، حيث أنه يوجد
شهر رمضان من الشهور المحببة لدى جميع الناس، في هذا الشهر المبارك يتمكن جميع الأهالي من تعزيز العديد من القيم الأخلاقية والدينية وتعزيز الروابط الاجتماعية
لا بد أن يتمتع كل من الزوج والزوجة بالذكاء العاطفي، لمدى أهمية الذكاء العاطفي في تحقيق السعادة بين الشريكين وحماية الزواج من خطر الانفصال، يوجد العديد
الذكاء العاطفي في الزواج من الأمور المهمة التي لها دور كبير وفعال في تقوية روابط المحبة والتعاون بين الشريكين، بالتالي تحقيق حياة سعيدة بين الشريكين
تعد نظرية نمو الزواج من النظريات التي تحدثت عن التوافق الزواجي بين الشريكين، صاحب هذه النظرية هو إريك إريكسون، تنص نظرية نمو الزواج عل أن الزواج يمر
الأسرة: هي عبارة عن مجموعة من الأشخاص، تكون هذه المجموعة من الزوج والزوجة والأبناء، تكون العلاقة القائمة بين أفراد الأسرة الواحدة مبنية على الإيثار
من المهم أن تحرص جميع المتزوجات على أن تكون طبيعة العلاقة القائمة بينهن وبين أهل أزواجهن مبنية على المحبة والتعاون والتفاهم والاحترام، حيث أن لأهل الزوج دور كبير في استقرار العلاقة بين الزوجين.
عندما يكون الزوج طماع هذا يعني أن العلاقة الزوجية بين الشريكين معرضة لخطر الانفصال، حيث أن الطمع من الصفات السلبية التي تؤثر بشكل سلبي على طبيعة
الطلاق الصامت: هو انفصال الشريكين دون إعلان الانفصال، حيث يعيش كل من الشريكين في البيت نفسه، أو يعيش كل من الشريكين في بيت منفصل، عندما
من الضروري أن تكون العلاقة القائمة بين الشريكين مبنية على المشورة والحوار والإقناع، لكي تنجح الحياة الزوجية بين الشريكين هناك العديد من العوامل والمعايير
التوافق الزواجي والرضا الزواجي من المفاهيم التي تدل على وجود علاقة سوية وتوافق إيجابي بين الشريكين في المجمل، حيث أن الرضا الزواجي والتوافق من
التوافق الزواجي: هو حالة من الاتفاق والانسجام في الجانب النفسي والعاطفي بين كل من الشريكين، حيث يكون هناك العديد من المبادئ المشتركة
الرضا الزواجي: هو من أهم العوامل التي تساهم في تحقيق التوافق الزواجي بين الشريكين، حيث يتم تحقيق الرضا الزواجي بين الشريكين في حال تم إشباع
الاستقرار الأسري: هو وجود حالة من الاستقرار والهدوء في طبيعة العلاقة القائمة بين كافة أعضاء العائلة الواحدة التي تتكون من الشريكين والأبناء، عندما
التوافق الزواجي: هو أحد أشكال الاستقرار النفسي والعاطفي بين الشريكين، حيث يوجد نوع من الانسجام والاتفاق بين الشريكين، في معظم أمور الحياة
المناخ غير السوي في الأسرة: هو المناخ الذي ينتشر بين كافة أعضائه عوامل التفرقة و الأساليب العدوانية والتباعد، نتيجة وجود اختلال في نظام الأسرة وعدم