تربية الأطفال على الاحترام
يعد الاحترام من أهم القيم التي يجب غرسها لدى الأطفال في مرحلة الطفولة، حتى تنغرس هذه الصفة في شخصياتهم
يعد الاحترام من أهم القيم التي يجب غرسها لدى الأطفال في مرحلة الطفولة، حتى تنغرس هذه الصفة في شخصياتهم
في أغلب الأوقات يستطيع الطفل الرضيع معرفة اسمه عندما يكون في سن سبع شهور، لذلك من الضروري أن يقوم
تبقى الصداقات جزءاً رئيسياً في حياتنا في جميع المراحل التي نمر فيها من حياتنا، حيث جميعنا يمتلك أصدقاء
تفضل الأمهات البقاء بجانب الأطفال معظم الأوقات، لكن في حال ذهاب الأمهات للعمل أو الخروج من البيت لأمر
بعد الصعوبات التي يعيشها كل من الأم والطفل الرضيع بعد مرحلة الحمل والولادة، هناك صعوبات أخرى تنتظرهما،
قد يشكو أغلبية الأهالي من قلة استيعاب الأطفال وتدني تطور المهارات الضرورية والازمة في الجانب الدراسي: مثل الكتابة والقراءة، الأهالي لا يعرفون كيفية التعامل
الأطفال بطبيعتهم يميلون إلى اللعب بسبب أمتلاكهم طاقة حركية كبيرة، قد يتضايق أغلبية الأهالي من حركة الأطفال ولعبهم وقد
عندما يصبح الأطفال في سن البلوغ يصبح الأطفال عاطفيين أكثر، حيث أن العاطفة عندهم هي التي تتغلب على التفكير، نتيجة للتغيرات التي تحدث على
لا بد أن يتمتع كل من الزوج والزوجة بالذكاء العاطفي، لمدى أهمية الذكاء العاطفي في تحقيق السعادة بين الشريكين وحماية الزواج من خطر الانفصال، يوجد العديد
الذكاء العاطفي في الزواج من الأمور المهمة التي لها دور كبير وفعال في تقوية روابط المحبة والتعاون بين الشريكين، بالتالي تحقيق حياة سعيدة بين الشريكين
أغلبية الأطفال يتصرفون بهدوء في البيت، لكن بمجرد قدوم الضيوف يقوم الأطفال بالتصرفات المرفوضة، حيث يصبح الأطفال مزعجين بطريقة مبالغ
من السلوكيات الخاطئة التي يقوم فيها الأهالي هي الشجار أمام الأطفال دون الوعي بالآثار السلبية الناتجة عن هذا السلوك، حيث أن الشجار له العديد من
يتأثر الأطفال بشكل كبير في التوقعات التي ينتظرها كل من الأب والأم، لذلك من المهم أن يغرس كل من الأب والأم الثقة في الطفل من خلال إشعار الطفل
يعاني معظم الأهالي من التصرفات المرفوضة التي يقوم فيها الأطفال، من ضمن هذه التصرفات قيام الأطفال بنقل الكلام، سواء كان الكلام المنقول من خارج
الحوار مع الأطفال من الأمور التي تجعل الأهالي أقرب من الأطفال، حيث أنه يمر الأطفال خلال اليوم بالعديد من المواقف والأحداث المختلفة التي تحصل معهم
في أغلب الأوقات يتعرض الأطفال إلى الحزن نتيجة عدة أسباب متباينة، من ضمن هذه الأسباب تفكك الأسرة، أو موت أحد الحيوانات التي يحبها الأطفال،
التغيير هو أمر ليس سهل على الجميع سواء الأطفال أو المراهقين أو الكبار، بالأخص الأطفال الذين تقل أعمارهم عن السادسة، ويعتبر التغيير من الأمور
الطفل المتطور هو الطفل الذي يستمتع بكافة التطورات التكنولوجيا الحديثة، حيث أنه نحن الآن في عصر التكنولوجيا السريعة المتطورة، لكن معظم الأهالي
عندما يرن الهاتف في المنزل يتجه الأطفال بشكل عفوي رفع السماعات والرد على الهاتف بدون معرفة مهارات الرد، مما يسبب ذلك الإحراج للأشخاص
يعاني أغلبية الآباء والأمهات من اعتماد الأطفال عليهم في كل شيء حتى في أبسط الأمور، وهذا الأمر يؤدي إلى شعور الأهالي بالانزعاج، سلوك الاتكالية
كل الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال عبقريين متميزين، يتفاخرون فيهم أمام الناس، العبقرية لدى الأطفال لا تنحصر في مجال معين حيث أنه قد يكون
كثير من الآباء والأمهات يقومون بالتمييز بين الأطفال، دون الوعي بالآثار السلبية الناتجة عن هذا التمييز، لذلك في هذا المقال سوف نتحدث عن أسباب التمييز
من الضروري أن يعلم الأهالي الأطفال مهارات حل المشكلات في عمر صغير، حتى يتعلم الأطفال كيفية حل المشكلات والتحديات التي تواجههم بأنفسهم
يعاني أغلبية الأهالي من تعرض الأطفال إلى نوبات الغضب حيث أن هذه النوبات هي عبارة عن قيام الأطفال بالعديد من التصرفات المرفوضة بشكل مفاجئ،
الأب والأم هما مصدر الأمان بالنسبة للأطفال، عند انفصال الوالدين يشعر الأطفال بالقلق، وقد يؤدي انفصال الوالدين إلى إصابة الأطفال بالاضطرابات في شخصياتهم.
الطفل في عمر السنتين مُدرك لمعظم الأمور التي كانت صعبة عليه، حيث أن الطفل في هذا السن يميل إلى الاستقلالية عن الأم والأب، لذلك يشتكي معظم الأهالي
يجب على الوالدين تعريف الطفل على وجود الله تعالى خالق الكون والوجود، ويجب على الوالدين أيضاً توضيح للأطفال الحقيقة الإلهية وصفات الله عزو وجل، وكافة نعمه
الاهتمام بطفل رضيع من المهمات الصعبة، وبالأخص إذا كان حديث الولادة، فالأمهات بحاجة لتجارب الآخرين للوصول إلى أفضل الطرق في التعامل مع الطفل.
يبدأ ضمير الطفل بالنمو عندما تتكون شخصية الطفل، أيّ بين المدة التي تتراوح بين 4-6 أعوام من عمر الطفل، الطفل في البداية يقوم بالاستجابة لطلبات الأب والأم
انفعالات الأطفال بين عمر السنتين والثلاث سنوات متعددة ومختلفة، حيث أن الطفل في هذه العمر يكون قادراً على الفهم والإدراك، وبمساعدة العائلة من الممكن التحكم