ما هو التدريب المهني
كل شخص يريد النجاح في الحياة المهنية، والسؤال الذي يطرح نفسه، هل أنت كشخص طموح متمكن من عملك؟ للإجابة على هذا السؤال يجب على الفرد معرفة مهاراته المهنية
كل شخص يريد النجاح في الحياة المهنية، والسؤال الذي يطرح نفسه، هل أنت كشخص طموح متمكن من عملك؟ للإجابة على هذا السؤال يجب على الفرد معرفة مهاراته المهنية
لا بُد للإنسان عندما يقوم بشيء ما أن يقوم بمعرفة هذا الشيء معرفة كاملة والبحث عنه، وتسمى هذه العملية بعملية الاستكشاف، التي من خلالها يوضع الشيء المناسب
في الإرشاد المهني المرشد غير قادر على اتخاذ القرار عن الفرد، المرشد يقوم بتقديم المعلومات والمعارف الكاملة والمصادر الموثوقة، والذي يتخذ القرار المستقبلي المهني للفرد
تُعد الجامعة من أجمل المراحل التي يمر بها الفرد سواء ذكر أو أنثى؛ لأن الفرد يخرج إلى عالم آخر ويتعرف على مجتمعات مختلفة، والشخص الجيد هو من يتعلم ويأخذ كل ما هو إيجابي
لكي يبقى الفرد إيجابي وناجح في كل مجالات الحياة، عليه بالتفاؤل والنظر إلى جميع الجوانب من الجانب الأفضل؛ مما يجعل الفرد أكثر شعور بالراحة والأمل، ويكون الفرد أكثر إنتاج
العمل المتميز يتمثل بعمالِه ومسؤوليه، ينهض العمل بنهوض القائمين عليه، ويبدأ تطور العمل ابتداء من المدير ووصولاً للعاملين، فعندما تكون العلاقة مبنية على الثقة المتبادلة والعمل
عندما يحصل الفرد على الوظيفة التي تتناسب مع ميوله وقدراته، فإنه يكون قد حقق أول طموحاته، ولكننا لا يمكن أن نعتبره شخص مستقل في وظيفته
الكثير من الناس يبحثون عن الاستقرار والراحة، ومن الأفضل أن يكون الشخص ذو فائدة يقوم بالإنتاج والتقديم للمجتمع الذي يطلب منه الراحة والسعادة، بحيث تكون علاقة متبادلة وتحكمها الثقة.
يجب على الفرد اتباع مجموعة من السلوكيات والنشاطات الصحية مثل الرياضة، والطعام الصحي السليم، لكي يُحافظ الإنسان على سلامته بدنياً، وذهنياً، فلا تكن شخص مستهتر
يتعرض الفرد لمجموعة من الضغوط، ومجموعة من المشاكل في حياته ولابد أن يتعرض لمعظمها داخل المؤسسة المهنية التي يعمل بها، وفي هذّا المقال سنتحدث عن (الاحتراق النفسي المهني).
المُرشد أو الموجه المهني موجود؛ لمساعدة الأفراد على تحقيق رغباتهم بالتحاقهم لتخصصات معينة أو في اختيار المهنة المستقبلية والاستقلال بها
الاحترام المتبادل بين الأفراد وخاصة الذين يعملون في مكان واحد، يؤدي إلى روح السعادة والثقة المتبادلة بينهم ولا سيما أن تكون علاقة الأفراد مبنية على الحياء والمحبة والتعاون.
تأتي أهمية عملية الإرشاد المهني عندما يوضع الفرد في المهنة التي تتناسب مع ميوله وقدراته وهذا ليكون الفرد ناجح وسعيد في عمله.
يقوم الإرشاد المهني على تقديم المساعدة للفرد وذلك لفهم ما يريد وما يناسب ميوله وتقديم مجموعة من المعلومات عن الوظائف المتاحة وما تتطلبه من شروط ومطالب
يقوم الإرشاد والتوجيه المهني بمساعدة الفرد على معرفة نفسه، من ميول واستعدادات، وما يتناسب معها من تخصّصات أو وظائف معينة.
عندما نتكلم عن الاختيار المهني أو الوظيفي فإنَّنا نركز على المهنة أكثر من الفرد، وهذا يكون من خلال التّعرف على المهنة، وما هي الشروط الواجب تواجدها في الشخص المناسب لها.
من المؤكد أن الجميع يطمح لمهنة مستقبلية مريحة ومناسبة له ومناسبة لميوله وتكون ناجحة وتعود إليه باحترام المجتمع واحترام الأشخاص الذين يتعامل معهم.
جاء الإرشاد المهني؛ لتعريف الفرد ومساعدته، وتوجيهه، لكي يبني لنفسه معرفةً كاملة بكافة المشكلات التي ستواجهه في اختيار تخصص، أو اختيار الوظيفة التي تناسبه
كل شخص يحتاج لمن يقوده ويرشده للطريق الصحيح الذي يسير به لتحقيق أعلى درجات من النجاح المهني، وهنا يتوجب على هذا القيادي أن يكون على قدر المسؤولية.
لكل قائد مهني مجموعة من السلوكات التي يقوم بالعمل بها مع المجموعة المهنية الخاصة به، والتي تكون مميزة ومختلفة عن غيره، بحيث لكل مجموعة مجال مهني خاص.
يحدد القرار المهني الكثير من الأمور للفرد الذي يقوم باتخاذه مثل تحديد طبيعة المهام المهنية التي سيقوم الموظف بإنجازها في كل وظيفة معينة.
الكثير من الأفراد يتساءلون لماذا يعتبر موضوع الاختيار واتخاذ القرار المهني من المواضيع الصعبة والتي يجب التأني بها.
تسعى العديد من المؤسسات المهنية إلى تحقيق وةزيادة الرضا المهني لموظفيها؛ لما لها من أهمية ونتائج إيجابية تعود عليها في السوق المهني.
يرتبط مفهوم الدعابة والفكاهة في علم النفس ارتباطًا وثيقًا باللعب ففي الواقع يمكن اعتبار كل منهما شكلاً من أشكال اللعب الذهني، حيث أنه عندما ننخرط في الدعابة والفكاهة
يمكن النظر إلى الإبداع على أنه منتج ملموس يفي بمواصفتين تتمثل في الأصالة أو الجدة وفائدة المنفعة أو القدرة على التكيف، حيث يمكن أن يستثني المطلب
يشير التنظيم الذاتي في علم النفس إلى العمليات التي يتحكم بها الأفراد أو يوجهون أفكارهم وعواطفهم وتصرفاتهم لتحقيق أهدافهم من خلالها، ووفقًا لنظرية التنظيم الذاتي
تمكنت البشرية من الصمود في وجه العديد من التحولات في بيئتها على مر القرون، حيث أن القدرة على التكيف جسديًا وعقليًا مع عالم متغير أبقت البشر على قيد الحياة
من الجيّد أن يقوم الفرد باكتشاف وتحديد المجال المهني المناسب له ولقدراته، بحيث يستطيع الاستمرار به بشمل يضمن له النجاح في العمل المهني.
يمر الموظف في مجموعة مراحل متتابعة في الوظيفة التي ينتمي إليها، بحيث تبدأ هذه المراحل بمرحلة الاستكشاف وتمر بمرحلة التأسيس ومنها على مرحلة المحافظة.
تعبّر السمة عن صفات الشخص التي من الممكن قياسها ومعرفتها من خلال أدوات مخصصة لها، أما العامل فيعبّر عن الصفات المطلوب من الفرد أن يتسم بها.