آليات التعلم الاجتماعي
تقوم نظرية التعلم الاجتماعي باستخدام المفاهيم السلوكية والإنسانية؛ ذلك حتى توضح الوظائف السيكلوجيّة وفق التفاعلات المستمرة والمتبادلة بين محددات الشخصية ومحددات
تقوم نظرية التعلم الاجتماعي باستخدام المفاهيم السلوكية والإنسانية؛ ذلك حتى توضح الوظائف السيكلوجيّة وفق التفاعلات المستمرة والمتبادلة بين محددات الشخصية ومحددات
يمثل مصطلح البنائية رمز تذكُّري لجوانب نظرية تعلم العلوم، من خلال الاستطلاع على النظريات البنائية الموجودة في علم النفس، توضّح أن التعلم يعد عملية إعادة البناء
عندما يحقق الناس حاجاتهم الأساسية يبدأون بتحقيق الحاجات ذات المُستويات الأعلى، بمعنى أنّه عندما يحقق الفرد أحد مستويات الإشباع، يتكوّن مستوى غيره من الإشباع
قام ماكليلاند بتعريف الدافعيّة بالإنجاز بأنها عبارة عن نظام من الشبكات، تتكون العلاقات الانفعالية والمعرفيّة الموجهة، التي ترتبط بالسعي من أجل الوصول إلى مستوى عالي من
هي النظرية التي قام باندورا بتقديمها، ترى أنّ السلوك يتم تعلُّمه عن طريق الملاحظة ومُحاكاة النماذج. ترتكز نظرية التعلّم الاجتماعي على التفاعلات التي تحدث بشكل حتمي
إنّ مفهوم البنائية هو مفهوم مأخوذ من النظرية البنائية؛ إذ يقوم الأفراد المتعلمين بإنشاء نماذج عقلية يستطيعون عن طريقها استيعاب العالم الذي يحيط بهم.
تطورت نظرية التصور الخاطئ بسبب تركيز ريمي بشكل مستمر بمفهوم الذات، حيث يشير إلى أنَّ مفهوم الذات لا يتشكل من الاقتناعات والمعتقدات المنظمة، التي تكوِّن معرفة الفرد
تتم نظرية سكنر عن طريق سلسلة من تتابعات السلوك، بمعنى أن يتم تجزيء الفعل المراد تعلّمه من الحيوان إلى عدد من الخطوات المحدّدة، يتم تعليمها للحيوان خطوة بخطوة،
يُعتبر الإرشاد الواقعي من الاتجاهات الجديدة في الإرشاد والعلاج النفسي، يرتكز هذا الاتجاه على إدراك الفرد وتفكيره، يدمج الاضطراب العقلي بالسلوك غير المسؤول
انتشر العلاج الواقعي بسرعة بين المرشدين في سنة الستينات، تم استخدامه في الإرشاد الفردي والجماعي، أيضاً في المدارس ومؤسسات التعليم الأخرى. يعتبر العلاج بالواقع.
يركز العلاج المعرفي السلوكي على المشاكل والضغوطات التي تحدث في الوقت الحالي، بدلاً من التركيز على الأسباب والأعراض لهذه المشاكل التي حدثت في الماضي.
يرى جلاسر أنّ للإنسان حاجتين، الأولى أن يحبَّ الإنسان غيره وأن يحبه غيره، الثانية يجب وجود شخص أو أكثر من شخص يشاركونه حياته، من الواضح أنّ الحاجتين بعيدتين
يُعاني البعض من الأشخاص من مشكلة الاكتئاب؛ ذلك بسبب تعرّضهم لصعوبات ومشاكل أو ظروف صعبة. تختلف حدّة الاكتئاب حسب اختلاف أسبابه واختلاف شخصية المُكتئب، هناك أعراض عديدة للاكتئاب مثل، تغيّر في الوزن؛ بسبب فقدان الشهية أو زيادتها، آلام في الظهر أو الرَّأس، ضعف في الذاكرة، اضطرابات في النوم، انعدام الطاقة، الشعور باللامبالاة، فقدان الإحساس بقيمة النفس، الرغبة في الانتحار.
يُعرف العلاج السلوكي المعرفي بأنّه أحد أنواع العلاجات التي تساعد في علاج مجموعات مختلفة من المشاكل الصحية العقلية أو العاطفية، التي من الممكن أن تواجه الشخص
يعتبر العلاج السلوكي المعرفي شكل من أشكال العلاج النفسي، الذي يقوم بمعالجة الكثير من الاضطرابات النفسية، المشكلات السلوكية، يعتمد في علاجه على الحديث واللغة
إنّ العلاج السلوكي المعرفي نوع من أنواع العلاج النفسي، فالعلاج السلوكي المعرفي يتطلب التعامل مع معالج نفسي أو اختصاصي في الصحة العقلية بطريقة منتظمة،
يرتكز العلاج المعرفي السلوكي على أنّ الأحداث بحد ذاتها لا تسبِّب سلبية في المشاعر للفرد، بل إنَّ السبب يكون في الأحداث وما تعطيه من معاني مختلفة؛ فإذا تغيرت المعاني
يرى باترسون عام 1986، أنَّ الإرشاد السلوكي المعرفي ليس مجرد إرشاد سلوكي يرتبط ببعض الأساليب المعرفية، كما حصل في مجموعة من الطرق التي عرضها الكثير
يرى وليامسون أنَّه لا يوجد مرشد يستطيع أن يعمل ويساعد جميع المسترشدين في كل المجالات، لذلك على المرشد أن يدرك أنّه لديه جوانب قصور، أن يتعرف على المصادر
يوجد العديد من الأساليب التي يتبعها الإنسان من أجل تخفيف التوتر النفسي الذي ينتج عن حالات الإحباط والصراع ، كما أنّ وجوده يسبب عجز في مواجهة العوائق التي تمنعه
إنّ علماء النفس في المدارس هم الأعضاء المؤهلين بشكل مميز لتطوير قدرات المعلمين والتلاميذ وزيادة الراحة النفسيّة في المدارس، يقوم المرشدون النفسيون بتطبيق خبراتهم
تعتبر آليات الدفاع النفسي من الأساليب النفسية التي يتم استخدامها بدون وعي؛ لحماية الفرد من القلق الذي ينتج عن الأفكار أو المشاعر غير المقبولة،
يشغل موضوع التوافق حيز كبير في الدارسات والبحوث ذات الأهمية في حياة الإنسان بصفة عامة وحياة المتعلم بصفة خاصة؛ باعتباره العنصر الأساسي الذي يهدف إلى فهم سلوكيات
مفهوم التوافق مأخوذ من مصطلح التكيف، ذلك بعد ظهوره كمفهوم مستمد بشكل أساسي من علم البيولوجي، على نحو ما حددته نظرية النشوء والارتقاء، يشير هذا المفهوم
يجب أن يتمتع كل العاملين في ميدان الصحة النفسية أو العقلية بصحة نفسية إيجابية، كذلك توافق نفسي إيجابي، ففاقد الشيء لا يعطيه، كما أنه يجب أن يكون الأخصائي قدوة حسنة.
إنّ عدم قدرة الأفراد على الإحساس بالسعادة والتوافق مع الذات أو مع الآخرين، يُعَد عَرض من أعراض الاضطراب النفسي، لا يعني المرض النفسي الذي يحتاج المساعدة الطبية
الصحة النفسية هي جزء لا يتجزأ من الصحة العامة ورفاهية المجتمع. من خلال تعزيز الصحة النفسية وتوفير الدعم المناسب،
يُعاني تقريباً من 50% من البالغين من أمراض نفسِية في مرحلة ما من حياتهم، حيث إنّ أكثر من نصف هؤلاء المَرضى يُعانون من أعراض متوسطة وشديدة،
غالباً ما تستخدم مفاهيم مرض الأعصاب النفسي والعِصاب، من أجل وصف مختلف الحالات العقلية والنفسية، لكن مع التقدُّم الطِّبي ظهرت الأمراض والمشكلات بشكل دقيق
يوجد العديد من العوامل النفسية والبيولوجية والاجتماعية، تقوم بتحديد مستوى صحة الشخص النفسية في مرحلة معينة، من المعترف أنّ الضغوط الاقتصادية والاجتماعية