مشاكل وظواهر اجتماعية تظهر عند مريض السُّل
السل أو الدرن ليس مشكلة طبية فحسب ولكنَّه يُصيب الجهاز التنفسي والكيان العقلي وبيئة المريض الماديه والاجتماعية، ولقد قيل يجب البحث عن المرضِ في عقل المريض قبلَ البحث عنه في صَدره.
السل أو الدرن ليس مشكلة طبية فحسب ولكنَّه يُصيب الجهاز التنفسي والكيان العقلي وبيئة المريض الماديه والاجتماعية، ولقد قيل يجب البحث عن المرضِ في عقل المريض قبلَ البحث عنه في صَدره.
هناك أمراض مرتبطة بالحالة النفسية والجسمية معاً وتظهر بشكل متاوزي مع بعضها ويُطلق عليها الأمراض السيكوسوماتية، وتلعب الخدمة الاجتماعية دور مهم في التعامل مع مرضى هذا المرض.
في حالة المرض للأطفال قد لا يَعي الطفل ويستوعب خطورة مرضه، وكذلك عدم وعيه بمضاعفات المرض المُحتمَلة
نتيجة للمرض وخاصة إذا طالت فترة العلاج أو إذا كان المرض أدى إلى حدوث بعض العاهات التي تؤثر بشكل مباشر على دخل الإنسان وبالتالي عدم قيام المريض بأدواره الاجتماعية على الوجه الأكمل، وبالتالي تظهر الآثار الناتجة عن المرض.
هناك مجموعة من الخصائص والملامح والسمات لمهنة الخدمة الاجتماعية الطبية تميزها عن غيرها من مجالات الخدمة الاجتماعية الأخرى، لها قواعدها وأصولها الفنية ومجموعة من القِيَم والنظريات الخاصة بها.
للتثقيف الصحي في المجتمع أهمية كبيرة، لرفع الوعي الصحي بين الناس وإدراك جميع النواحي الصحية ومواجهتها، هذا بالإضافة إلى مجموعة من الأهداف لتعزيز المعيشة الصحية للسكان.
تعتبر الممارسة العامة أحد التطورات الحديثة في ممارسة وتعليم الخدمة الاجتماعية والتي ظهرت في بداية السبعينيات من القرن العشرين وأصبحت تمثل أساساً جوهرياً في تعليم الخدمة الاجتماعية في أغلب دول العالم
هناك عناصر وأبعاد للممارسة العامة للخدمة الاجتماعية، وهذه العناصر متكاملة ومتداخلة في الممارسة العامة عندما يقوم الممارس العام بتقديم الخدمات إلى الأفراد والأسر والجماعات والمنظمات والمجتمعات.
يجب على الدولة أن تحدد في بادىء الأمر الأهداف والمبادىء التي يجب مراعاتها في رعاية المسنين ، ومن الطبيعي أن تتركز هذه الأهداف في مساعدة المسنين على التكيف الإجتماعي وتخليص الأسر ممّا قد يترتب على الجهل برعاية المسنين أنفسهم أو على أفراد الأسر التي تضمهم.
هناك مجموعة من الخدمات التي تقدمها الدولة لكبار السن لإشباع حاجاتهم المختلفة، فمنها ما يتعلق بالإسكان ومؤسسات الإيواء والتكايا
هناك مجموعة من النظريات المفسّرة لاحتياجات ومشاكل كبار السنّ، ومن هذه النظريات، نظرية التواصل أو الإدماج، ونظرية الدّفاع، والنَّظرية الاجتماعية، ونظرية التَّداخل الرَّمزي.
من المعروف أنَّ كبير السن يدّخر ثروة لا يُستهان بها من المعلومات والخبرات يستطيع معها العطاء والبَذل لو أُتيحت له الفرصة المواتية، كما أن قدرته على التعليم تظلّ قوية في الظروف المواتية أيضاً.
يحتاج كبار السن إلى تعزيز علاقاتهم الاجتماعية ذلك لأن مرحلة الشيخوخة وما يُصاحبها عادةً من تقاعد عن العمل والعزلة من قطاع كبير من المجتمع
تُعَدّ احتياجات كبار السِنّ مُتعدّدة ومتنوعة، وترتبط احتياجاتهم بخصائص المرحلة العمرية والأوضاع الاجتماعية التي يعيشونها،
في هذا العصر الذي نحرص فيه على تجميع طاقاتنا البشرية في سبيل التقدم والبناء، تقف مسألة رعاية المُسنين ضمن موضوعات الساعة
هناك مجموعة من المشكلات التي تتعرّض لها المؤسسات الاجتماعية، ولذلك لا بُدّ من الوقوف عليها وتحديدها للتوصل إلى الأهداف العامة والخاصة التي ستتبناها المؤسسة الاجتماعية للتعامل مع هذه المشكلات.
يُقصد باللجنة: مجموعة الأفراد الذين يجتمعون لتحقيق هدف ما من أهداف المؤسَّسة ويدخل هذا الهدف ضمن النشاط والمهام الإدارية أو التنفيذية
هناك اختلافات نوعية بين المؤسَّسات الاجتماعية، وإنَّ لهذه الاختلافات انعكاسات هامّة على إدارة المؤسَّسة ولذلك يمكن أن نضيف تصنيفاً لإدارة المؤسَّسات الاجتماعية
على الرغم من أنَّ مصطلح العلاقات الإنسانية مصطلح غامض ويُستَخدَم في التعبير عن معاني كثيرة في الفكر الإداري لدرجة أنَّ هناك مَن يَرفض
من مبادىء إدارة المؤسسات الاجتماعية مبدأ التخصص وتبسيط وتقسيم العمل الذي من شأنه المساعدة في زيادة إنتاجية العمل، ومبدأ التنميط الذي يقوم على رسم المهام والمسؤوليات في المؤسسة.
تؤثر العوامل الأيكولوجية الاجتماعية في المُنظّمات سواء كانت أهلية أو حكومية وكما أنَّ الإنسان يتأثر بالبيئة نتيجة تفاعلها
المُنَظّمة عبارة عن: مؤسسة تتألف من مجموعة من الأفراد يتعاونون في حلّ المشكلات في فترة زمنية معينة مُعتَمدين على أنفسهم في حلّ هذه المشكلات ويستخدمون موارد أساسية بشرية وطبيعية.
كما اهتمّت الخدمة الاجتماعية برعاية الشباب من الناحية الجسمية والنفسية والاجتماعية، فإنَّها أيضاً تستكمل أهدافها برعاية الشباب عقليّاً
تسعى الخدمة الاجتماعية جاهدةً إلى تنمية الشعور بالأمن والاستقرار والطمأنينة، وذلكَ من خلال علاقات جديدة مع أعضاء جماعات النشاط من جهة
إنَّ الخدمة الاجتماعية تعمل على رعاية الشباب من خلال ثلاث محاور هامَّة تتمثل في توفير الخدمات العلاجية والوقائية والإنمائية،
تحتلُّ مُشكلة تعاطي المُخدرات مكانةً عظيمةً بين مشاكل العالم كلّهِ؛ لِما لها من أثرٌ تدميريٌّ على المجتمع وعامل رئيس في الكثير من المشاكل الاجتماعية والأمنية والاقتصادية والصِّحِّية،
عندما يُمارس الأخصائيُّ الاجتماعيُّ أدوارَهُ مع الرَّاشدين من الشَّباب، فإنَّهُ يضع أمام عينيه خصائص تلك المرحلة وصلتها بالمراحل السابقة بل وتداخلها مع مرحلة المراهقة،
يُقصد برعاية الشباب: جميع العمليات والجهود التي تؤثّر في مظاهر حياة الشباب بطريقة إيجابية سواءً من النواحي العقلية أو الجسمية أو السلوكية
اتضح من خلال الدراسة العلمية أنَّ طلاب المرحلة الإعدادية يعانون من مشاكل عديدة وقدّ قام بتقسيم هذه المشاكل بحسب نسبة انتشارها بين الطلبة
يُعتبر تنفيذ برنامج عمل الأخصائي الاجتماعي هو الحلّ العملي الذي يُظهر كفاءته من حيث مستوى إعداده المهني وقدراته ومهاراته واستعداداته