ما هو سن المراهقة
تعد فترة المراهقة من أهم الفترات التي يمر بها الإنسان في حياته، فهي فترة انتقالية وحرجة، ينتقل فيها الفرد من الطفولة إلى الرجولة
تعد فترة المراهقة من أهم الفترات التي يمر بها الإنسان في حياته، فهي فترة انتقالية وحرجة، ينتقل فيها الفرد من الطفولة إلى الرجولة
يحتاجُ الأبناء في مرحلة المراهقة إلى الإِحساس بالحُب، الحنان، التّقدير، الاحترام، محبة الأُسرة لهم حتى ينشؤوا نَشأةً سليمةً وصحيّةً،
يعد قضم الأظافر سلوك مُثير للاشمئزاز وشائع جداً بين الأطفال والمراهقين، إذ لا يعدّ سلوكاً مرغوباً به، يسبّب تشوُّهات لمظهر اليد،
تَقع مَرحلة المُراهقة بينَ مرحَلةِ الطّفولة ومَرحلَة الشّباب، لذلك تَراها تحملُ صفاتٍ من المَرحلتين، لكن تتميّز هذهِ المرحلة بِصعوبة التّعامل مع المُراهق
يُعد التّدخين من الآفات السِّلبية الذي انتشر في جميع أنحاء العالم، يسعى الأغلب للتخلُّص من هذهِ الآفة، فصحّة الإِنسان وجسمه أغلى ما يملك.
يُعاني المُراهق من الكثيِر من المشاكِل التي تُصيب صحَّته النفسيّة، التي يُمكن أن تُؤثر على أدائِه اليوميّ، إلَّا أنّ البعض يتساءَل حولَ إمكانيّة إصابة المُراهق بالاحتِراق النّفسي
يتعب الأهل في تربيةِ أبنائهم تربية صالحة على الأخلاق، المودة، التسامح، حسن التّصرف، أدب المُعاملة، ليس غريباً في أنّ الأهل يخافون أشدَّ الخوف
لا بُد أن يعرف الآباء أنّ مرحلة المُراهقة هي مرحلَة انفِصال المُراهق بإرادتِه وعواطِفه، للوالدين دورٌ كبير في تنشِئة أبنائهِم تحت ظّل تنشِئة صحيحة
تنتاب علاقة المُراهق مع أهلِه بالتوتر بين الحِين والآخَر نظراً للتغُّيرات الجسديّة والنفسيةّ والفكريّة التي يمرُّ بها في هذهِ المرحَلة
إنّ الذّكر والأُنثى كلاهُما يمرّان بمراحِل عمريّة مُختلفة، يختِلف من خلالها شكل أجسادهم، تفكيرهم، شخصيّاتهم، سلوكهم، الاثنان يمرّان بمرحلةِ الطّفولة
شبَّه العُلماء مرحلة البُلوغ والمُراهقة بركوبِ قاربٍ تلعب به الأمواج دون توقف؛ ذلك بسبب المُستويات الهرمونيّة المُرتفعة،
إنَّ جسم الإِنسان من المُقومات الأَساسيّة في تكوينِ شخصيّته، وإنّ التّغيرات التي تطرأُ على الجسم مُهمَّة من حيث تأثيرها غير المُباشر على شخصية المُراهق
تتميَّز مرحلة النموّ العقلي من حياة الطفل بتزايُدٍ ملحوظ في الذّكاء وخاصةً إذا استُثمر من قِبل الوالِدين وتمَّ وتوظيفُهُ بما ينفعُهم في حياتهم،
إنَّ حياة المُراهق الاجتماعيّة مليئةٌ بالغُموض والصِّراعات والتّناقضات؛ لأنّه انتقل من مرحلة الطّفولة إلى مُجتمع الكِبار فهو لا يعرف القيم والعادات
تتميَّز مرحلة المُراهقة بوجود الكثير من التغيرات الانفعاليّة العديدة التي تطرأُ على المراهق، أغلب الانفعالات تكون من النّوع الحاد و العنيف
إنّ التّغيرات التي تظهر على المستويان العُضوي والسيكُولوجي خلال مرحلة المُراهقة لدى التلميذ المراهق هيَ التي تستَدعي البَحث عن أساليبٍ وطرق تُناسب بشكل جيد
إنَّ الحاجة إلى الأَمان والاستقرار مُهمّة للإنسان بشكل عام الشّعور بالأمن النّفسي في مرحلة المراهقة يُعطي الاستقرار والطّمأنينة،
دوافع تنشأ عن حاجات الجسم الخاصَّة بوظائفه العضوية والفسيولوجية، مثل الحاجةِ إلى الطعام، الماء، الجنس، تجنُّب البرد والحر والألم،
إنّ حل مُشكلة وقت الفراغ كثيراً ما تُساعد الشباب على التكيُّف بضيق الدراسة أو العمل، فيحاوِل عن طريق هواية معينة يمارسها في وقت فراغه أن يتخلص من هذا الضيق
يُواجهُ المُراهقون مشكلةَ اختيارِ المهنَة أو العمل الذين يُمارسون حياتَهم من خِلاله، ويبدأون في تحضير أنفسهم، وإنّ هذه المشكلة تبدأ من مراحل العمر السَّابقة
إنّ التَّغيّرات التّي يتعرّض لها المراهق تُولّد عندهُ الكثير من الأُمور التي يرغب بتحقيقها، وبالتالي يواجهُ الكثير من الضوابط والحدود والضغوطات
في الحياة اليومية من المعتاد أن نقلق بشأن صحَّة أولادنا، خاصَّةً خلال مرحلة المراهقة، في هذا العمر قد يصبح من الصّعب مراقبة جميع أنشطتهم وسلوكياتهم،
من المعلوم أنّ المراهق يسعى إلى تحديد هوّيته وينتابه قلق شديد تجاه مُستقبله، فهو يُريد الخروج من سلطة الأهل والتبعية الأبوية،
بما أنّ مرحلة المراهقة هي مرحلة التقلُّبات النفسيّة والجسدية، فقد يؤثر ذلك على شخصيّة المراهق فيفرِض نفسه على الآخرين،
يمرُّ المراهق عادةً بحالات من فقدان الثقة بالذات في بداية فترة المراهقة وعند نهايتها، إذ تسبّب له التغيرات الجسدية، النفسية،
يُعدّ التّدخين من الآفات التي ظهرت المجتمعات المختلفة وانتشرت بشكل هائل بين الشّباب. التّدخين هو العادة التي تُستخدم فيها مواد مُعيّنة
إنّ التدخين شبح يُسيطر على خيال كل أب وأُم، عند دُخول ابنهم مرحلة المراهقة، يخافون من تدخينه سراً، إدمانه للسجائر والشّيشة دون أن يعلمُوا بذلك
يرى الكبار أنّ المراهقين ليس لديهم إحساس بالمسؤولية، لا يقدرون قيمة الوقت والمال، تجاهل مشاعر الآخرين حتّى في وقت الأزمات
يتساءل الناس جيلاً بعد جيل عن أسباب الكسل الذي يحدث للمراهقين في أيامنا هذه لأن المراهقين في يومنا هذا هم أكثر كسلاً من أي وقتٍ مضى،
مرحلة المراهقة، مرحلة التناقُضات والتحديّات بالنسبة إلى المُراهق وأهله، فهو يشعر أنّه يعيش على كوكب مُختلف عن والِديه،