اضطرابات النوم لدى المراهقين
إنَّ الأطفال في سنِّ المراهقة يحتاجون حوالي 9 ساعات من النوم يومياً؛ ذلك للمحافظة على درجة جيدة من التّركيز والاستيقاظ باكراً،
إنَّ الأطفال في سنِّ المراهقة يحتاجون حوالي 9 ساعات من النوم يومياً؛ ذلك للمحافظة على درجة جيدة من التّركيز والاستيقاظ باكراً،
الجمال هو شيء ينبغي أن تحددّي تعريفه بنفسكِ، بعيداً عن أي شيء ترينه أو تسمعينه من وسائل الإعلام أو من الآخرين
عندما يدخل الإنسان في مرحلة المراهقة فهناك أخطار وآفات اجتماعية تهدده، لا سيّما في أجواء التقدُّم التكنولوجي الهائل وما نجم عنه من عوامل تسهيل للتّواصل،
المُراهقون بشكل عام معرَّضون للمشاكل النفسية، التي تُؤثر سلباً على شخصيّتهم ومسيرتهم الحياتيّة، ذلك على الأهل أن يقفوا إلى جانبهم ويساعدوهم على تخطّي هذه الأسباب
في الغالب ما يَرتبط التعبير عن العدوان من حيث مفهومه، بالصُّراخ وإثارة الفوضَى وإيذاءِ الآخرين والاعتداء على المُمتلكات والتمرُّد على القوانين
هناك أسئلة كثيرة تنتهي بإجابات ضائعة وتائهة في أنفاق مخاوف وقلق المراهقين، هذه التحديات تواجهها تلك الفئة الشبابية وتتعلق بأمور مختلفة،
يستخدم مصطلح المراهقة في علم النفس على أنّه مرحلة الانتقال من الطُّفولة إلى مرحلة الرُّشد و النضج، فالمُراهقة مرحلة تأهًّب لمرحلة الرُّشد
مُشكلة حبّ الشّباب من المشاكِل المُزعجة والمُقلقة التي تظهر بالأَخص في مرحلة المُراهقة عندَ كلٍّ من البنات والشباب
يُواجهُ المُراهقون مشكلةَ اختيارِ المهنَة أو العمل الذين يُمارسون حياتَهم من خِلاله، ويبدأون في تحضير أنفسهم، وإنّ هذه المشكلة تبدأ من مراحل العمر السَّابقة
للمراهقة أهمية كبيرة كمرحلة من المراحل العمريّة في حياة أي شخص، إذ دفعت العديد من الباحثين النّفسيين والاجتماعيين إلى الاهتمام بدراسة مرحلة المراهقة
هي العُمرُ الفاصلُ بين مرحلة الطّفولة والرُّشد، وهي الفترةُ العمرية المُمتدّة من عمر 15 إلى 25 وتختلف في بداياتها ونهاياتها من شخص لآخر،
التعامل مع التغيرات الهرمونية يتطلب صبرًا وفهمًا واستعدادًا للاستماع، المربين الذين يُظهرون الدعم والحب ويشجعون على النمو الشخصي
من الشائع أن يشعر المراهقون بالاكتئاب والقلق على حد سواء، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن نمط الحياة القلق يمكن أن يكون مؤلمًا للغاية، أو مقيدًا للغاية، لدرجة أنه يؤدي إلى الاكتئاب.
يُعرف سن المراهقة بأنّه مرحلة من العمر تبدأ من عمر عشر سنوات وصولاً إلى واحد وعشرين سنة، تتميّز هذه المرحلة بأنّها من أصعب المراحل التي تمر على الإنسان،
تحفيز ابنك المراهق على حب الصلاة يتطلب مزيجًا من القدوة الحسنة، والتواصل المفتوح، والدعم الإيجابي. من خلال توفير بيئة تشجع على الالتزام وتحفز على النمو
إنّ علاج الوسواس القهري يجب أن يكون سريع، يكون بإحاطة المصاب بالعناية اللازمة وعدم زيادة الضغط عليه، يجب أن يكون الأُسلوب المتَّبع معه لطيف ومتفهم وغير قاسي
علاج التحرش الجنسي عند المراهقين يتطلب جهودًا منسقة من الأسرة، والمدرسة، والمجتمع. من خلال توفير الدعم النفسي والاجتماعي المناسب
تطبيق هذه النصائح يمكن أن يساعد في تقليل الحساسية الزائدة لدى المراهقين وتحسين جودة حياتهم النفسية والاجتماعية.
الخصوصية هي عنصر حيوي في حياة المراهقين، حيث تلعب دوراً أساسياً في تعزيز استقلاليتهم وتطوير هويتهم الشخصية. من خلال دعم الخصوصية،
البلوغ والمراهقة هما مرحلتان مترابطتان ولكنهما مختلفتان في النطاق والتأثير. البلوغ هو العملية البيولوجية التي تؤدي إلى النضج الجنسي والجسدي،
يحتاج المراهق إلى إقامة العديد من الصّداقات الهامة؛ لنمو اجتماعي وتواصل سليم، لكن هناك أصدقاء لا يرضيك أسلوب تفكيرهم وقد تخاف من تأثيرهم على ابنك
الغذاء الصحي له دور كبير في دعم صحة المراهقين ونموهم بشكل سليم خلال مرحلة النمو والتطور. من خلال توفير الأطعمة الغنية بالمغذيات وتجنب الأطعمة غير الصحية،
يخلّف الانحراف آثار سلبية على الأسرة والمجتمع، فالشاب والفتاة في مرحلة المراهقة يتبعون السُّلوك الانحرافي الذي يكون مُكتسب ليس فطرياً،
تذكّروا أنّكم مثال سواء كأب أو كأُم أو كشخصيات ذو سلطة على المراهق، لذلك فإنّ تشجيع السلوكيّات المناسبة من خلال أدائها في حياتكم اليومية،
يمرُّ المراهق عادةً بحالات من فقدان الثقة بالذات في بداية فترة المراهقة وعند نهايتها، إذ تسبّب له التغيرات الجسدية، النفسية،
إنّ التدخين شبح يُسيطر على خيال كل أب وأُم، عند دُخول ابنهم مرحلة المراهقة، يخافون من تدخينه سراً، إدمانه للسجائر والشّيشة دون أن يعلمُوا بذلك
القدرة على التحكم بالعواطف والغرائز ومُقاومة المُغريات. النظر إلى الأُمور من منطلق حيادي بعيداً عن التحيُّز. منح الآخرين الحُب والدّعم والتّسامح والاحترام والاستماع لهم.
يمرُّ الإنسان في مراحل نمائيّة مختلفة في حياته، لكل مرحلة من هذه المراحل خصوصيتها، صفاتها، التي تُؤثر بشكل كبير على طبيعة شخصيّته
ربما يتكون في أذهان الآباء أنّ علامات الحالة أو المرض النفسي السيء، يبدو أمراً شديد الوُضوح، بالتالي يمكن التعرُّف على هذا المرض،
إنَّ الطّريقة التي يهتم بها المُراهق بنفسه في هذا العُمر وخاصّةً بما يخص صِحته الجسديّة، ستُساعده في الحِفاظ على صحتهِ عندما يكبر.