الغيرة بين المراهقين
قد يشعر المُراهق بالغيرة من وقت لآخر، لأسباب عديدة ومُختلفة، هذا ما قد يُثير قلق الأهل في الغالب، فالغيرة مجموعة من المشاعر السلبيّة التي تشبه الحسد،
قد يشعر المُراهق بالغيرة من وقت لآخر، لأسباب عديدة ومُختلفة، هذا ما قد يُثير قلق الأهل في الغالب، فالغيرة مجموعة من المشاعر السلبيّة التي تشبه الحسد،
يُعتبر الوصول إلى التكيُّف الاجتماعي من أهم المتطلّبات للنمو خلال مرحلة المراهقة، فالمُراهق الذي تكون له قاعدة شعبيّة واجتماعيِّة أثناء مرحلة الطُّفولة،
العناد عند المراهقين هو سلوك يمكن أن يكون جزءًا طبيعيًا من نموهم وتطورهم، لكنه يحتاج إلى التعامل معه بحكمة وصبر. من خلال فهم الأسباب الكامنة وراء سلوك العناد
التوعية بالتحرش الجسدي في سن المراهقة هي خطوة أساسية لحماية المراهقين وتمكينهم من العيش في بيئة آمنة وصحية، من خلال التعليم، والدعم النفسي
الانتحار في مرحلة المراهقة هو قضية خطيرة تتطلب اهتمامًا فوريًا وجهودًا مشتركة من الأسرة والمدارس والمجتمع. من خلال التعرف على الأسباب والعلامات التحذيرية
يرى اختصاصيو علم نفس المراهق، أنّ المراهق لكي يكتسب استقلاليته، يحتاج إلى الهُروب من سيطرة الأهل، بالتالي فإنّه بدءاً من عمر 12 إلى 13 سنة،
النظافة الشخصية في سن المراهقة هي عامل مهم للحفاظ على الصحة العامة وتعزيز الثقة بالنفس والعلاقات الاجتماعية. من خلال اتباع عادات النظافة الشخصية الجيدة،
مُشكلة حبّ الشّباب من المشاكِل المُزعجة والمُقلقة التي تظهر بالأَخص في مرحلة المُراهقة عندَ كلٍّ من البنات والشباب
يُواجهُ المُراهقون مشكلةَ اختيارِ المهنَة أو العمل الذين يُمارسون حياتَهم من خِلاله، ويبدأون في تحضير أنفسهم، وإنّ هذه المشكلة تبدأ من مراحل العمر السَّابقة
للمراهقة أهمية كبيرة كمرحلة من المراحل العمريّة في حياة أي شخص، إذ دفعت العديد من الباحثين النّفسيين والاجتماعيين إلى الاهتمام بدراسة مرحلة المراهقة
هي العُمرُ الفاصلُ بين مرحلة الطّفولة والرُّشد، وهي الفترةُ العمرية المُمتدّة من عمر 15 إلى 25 وتختلف في بداياتها ونهاياتها من شخص لآخر،
التعامل مع التغيرات الهرمونية يتطلب صبرًا وفهمًا واستعدادًا للاستماع، المربين الذين يُظهرون الدعم والحب ويشجعون على النمو الشخصي
من الشائع أن يشعر المراهقون بالاكتئاب والقلق على حد سواء، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن نمط الحياة القلق يمكن أن يكون مؤلمًا للغاية، أو مقيدًا للغاية، لدرجة أنه يؤدي إلى الاكتئاب.
يحتاج المراهق إلى إقامة العديد من الصّداقات الهامة؛ لنمو اجتماعي وتواصل سليم، لكن هناك أصدقاء لا يرضيك أسلوب تفكيرهم وقد تخاف من تأثيرهم على ابنك
الغذاء الصحي له دور كبير في دعم صحة المراهقين ونموهم بشكل سليم خلال مرحلة النمو والتطور. من خلال توفير الأطعمة الغنية بالمغذيات وتجنب الأطعمة غير الصحية،
يخلّف الانحراف آثار سلبية على الأسرة والمجتمع، فالشاب والفتاة في مرحلة المراهقة يتبعون السُّلوك الانحرافي الذي يكون مُكتسب ليس فطرياً،
تذكّروا أنّكم مثال سواء كأب أو كأُم أو كشخصيات ذو سلطة على المراهق، لذلك فإنّ تشجيع السلوكيّات المناسبة من خلال أدائها في حياتكم اليومية،
يمرُّ المراهق عادةً بحالات من فقدان الثقة بالذات في بداية فترة المراهقة وعند نهايتها، إذ تسبّب له التغيرات الجسدية، النفسية،
إنّ التدخين شبح يُسيطر على خيال كل أب وأُم، عند دُخول ابنهم مرحلة المراهقة، يخافون من تدخينه سراً، إدمانه للسجائر والشّيشة دون أن يعلمُوا بذلك
تنتاب علاقة المُراهق مع أهلِه بالتوتر بين الحِين والآخَر نظراً للتغُّيرات الجسديّة والنفسيةّ والفكريّة التي يمرُّ بها في هذهِ المرحَلة
يُعد التّدخين من الآفات السِّلبية الذي انتشر في جميع أنحاء العالم، يسعى الأغلب للتخلُّص من هذهِ الآفة، فصحّة الإِنسان وجسمه أغلى ما يملك.
البلوغ والمراهقة هما مرحلتان مترابطتان ولكنهما مختلفتان في النطاق والتأثير. البلوغ هو العملية البيولوجية التي تؤدي إلى النضج الجنسي والجسدي،
يُعرف سن المراهقة بأنّه مرحلة من العمر تبدأ من عمر عشر سنوات وصولاً إلى واحد وعشرين سنة، تتميّز هذه المرحلة بأنّها من أصعب المراحل التي تمر على الإنسان،
تحفيز ابنك المراهق على حب الصلاة يتطلب مزيجًا من القدوة الحسنة، والتواصل المفتوح، والدعم الإيجابي. من خلال توفير بيئة تشجع على الالتزام وتحفز على النمو
إنّ علاج الوسواس القهري يجب أن يكون سريع، يكون بإحاطة المصاب بالعناية اللازمة وعدم زيادة الضغط عليه، يجب أن يكون الأُسلوب المتَّبع معه لطيف ومتفهم وغير قاسي
علاج التحرش الجنسي عند المراهقين يتطلب جهودًا منسقة من الأسرة، والمدرسة، والمجتمع. من خلال توفير الدعم النفسي والاجتماعي المناسب
تطبيق هذه النصائح يمكن أن يساعد في تقليل الحساسية الزائدة لدى المراهقين وتحسين جودة حياتهم النفسية والاجتماعية.
الخصوصية هي عنصر حيوي في حياة المراهقين، حيث تلعب دوراً أساسياً في تعزيز استقلاليتهم وتطوير هويتهم الشخصية. من خلال دعم الخصوصية،
القدرة على التحكم بالعواطف والغرائز ومُقاومة المُغريات. النظر إلى الأُمور من منطلق حيادي بعيداً عن التحيُّز. منح الآخرين الحُب والدّعم والتّسامح والاحترام والاستماع لهم.
يمرُّ الإنسان في مراحل نمائيّة مختلفة في حياته، لكل مرحلة من هذه المراحل خصوصيتها، صفاتها، التي تُؤثر بشكل كبير على طبيعة شخصيّته