طرق فعالة لمساعدة الأهل للطفل المتأخر دراسيا
الأطفال المتأخرين في الناحية الدراسية هم الأطفال الذين يعانون من البطء في المهارات والإمكانيات المتنوعة مثل: الضعف في ناحية قراءة الكلمات أو الكتابة
الأطفال المتأخرين في الناحية الدراسية هم الأطفال الذين يعانون من البطء في المهارات والإمكانيات المتنوعة مثل: الضعف في ناحية قراءة الكلمات أو الكتابة
عندما يصبح عمر الأطفال 6 أعوام ينتقل الأطفال إلى مرحلة جديدة في حياتهم، مرحلة مختلفة تماماً عما كان يعيشونه من قبل، حيث أن الأطفال في هذا العمر
من الضروري أن يعلم الأهالي الأطفال مهارات حل المشكلات في عمر صغير، حتى يتعلم الأطفال كيفية حل المشكلات والتحديات التي تواجههم بأنفسهم
يعاني أغلبية الأهالي من تعرض الأطفال إلى نوبات الغضب حيث أن هذه النوبات هي عبارة عن قيام الأطفال بالعديد من التصرفات المرفوضة بشكل مفاجئ،
يتأثر الأطفال بشكل كبير في التوقعات التي ينتظرها كل من الأب والأم، لذلك من المهم أن يغرس كل من الأب والأم الثقة في الطفل من خلال إشعار الطفل
يعاني معظم الأهالي من التصرفات المرفوضة التي يقوم فيها الأطفال، من ضمن هذه التصرفات قيام الأطفال بنقل الكلام، سواء كان الكلام المنقول من خارج
الحوار مع الأطفال من الأمور التي تجعل الأهالي أقرب من الأطفال، حيث أنه يمر الأطفال خلال اليوم بالعديد من المواقف والأحداث المختلفة التي تحصل معهم
من السلوكيات الخاطئة التي يقوم فيها الأهالي هي الشجار أمام الأطفال دون الوعي بالآثار السلبية الناتجة عن هذا السلوك، حيث أن الشجار له العديد من
كل الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال عبقريين متميزين، يتفاخرون فيهم أمام الناس، العبقرية لدى الأطفال لا تنحصر في مجال معين حيث أنه قد يكون
كثير من الآباء والأمهات يقومون بالتمييز بين الأطفال، دون الوعي بالآثار السلبية الناتجة عن هذا التمييز، لذلك في هذا المقال سوف نتحدث عن أسباب التمييز
في أغلب الأوقات يتعرض الأطفال إلى الحزن نتيجة عدة أسباب متباينة، من ضمن هذه الأسباب تفكك الأسرة، أو موت أحد الحيوانات التي يحبها الأطفال،
التغيير هو أمر ليس سهل على الجميع سواء الأطفال أو المراهقين أو الكبار، بالأخص الأطفال الذين تقل أعمارهم عن السادسة، ويعتبر التغيير من الأمور
الطفل المتطور هو الطفل الذي يستمتع بكافة التطورات التكنولوجيا الحديثة، حيث أنه نحن الآن في عصر التكنولوجيا السريعة المتطورة، لكن معظم الأهالي
أغلبية الأطفال يتصرفون بهدوء في البيت، لكن بمجرد قدوم الضيوف يقوم الأطفال بالتصرفات المرفوضة، حيث يصبح الأطفال مزعجين بطريقة مبالغ
عندما يرن الهاتف في المنزل يتجه الأطفال بشكل عفوي رفع السماعات والرد على الهاتف بدون معرفة مهارات الرد، مما يسبب ذلك الإحراج للأشخاص
يعاني أغلبية الآباء والأمهات من اعتماد الأطفال عليهم في كل شيء حتى في أبسط الأمور، وهذا الأمر يؤدي إلى شعور الأهالي بالانزعاج، سلوك الاتكالية
الطفل في مرحلة النمو لا يستطيع تحديد ما يريد كتابته، لذلك من الطبيعي أن تكون البداية له في الكتابة بخط غير مرتب، لعدم قدرة الطفل على الإمساك
حب الظهور لدى الأطفال من التصرفات الشائعة المنتشرة بينهم بشكل كبير، حب الشهرة لدى الأطفال لها أثر كبير ينعكس بشكل سلبي على الأطفال
جميع الأهالي يطمحون أن يكون لديهم أطفال أصحاب شخصية متزنة، مستقلة، أسوياء من الناحية النفسية قادرين على مواجهة
كثير من الأمهات العاملات يلجأن إلى توظيف المربيات بسبب طبيعة العمل ومشاغل الحياة، بدل قيامهن بإرسال الأطفال
جميع الأهالي يرغبون أن يكون لديهم أطفال طيبين، يحبون الناس ويحسنون التصرف، حيث أن الطيبة في وقتنا الراهن
يعد الاحترام من أهم القيم التي يجب غرسها لدى الأطفال في مرحلة الطفولة، حتى تنغرس هذه الصفة في شخصياتهم
في أغلب الأوقات يستطيع الطفل الرضيع معرفة اسمه عندما يكون في سن سبع شهور، لذلك من الضروري أن يقوم
تبقى الصداقات جزءاً رئيسياً في حياتنا في جميع المراحل التي نمر فيها من حياتنا، حيث جميعنا يمتلك أصدقاء
تفضل الأمهات البقاء بجانب الأطفال معظم الأوقات، لكن في حال ذهاب الأمهات للعمل أو الخروج من البيت لأمر
بعد الصعوبات التي يعيشها كل من الأم والطفل الرضيع بعد مرحلة الحمل والولادة، هناك صعوبات أخرى تنتظرهما،
تربية الأولاد تختلف عن تربية الإناث، من الضروري جداً أن يعرف الأهالي كيفية تربية الأطفال الذكور على الرجولة
غيرة الطفل من المولود الجديد هو شيء طبيعي الحدوث عند الأطفال بالأخص في حال كان الطفل مُدلل من الوالدين، والأسرة بشكل كامل
يبدأ ضمير الطفل بالنمو عندما تتكون شخصية الطفل، أيّ بين المدة التي تتراوح بين 4-6 أعوام من عمر الطفل، الطفل في البداية يقوم بالاستجابة لطلبات الأب والأم
تقوم الأم في بعض الأحيان بإرضاع الطفل الرضيع خلال شعور الطفل بالنعاس، أو خلال نومه، ذلك بسبب عدم قبول الطفل الرضيع الرضاعة في الأوقات العادية