مزايا تسويق النص
تسويق النص: هو حملة تسويقية تستخدم الرسائل النصية لتقديم إعلانات أو عروض ترويجية للمستخدمين، يشتمل التسويق النصي على جميع أنواع الإعلانات تقريباً
تسويق النص: هو حملة تسويقية تستخدم الرسائل النصية لتقديم إعلانات أو عروض ترويجية للمستخدمين، يشتمل التسويق النصي على جميع أنواع الإعلانات تقريباً
المستهلك: يُعرف المُستهلك أنّهُ هو الذي يدفع مقابل استهلاك السِّلع والخدمات المنتجة، على هذا النحو، يلعب المُستهلكون دوراً حيوياً في النظام الاقتصادي للأمّة
غالباً ما يُنظَر إلى المُستهلك على أنّهُ قائد النظام الاقتصادي وصانع القرار الرئيسي فيه، يتخذ المُستهلكون مجموعة متنوعة من القرارات.
المُستهلك: يُعرف المُستهلك أنّهُ هو الذي يدفع مقابل استهلاك السِّلع والخدمات المنتجة، على هذا النحو، يلعب المُستهلكون دوراً حيوياً في النظام الاقتصادي للأمّة
دارة العملية: ويُقصد بها ما يُسّمى بعملية تجميع الخدمة(المُنتج السياحي)، والإجراءات الفعلية أو آلية تسليم الخدمة للسائح، ومن المؤكد أنّ آلية تقديم الخدمات السياحية يختلف من مُنظمة سياحية إلى أُخرى، وذلك حسب ظروفها الإقتصادية وحجمها، بل ومدى تبعيتها للحكومة من عدمه، حيثُ أنّ البيئة السياسية لاتخاذ القرارت، التي غالباً لا تأخذ في اعتبارها حاجات الزائر، وهو ما قد يُثر سلباً على مُستوى أداء الخدمة.
تُعتبر التسهيلات المادّية أو ما يُسمّى بالدعم المادّي، من أهم العوامل الازمة لتسويق الخدمات السياحية، فالتسهيلات المادّية تُساهم في خلق جو جيّد، يُساعد على الإستمتاع بتجربة زيارة السائح للمنظمة السياحية أو الموقع السياحي، ورُبما تكرار هذه التجربة في المُستقبل، وهو ما يعني أنّ هذا الجو(المُناخ)، رُبما يُعدّ أداة تنافسية تسويقية، في مجال التسويق السياحي.
تختلف المُنظمات السياحية عن المُنظمات التي تُقدّم سلع ملموسة، لذلك فإنّ رجال التسويق في المُنظمات السياحية يختلف بدوره عن المُنظمات السلعية، ونظراً لأهمية العُنصر البشري في المُنظمات السياحية، فإنّ كُل شخص يتعامل مع السائحين(العُملاء) لهُ دور تسويقي ويُؤدّي واجبات وظيفته في إطار تسويقي مُحدّد.
سلوك السائح: يُعرف سلوك السائح أنّهُ هو جميع الأفعال والتصرفات الُمباشرة وغير المُباشرة التي يأتيها و يقوم بها الأفراد من أجل التكيف مع متطلبات البيئة و الحياة المحيطة بهم
التوزيع السياحي: يُعرف التوزيع السياحي أنّهُ كافة الأنشطة التي يتم مُمارستها من قبل كافة الأطراف ذات الصلة ومن أجل أن يُتاح للسائح ما يُريده من منافع مكانية وزمنية وغيرها، بالوقت والوضع المُناسب له.
كانت الجهود المبذولة في صناعة السياحة تتعدى حدود الإقليم، حيثُ أنّ هذا المجال الكبير لايُمكِن أن تقوم به جهة واحدة أو جهاز إداري واحد داخل الدولة، بل يتطلب تضافر جهود أجهزة عديدة ومُختلفة تعمل وفق تنسيق مُحدّد ومُتناغم، بهدف رفع أداء الصناعة السياحية داخل البلد.
التسويق: هو عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر وهي: تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة إستراتيجية تُساهم في ترويجه، ويُعرف أيضاً التسويق بأنّه الإعلان الذي يُساهم في توضيح طبيعة البضائع، ومن ثُمّ نقلها من المُنتِج إلى البائع بعد بيعها.
التسويق السياحي: هو ذلك النشاط الذي يُحقق مجموعة من المنافع لأطراف العملية التسويقية في المجال السياحي، ويهتم بعملية تبادل المُنتج السياحي، ويُعرف أيضاً أنه ذلك النشاط الذي يهتم بعملية التبادل بين الهيئات السياحية والمُنظمات، سواء داخل أو خارج الدولة من ناحية، والمُستفيدين من الخدمات السياسية، سواء داخل أو خارج الدولة من ناحية أُخرى، بالشكل الذي يُحقق رضا ومنافع للطرفين، وذلك في إطار مجموعة من الاستراتيجيات والسياسات الازمة لتحقيق ذلك.
إنّ الهدف النهائي لعملية التسويق هو تلبية الحاجات البشرية، وهذا يوضح أن الهدف الأساسي للتسويق السياحي، هو إرضاء السياح، واذا نجحنا في إرضاء السياح فإن توسع وامتداد السوق يصبح أمرا طبيعياً، وهذا حسب ما بَينّه بارك(BARK)، وأنشن(ANSHEN).
يشغل التسويق مرتبة لا يُستهان بها، وذلك بسبب النهضة الصناعية، وما ترتب عنها من تخصص في العمل، واتساع أُسلوب الإنتاج، وتوفره بكميات كبيرة ومُتنوعه وتراكم المخزون منه، فوجدت المؤسسات نفسها، أمام ضَرورة مُلّحة لتوزيع مُنتجاتها، وإتبّاع كافة الطُرق والوسائل المُمكنة، بكامل طاقتها من أجل تحقيق الأرباح والاستمرارية،
يشغل التسويق مرتبة لا يُستهان بها، وذلك بسبب النهضة الصناعية، وما ترتب عنها من تخصص في العمل، واتساع أُسلوب الإنتاج، وتوفره بكميات كبيرة ومُتنوعه وتراكم المخزون منه، فوجدت المؤسسات نفسها، أمام ضَرورة مُلّحة لتوزيع مُنتجاتها، وإتبّاع كافة الطُرق والوسائل المُمكنة، بكامل طاقتها من أجل تحقيق الأرباح والاستمرارية، حيثُ يجب على المُنظمة أن تُقرّر حاجات ورغبات واهتمامات السوق المستهدف والعمل على تقديم الرضا المرغوب فيه بكفاءة وفاعلية أكثر من المُنافسين وبطريقة تحافظ وتُحسِّن سعادة ورفاهية المستهلك والمجتمع كَكُل.
لتسويق: هو عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر وهي: تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة إستراتيجية تُساهم في ترويجه، ويُعرف أيضاً التسويق بأنّه الإعلان الذي يُساهم في توضيح طبيعة البضائع، ومن ثُمّ نقلها من المُنتِج إلى البائع بعد بيعها.
لتسويق: هو عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر وهي: تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة إستراتيجية تُساهم في ترويجها، ويُعرف التسويق أيضاً: بأنَّهُ مجموعة من الإجراءات التي تعمل على تعزيز بيع المُنتجات في الأسواق، ويُعرف أيضاً التسويق بأنّه الإعلان الذي يُساهم في توضيح طبيعة البضائع، ومن ثُمّ نقلها من المُنتِج إلى البائع بعد بيعها.
التسويق: يُعرف التسويق أنّهُ هو عملية إدارية تهدف إلى تعريف العُملاء بالسلع والخدمات، ويعتمد على تحقيق أربعة عناصر وهي: تحديد المُنتجات، ووضع أسعار لها، واختيار الأسلوب المُناسب لوصولها إلى العُملاء، وصياغة إستراتيجية تُساهم في ترويجها، ويُعرف التسويق أيضاً: بأنَّهُ مجموعة من الإجراءات التي تعمل على تعزيز بيع المُنتجات في الأسواق، ويُعرف أيضاً التسويق بأنّه الإعلان الذي يُساهم في توضيح طبيعة البضائع، ومن ثُمّ نقلها من المُنتِج إلى البائع بعد بيعها.
مرحلة ما قبل التصنيع: وتبدأ هذه المرحلة مع بداية تفكك الاقتصاد العائلي(الإكتفاء الذاتي الأُسري)، وبْدأ نظام التبادُل، وبذلك ظهرت التجارة وكانت تلك بداية التسويق، ومع تطور مبدأ المُقايضة، أخذَ يتطور مبدأ التخصص في الإنتاج، وهكذا ظهرت ضرورة وجود مُكافئ نقدي، لحل إشكالات عملية المُقايضة المُتزايدة، وتمثلت في المعادن(الحديد، النُحاس)، ثُمّ حلّت محلها بعد ذلك المعادن النفيسة(الذهب، الفضة)، التي أدّت وظيفة النقود.
اكتشاف الفرص التسويقية المتاحة أمامها في السوق بهدف تحقيق التكيف بينها وبين المحيط ومن الفرص الممكنة، تقديم منتجات جديدة أو إيجاد استخدامات جديدة في أسواقها الحالية.
سلوك المُستهلك: يُعرف سلوك المُستهلك بأنّهُ مجموعة التصرفات التي تصدر عن الأفراد، وهي مُرتبطة بشراء الخدمات، والسلع، وعملية إتخاذ القرار، ويُعرّف أيضاً كل ما يفعله المُستهلك، لإختيار وشراء وإستخدام المُنتج، ثُمّ التخلص منه. وتُعتبر دراسة سلوك المُستهلك حالة خاصة أو جزء لا يتجزأ من دراسة السلوك البشري العام،
القدرة المالية(المادية) على دفع التكاليف السياحية: وهي الجزء المُخصّص من دخل السائح والمُخصّص للإنفاق على الخدمات السياحية المُختلفة.
التوزيع الديموغرافي: وهو جميع المؤثرات المُرتبطة بالسُكان، مثل حجم السكان، والحالة الإجتماعية، وغيرها من العوامل، حيثُ يسعى الإعلان إلى التأثير في سلوك المُستهلكين، بتوفير جميع المعلومات الأساسية والمُهمة عنهم.
تظهر الإهمية الإقتصادية للإعلان بدوره في تحقيق النمو الإقتصادي للمُنشأة، من خلال اهتمامه بمُتابعة السلع أو الخدمات الحالية أو الجديدة، ويُساعد ذلك على زيادة مُعدل استهلاك الأفراد لمُنتجات المُنشأة،مّما يُؤدي إلى زيادة حجم الإنتاج
انتشار واسع: إذ أنّ الإعلان وسيلة جماهيرية مُستخدمة ضمن مجال واسع، بهدف تعزيز الإتصال مع السوق المُستهدف، ولا يُستخدم الإعلان للأعمال المهنية، والتجارية فقط بل يتم استخدامه على نطاق واسع من قبل كافة المُنظمات، والمُنشآت مثل المؤسسات التعليمية، والوكالات الحكومية، والجمعيات الخيرية، وغيرها من المُنشآت الأُخرى.
النص(العنوان): وهو من أهم العناصرالمُؤثّرة على الإعلان، ويجب توصيله بطريقة واضحة ومُختصرة، إذ أنّ من المُهم استخدام عنوان مؤثّر، يُؤدّي إلى إثارة اهتمام الجمهور بالمُنتج، وينقل معلومات موجزة عنه.
أبحاث التسويق: وهي عبارة عن برنامج منهجي، ومُنظّم يهدف إلى مواكبة السوق، من خلال دعم دور الإبداع، والإبتكار، في توفير مُنتجات مُطابقة لطلبات العُملاء.
لقد طرأ تغييرات كبيرة على عالم الإعلان والتسويق، في وقتنا الحالي وذلك بسبب دخولنا عصر السُرعة، وعالم وسائل التواصل الإجتماعي، حيثُ شهد هذا المجال نقلة نوعية في العقد الماضي من الزمن، وفي نفس الوقت ما زال يوجد العديد من القوانين والقواعد التسويقية، التي لم تّتغير منذُ أكثر من خمسون عاماً، وتُستخدم في العصر الحديث للتسويق.
تجزئة السوق على الأساس الجغرافي: عندما تقوم المُنشأة بتجزئة السوق على أساس العوامل المرتبطة بموقع تسويق المُنتج، والعوامل الجغرافية المُحيطة به، فإنها تستخدم الأساس الجغرافي، والذي بموجبه يتم تقسيم البلد، إلى مناطق ثُمّ محافظات ثُمّ مُدن، ومراكز، وأحياء، وغيرها.
هو السوق التي ترغب الشركة في بيع خدماتها ومنتجاتها فيه، وتشمل مجموعة مُستهدفة من العملاء، الذي توجه لهم جُهودها التسويقية لجذبهم. وأنّ تحديد السوق المستهدف هو خطوة أساسية، في تطوير خطة التسويق. ويُمكن فصل السوق المُستهدف عن السوق ككُل حسب الديموغرافيا، والجغرافيا، والقوة الشرائية.