8 صفات سيئة يجب عدم تواجدها لدى لاعب الفنون القتالية
الجحود والنكران؛ وذلك حين يصبح اللاعب متقدماً في التدريب أو يصبح مدرباً أو بطلاً في بطولة ما وما شابه ذلك. فينكر فضل مدربه عليه أو يجحد لمن ساهم في وصوله إلى ما وصل إليه.
الجحود والنكران؛ وذلك حين يصبح اللاعب متقدماً في التدريب أو يصبح مدرباً أو بطلاً في بطولة ما وما شابه ذلك. فينكر فضل مدربه عليه أو يجحد لمن ساهم في وصوله إلى ما وصل إليه.
يتم الدمج بين كلمتي “بوشي” و”ساموراي” بدون قصد أحياناً، وتعود الكلمتان في معناهما إلى فترتين مختلفتين من تاريخ اليابان، كما أنهما لهما وظيفتين متقاربتين.
قبل البِدء بأيّ شكل من التّدريبات يَجب أداء ببعض الأمور منها: تجهيز مكان مناسب وذي مساحة مناسبة؛ للقيام بالتدريبات فيه، ويجب وضع مرآةٍ مناسبة.
يلجأ العديد من اللاعبين إلى أداء الفنون القتالية لأسباب عدة، منها السيطرة على المعيقات والصعوبات والدفاع عن النفس وتحفيز الانضباط الذاتي.
في بداية التدريب، يتم إعطاء المقاتل سيف ويكون ليس حقيقي للتدرب على التقنيات المتبعة خلال مراحل سحب السيف من غمده والتي يطلق عليها (battō).
المدرسة التاوية: الهدف الأساسي لهذه المدرسة هو تحقيق الأزلية من خلال التدريب التدريجي الروحي” ، أي عن طريق الخيمياء الداخلية وعودة الروح للفراغ أو الأساس.
قتال بوشي: وهو الاسم الذي يطلق على المقاتلين القدماء في اليابان. وتعني كلمة “ساموراي” في اللهجة اليابانية “الذي يضع نفسه في الخدمة”.
تحول فتال السافات الفرنسي من قتال شوارع إلى فن قتالي على يد كل من “ميشال كاسيوكس” الذي يعرف ب “لي بيسيوكس” وتشارلز ليكور.
الهيجن موسول: وهو فن قتالي عرف في كوريا، ويُعد قتال دفاعي بالوسيلة الدائرية، الدفاع عن النفس عن طريق الحركات الحركات الدائرية.
الانزلاق: ويعني بالإنجليزية (Slip)، وتعدُّ إحدى الأوضاع الدفاعية التي تسمح للمُلاكم من تحاشي لكمات مُنافسه من خلال تحريك رأسه إلى أيّ من الجهتين.