الحمل والولادة

يعتبر الحمل بعد سّن الأربعين بأنّه الخطر الذي يهدّد صحّة الأمّ والجنين، حيث يقوم الحمل على ارهاق صحّة الأمّرارا

خلال فترة الحمل والولادة الطبيعية، يتمدد قاع الحوض ليصل إلى ضعف حجمة، ليستوع حجّم الطفل المتزايد في النمو داخل الرّحم

في خلال الحمل، يحفظ كيس السائل الإمينوسي الذي يحيط بالجنين جنينك في مكان مريح وآمن، ما يهيبئ له البيئة المناسبة للنمو ويبقية في درجة حرارة ثابتة، وقبل الولادة، عندما يستعد جسمك لها تأتي مرحلة نزول ماء الجنين من المهبل.

تعيش المرأة في شهور الحمل فترة صعبة وتحدث بها الكثير من التغيّرات الجسدية والنفسية، تتعرض المرأة بعد الولادة إلى لكثير من المشاكل منها وجود الغازات وانتفاخ في البطن نتيجة الولادة سواء كانت ولادة طبيعية أو ولادة القيصرية.

يتم شفط رأس الجنين أثناء الولادة يقوم الطبيب باستخدام الة خاصة للشفط تساعد على تسهيل عملية خروج الجنين من فتحة المهبلرا

يتم تحديد موعد الولادة بعد 40 اسبوعاً من الحمل، لكن من الممكن أن تلد المرأة الحامل قبل أو بعد الوعد المحدد. 

هو عبارة عن شق يتم في منطقة العجان، وهو النسيج الذي يوجد بين فتحة المهبل وفتحة الشرج أثناء عملية الولادة.

هي عملية جراحية، يتم من خلالها شق البطن فوق الرحم لولادة الجنين والمشيمة.

هي عبارة عن تحفيز انقباضات الرّحم، في أثناء الحمل قبل البدء المخاض من تلقاء نفسة للولادة الطبيعية.

هي حالة تحدث عند الولادة، نتيجة نقص الأكسجين، ممّا يؤدي إلى فشل عمل القلب، الرئتين، جهاز الدم، الكليتين والدماغ. 

لا شك أن كل شي يسير بشكل طبيعي دون تدخل خارج هو الأفضل، لكن في حالات أخرى تضطر إلى اللجوء لوسائل أخرى،لحمايتنا من مخاطر أكبر.

في بعض الحالات الطبيعية يولد الطفل في الشهر التاسع، لكن قد يولد الطفل في الشهر السابع.

تبلغ ممدة الحمل 40 أسبوعاً، أي تسعة أشهر كاملة، لكن في بعض الحالات قد تشعر الأم الحامل بأعراض الولادة في الشهر الثامن، الذي يكون بين الأسبوع 31 والاسبوع 35 من الحمل، فتشعر بالقلق على صحة جنينها، ولكن أغلب الأحيان تكون هذه الأعراض ما هي إلا تقلصات الرحم و استعداداً للولادة، وتسمى الطلق الكاذب.

يتم في مراحل الحمل الأخيرة التعامل مع نمط الحياة الذي يتم التجهيز في فئة المرحلة إلى الولادة، وللتقليل من حدوث مضاعفات أثناء الولادة.

انخفاض ضضغط الدم: يعد أمراً طبيعياً خلال فترة الحمل، تغيير الهرمونات وتغيير في الدورة الشهرية يؤدي إلى إنخفاض ضغط الدم، خاصّة خلال الثلث الأول والثاني من الحمل.

تعرف السمنة بأنها زيادة بشكل كبير للدهون في الجسم، ممكن أن تؤثر السمنة أثناء الحمل على الأم والجنين

تحدث جلطة الحمل في الساقين والحوض نتيجة تخثر الدم في الأوعية الدموية، قد ينتقل هذا التخثر إلى الأوعية الدموية الموجودة في الرئة، ممّا يؤدي إلى حدوث انصمام رئوي.

تمر المرأة خلال فترة الحمل بكثير من التغيرات والأعراض، التي يكون بعضها لطيفاً، مثل الشعور بحركة الجنين، والبعض الأخر مزعجاً مثل تورم القدمين، والمعاناة من الحموضة وإلامساك، وغيرها من الأضطرابات غير مرغوب فيها والتي تشمل تشنجات الحمل.

تحدث أثناء الحمل العديد من التغيّرات الجّسديه والتغيّرات الهرمونية التي قد تؤثر على صحة الفم والأسنان. 

هو عبارة عن بروتينات قابلة للذوبان في الماء الموجود في الدم، وظيفته حمل الأحماض الدهنية وهرمونات الغدة الدرقية إلى باقي أنحاء الجسم.

يتراوح طول الحبل السري الطبيعي ما بين 50_70 سم، حيث إنه في بعض الحالات يكون طول الحبل السري قصير وقد يصل إلى 40 سم. 

يتكون الحبل السري من الشرايين والأوردة حيث تزود الشرايين الجنين بالأكسجين والغذاء، وتحمل الأوردة الفضلات من الجنين للخارج، وعندما يلتف الحبل السري حول الجنين في الرحم، يسبب الكثير من المشاكل والمضاعفات لدى الجنين. 

الحمل الكاذب: يتمثل في اعتقاد المرأة بانها تنتظر مولوداً، بينما يكون الواقع غير ذلك. أن أعراض الحمل الكاذب هي تحمل جميع أعراض الحمل الحقيقي بإستثناء الوجود الحقيقي للجنين

هي حالة مرضية من الممكن أن تؤثر على الجنين في الرحم، ويمكن أن تسبب له مشكلات صحية بعد الولادة أو قد تؤدي إلى الوفاة.

يحدث الإمساك عند الحامل نتيجة التغيَرات الهرمونية والجسدية التي تمر بها المرأة الحامل، مما يؤدي إلى حدوث خلل في حركة الجهاز الهضمي.

خلال الحمل تكون المرأة أكثر عرضة للإصابة بالمشاكل الهضمية والتلبكات المعوية.

تصاب بعض السيدات بحكة الجلد في الثلث الأخير من الحمل، ويعُتبر ذلك احد الأعراض الشائعة لاكتشاف الإصابة بالركود الصفرواي.

هو حالة لا يبلغ فيها نمو الجنين الحد الطبيعي، حيث أن الجنين لا يصل إلى الوزن الطبيعي أثناء الحمل

يسبب الحمل تغيّر في الإفرازات المهبلية، قد يزداد التغيّر في الإفرازات المهبلية خلال الحمل، بحيث خلال فترة الحمل يصبح المهبل أكثر ليونه، وتزداد كمية الإفرازات بسب منع دخول أي جرثومة للرحم.

يعتمد الحمل في توأم على العمر، بسبب التغيّرات الهرمونيّة التي قد تسبب في إطلاق أكثر من بويضة في المرّة الواحدة، ويكون ثلث التوائم يكونون متطابقين، والثلثين غير متطابقين.