طرق للتغلب على فوبيا التغيير
سواء كان الشخص ينتقل إلى مدينة جديدة، أو يشرع في مسار وظيفي مختلف، أو يدخل مرحلة جديدة من حياته، فإن التغييرات حتى الجيدة منها، يمكن أن تكون مزعجة للأعصاب
سواء كان الشخص ينتقل إلى مدينة جديدة، أو يشرع في مسار وظيفي مختلف، أو يدخل مرحلة جديدة من حياته، فإن التغييرات حتى الجيدة منها، يمكن أن تكون مزعجة للأعصاب
يشير رودولف شتاينر إلى أن الحياة هي سلسلة من التغيرات الطبيعية ويجب ترك الأشياء تتدفق بشكل طبيعي إلى الأمام بأي طريقة يريدها المرء، حيث التغيير هو الثابت الوحيد في الحياة.
قد تكون أهم ما يميز المجتمعات الحالية هي السرعة المذهلة التي تتغير بها، سواء تطورت الأشياء بطريقة إيجابية أو سلبية، فإن التغيير نفسه يشكل مشكلة، ويجري الابتكار العلمي
لا يوجد يقين ولا ضمانات في الحياة، ولكن إذا كان هناك شيء واحد ثابت ومتماثل للجميع، فهو أن كل الأشياء تتغير، كل شيء من حول الشخص في حالة تغير مستمر: الناس، المشاعر، الأماكن، الطبيعة
مع التغيير الذي أصبح الآن جزءًا لا مفر منه من الحياة العملية، أصبحت إدارة التغيير جيدًا لمؤسسة أو فريق الشخص على حدٍ سواء من كفاءات المدير الأساسية،
يخشى الأشخاص التغيير لأنهم لا يستطيعوا توقع النتيجة، ومع ذلك يمكن أن يكون البقاء في مكان أكثر خطورة من التغيير، سواء كان ذلك في حياة الشخص المهنية أو في علاقة ما
وُلد فرانسيس هربرت برادلي في كلافام بلندن في 30 يناير 1846 لإيما لينتون الزوجة الثانية لرجل الدين الإنجيلي تشارلز برادلي والد اثنين وعشرين طفلاً في زواجين
يحمل لفظ البيروقراطية لبعض الناس دلالة سلبية فهي تتضمن صور تتعلق بالمكاتب والروتين الحكومي وما لا نهاية له من ملئ التقارير والاجتماعات،
تشير الحضرية إلى نسبة المجموع الكلي للسكان في مناطق الإسكان الحضرية إلى نشأة هذه النسبة ويستخدم مصطلح الانفجار السكاني
يشير اكتساب الخصائص الحضارية إلى أخذ مجموعة من الخصائص المادية وغير المادية من ثقافة إلى أخرى وذلك نتيجة الاتصال الطويل المدى،
مهما زادتالاختلافات في المفهومات المختلفة للتغير الاجتماعي فإن هناك مشاكل مشتركة بين المجتمعات يمكن تميزها في اغلب هذه المفهومات وهي المشاكل التي تواجه النظرية الاجتماعية والبحث الاجتماعي بشكل عام.
تعتبر النظريات التطويرية من أهم المحاولات في دراسة التغير الاجتماعي ومحاولة تفسيرها وذلك من خلال إبراز عامل جوهري.
يرى أصحاب هذا الاتجاه أن العوامل الاقتصادية هي الوحدة المسؤولة عن كافة التغيرات والتطورات والثورات التي تحدث في المجتمعات
لا يتم قياس التغير الاجتماعي فقط من خلال توضيح العلاقة بين العوامل الداخلية (التوتر الداخلي أو شكل التكيف والتكامل الاجتماعي
يمكن استخدام نظريات علم الاجتماع القريبة من مفهوم التغير الاجتماعي في كلية مماثلة لماركس ونظريته في التغير الاجتماعي، لأنه يعتقد أن الأساس المادي للمجتمع هو الأساس الرئيسي لكل عملية تغيير.
أثارت التغيرات الاجتماعية سلسلة من القضايا المعرفية التي تتطلب وقفة للتأمل من أجل إبراز حدودها من ناحية وخصائصها من ناحية أخرى، تعتبر مشكلة هذا المفهوم من القضايا الأساسية
تغيرت المجتمعات وبشكل خاص المجتمعات النامية بسبب ما يعرف بالحداثة الإمبريالية وذلك بحسب التعابير والمصطلحات الجديدة الدارجة في الوقت الحالي
تتغير كل المجتمعات باستمرار يكون بعض هذه التغيرات سريع وبعضها الآخر بطيء، هناك عدد من العوامل التي تؤثر في سرعة التغيير وتسهيل قبول التجديد
يعتقد الأشخاص المطلعون أن التحديث بأساليب الحياة المختلفة والتفكير في أساليب العمل وأنماط الحياة والتعليم وأشياء أخرى غالبًا ما يكون أحد ركائز الحياة الفردية والجماعية
في أي مجتمع بشري يجب أن تهب رياح التغير والتغيير حتى يستعيد هذا المجتمع حيويته من خلال اطار علمي، يجب على العلماء أن يقفوا على منصة تباعد فلكل عالم فرصة لإثراء أفكاره العلمية الأساسية
أي شخص يحاول أن يبدأ عملية التغير سواء كان تغيرًا جسديًا أو عقليًا أو تغيرًا في نفس الفرد أو الأشخاص من حوله سواء كان تغيرًا شخصيًا أو جماعيًا
التغير بحد ذاته ظاهرة طبيعية تتأثر جميع جوانب الكون وجميع جوانب الحياة بهذه الظاهرة.في الماضي قال الفيلسوف اليوناني (هيراقليطس) ذات مرة أن التغيير هو قانون الوجود والاستقرار هو الموت والنقص
منذ القدم لعب التعليم والتعليم دورًا محوريًا في التغيرات التي مر بها المجتمع ، ولا شك أن العلاقة التي تمثل هذا التغيير علاقة إيجابية
يمثل الإنجاز الشهير لماكس فيبر (1920_ 1864) "الأخلاق البروتستانتية والروح الرأسمالية" من منظور التركيز على طبيعة التغير الاجتماعي وعلاقته بالمعرفة والثقافة والدين
قال آرثر كوستلر: "يمكن لأي شخص أن يتعلم حقائق جديدة بسهولة لكننا نحتاج إلى معجزات من السماء حتى يتمكن المعلمون من كسر الإطارات القديمة التي اعتاد الطلاب على رؤية الأشياء التي اعتادها من قبل".
السؤال المثير هو مدى فاعلية العنف ونجاحه في إحداث تغيرات أساسية في جميع المجالات يليها الاستقرار السياسي والاجتماعي والاقتصادي والهدوء
تعتبر الإيجابية من القضايا المهمة في حياة الإنسان فعلى الرغم من وجود اختلافات فكرية وأيديولوجية واجتماعية وحتى سياسية،
قال الفيلسوف اليوناني هيراقليطس (لا تنزل في النهر مرتين) لأن التيار يتغير باستمرار والوقت في المرة الأولى والثانية مختلف تنطبق هذه الفكرة على طبيعة المجتمع البشري
كل الأفراد يريدون جعل العالم مكانًا أفضل ولكن يجب أن نضع في الاعتبار والاستمرار في تذكير الناس بأن التغيير الدائم يبدأ من الداخل إلى الخارج،
يُعرّف المجتمع بأنه يمتلك طبيعة التغير و مفهوم التغير الاجتماعي يعتبر من أهم المفاهيم التي تتعلق بعلم الاجتماع ويمثل التغير الدائم والمستمر الذي يحدث في المجتمع