النظريات الحديثة في الترقية المهنية والاستقرار المهني
تعددت النظريات التي فسرت كل من عملية الترقية المهنية والاستقرار المهني؛ وذلك من أجل إذا وجد نقص في واحدة من هذه النظريات تقوم النظريات الأخرى بتكميل النواقص
تعددت النظريات التي فسرت كل من عملية الترقية المهنية والاستقرار المهني؛ وذلك من أجل إذا وجد نقص في واحدة من هذه النظريات تقوم النظريات الأخرى بتكميل النواقص
جميع الموظفين لديهم أحلام وطموحات وأهداف مهنية خاصة بالمجالات المهنية، من حيق الحصول على وظيفة مناسبة من الناحية النفسية والمادية والعملية، بحيث يقوم
يحتاج الموظف إلى من يهتم به وبجميع احتياجاته المهنية والشخصية، بحيث يرغب في مسؤولين مهنيين يقومون بتقدير جهوده وتعبه في القيام بإنجاز المهام المهنية وخاصة
تعتبر الترقية المهنية من أهم المفاهيم التي بها أهمية في أي مؤسسة مهنية من المؤسسات فهي من العمليات المثيرة للتنمية الإدارية المهنية، وواحدة من الوسائل التي تدفع
لا يمكن أن تتم أي عملية مهنية بدون أن يكون هناك بعض العوامل التي تؤثر بها وتسبب الأخطاء المتعددة في فيها ولو بشكل عفوي غير مقصود، ومن الأفضل والتميّز أن
يعتبر الأداء المهني من المفاهيم الأساسية في المؤسسات المهنية؛ لأنها تعكس مستوى جميع الموظفين وتختص بجميع العاملين في العمل المهني بغض النظر عن مكانتهم المهنية،
يعبر الأداء المهني عن جميع السلوكيات والتصرفات والوسائل المستخدمة في العملية المهنية، بحيث يمثل الأداء المهني العديد من المفاهيم التي ترتبط بالمؤسسة المهنية مثل
تتم عملية التكوين المهني من خلال إعداد وتصميم برنامج تكويني خاص بهذه العملية، بحيث تقوم هذه البرامج على الترتيب والتظيم حسب خطوات ومراحل متسلسلة ومنتظمة.
لا يمكن أن تتم أي عملية مهنية بطريقة وأسلوب واحد أو دفعة واحدة، بل يتوجب أن تكون العملية المهنية ذات ترتيب وخطوات مرتبة ومتسلسلة؛ من أجل أن تتم بطريقة
من صفات ومميزات المؤسسة المهنية الناجحة أنها تضع العديد من الوسائل والعديد من الطرق للقيام في أي عملية مهنية مهما كانت، وأيضاً تقوم بوضع البدائل المناسبة
يعتبر مفهوم التكوين المهني أثناء العمل من أكثر المفاهيم التي حضيت بالاهتمام في المؤسسات المهنية؛ لأنها من المفاهيم التي تزيد من تنمية وتطوير الأداء المهني، ومنها
يتوجب على جميع الموظفين بجميع المستويات المهنية الخاصة بهم أن يقوموا بالسعي وراء عملية التكيّف المهني؛ من أجل الوصول إلى النجاح المهني والتقدم في السلم المهني الخاص
من المهم أن تهتم الإدارة المهنية في تنمية وتطوير الأداء المهني الخاص بموظفيها؛ من أجل التقدم والتطور بالعملية المهنية والعمل المهني بشكل عام، بحيث يعتبر الأداء
تواجه العمليات المهنية الخاصة بجميع المؤسسات المهنية الكثير من العوائق والصعوبات التي تحد من سيرها في الطريق الصحيح المحدد لها مسبقاً.
إنَّ أكثر ما يحدد نجاح أي مؤسسة مهنية هو درجة ومستوى محافظتها على موظفيها، ودرجة اهتمام هذه المؤسسة المهنية في مستوى الأداء المهني لهؤلاء الموظفين،
عندما يرغب الفرد بالتقدم لعملية الإرشاد المهني فهو شخص سوي يرغب في النجاح وتحقيق ما يريد بشكل منطقي قابل للتحقيق؛ لأن هذه العملية تقدم العديد من الإرشادات
لا تستطيع كل مؤسسة مهنية أن تعود إلى أخلاقيات كل موظف في العمل المهني، وأن تكون له قيمه الخاصة وأخلاقياته المهنية، بل يتوجب عليها أن تقوم باتباع
من المهم أن تقوم كل مؤسسة مهنية في الاهتمام بموضوع أخلاقيات المهنة في العمل لجميع الموظفين؛ من أجل الوصول لمراحل متقدمة من التطور والتقدم المهني
كل شخص تحكمه مجموعة من المعايير والقيم وتوجه سلوكاته وخاصة عند التعامل مع غيره، بحيث يجد الفرد نفسه في العديد من المواقف التي تحتاج إلى أن يكون لديه القيم والأخلاقيات
الكثير من المفاهيم لا يمكن أن تأتي على شكل صدفة أو على شكل فطرة بمستوى مطلق، بل لا بد من اجتماع العديد من المصادر والمثيرات التي تساعد على ظهورها وتثبيتها
يستخدم العديد من أصحاب العمل مجموعة متنوعة من الامتيازات في مكان العمل المهني، بدءًا من الطعام المجاني إلى تسلق الصخور في الأماكن المغلقة؛ وذلك من أجل تحسين السعادة المهنية لموظفيهم
الرهبة التي تأتي مع الاضطرار إلى الذهاب إلى العمل المهني عندما يكره الموظف المهني وظيفته يبدو الأمر وكأنه لا نهاية له وهو يكافح من أجل التغلب عليه كل يوم، فهو يأكل السعادة المهنية من أيام
الكل يريد أن يكون جزءًا من فريق مهني عظيم وخاصة عندما يتعلق الأمر بالعالم المهني الاحترافي، فإن الفريق المهني عالي الأداء المهني هو الفريق المهني الذي يحقق الإنتاجية المهنية العالية باستمرار
في سياق الصحة والسلامة المهنية، يشير التعب إلى الإرهاق العقلي أو البدني الذي يقلل من قدرة الفرد على أداء العمل المهني بأمان وفعالية عالية، ومع ذلك، فإن الأسباب ليست دائمًا مرتبطة بالعمل فقط،
إن العديد من المؤسسات المهنية التي تسعى إلى مشاركة الموظفين وإنتاجية الموظفين غالبًا ما تطمس الفروق الفردية بين هؤلاء الموظفين، ومن ثم، لا يتم توزيع الموارد المهنية بشكل جيد، ويتم إهدار
يقدم العمل المهني في المكتب بعض الامتيازاتفي كونه محطة عمل تسمح للفرد بتنفيذ مهامه المهنية دون عوائق، وثقافة تنظيمية تجعل يوم العمل المهني أكثر إفادة، وتمييزًا واضحًا بين أوقات الفراغ
إن تولي دور القيادة المهنية في العمل والمؤسسات المهنية لا يعبر فقط عن الشخص بل هو ما يقوم به من مهام مهنية وإنجازات خاصة بالعمل المهني، بحيث يعتبر كل واحد من الموظفين
يعتمد نجاح أي مؤسسة مهنية على وجود رؤية قوية للمستقبل المهني خاصتها، ويعتمد على توظيف فريق مهني من الموظفين والمسؤولين يقوم بالمشاركة والتكريس لجعل هذه الرؤية حقيقة
كل فرد يمضي في الحياة المهنية يحاول الحصول على موافقة رؤسائه ويريد باستمرار إرضاء القادة المهنية بدرجات جيدة، وإبهار مدربيه في الميدان وبصفة خاصة أكثر فكل شخص يقوم بعمل معين
لا شك أن العمل يلعب دورًا رئيسيًا في حياتنا، إنها الطريقة التي نعول بها أنفسنا وعائلاتنا، ويمكن أن تتمثل مهمتنا في كيفية تعريف أنفسنا في الحياة مع إثباتها، ويمكن أن تؤثر أيضًا بشكل