العلاقة بين الموظف المهني المثقف والتقدم المهني
لا يمكن أن يكون الشخص المتعلم والشخص الجاهل في نفس المكانة في المجتمع، فالشخص المتعلم يسعى دائماً وراء العلم والثقافة والمعرِفة.
لا يمكن أن يكون الشخص المتعلم والشخص الجاهل في نفس المكانة في المجتمع، فالشخص المتعلم يسعى دائماً وراء العلم والثقافة والمعرِفة.
كلما تزايدت أهمية الفرد في العمل تزايدت فرصة تعرضه للمشاكل المهنية، وتزايد معها مهارة الموظف وقدرته على حل وتفادي هذه المشاكل المهنية بطرق وأساليب إبداعية.
يعتبر الموظف المهني المتميز من الموظفين الواجب الحفاظ عليهم في المؤسسة المهنية والعملية المهنية كافة.
تعتبر الإدارة المهنية هي المسؤول الأول عن المؤسسة المهنية، بحيث يتوجب على المدير أن يكون ذو مهارات مهنية عالية في القدرة على إدارة العمل.
لا بّد للموظف أن يقوم ببذل جميع جهوده لإنجاز العمل والمهام المهنية الموكلة إليه، بحيث تتعدد الوسائل والأساليب التي تمكنه من ذلك، وخاصة مع التطوّرات.
تركز نظريات الإرشاد المهني على تقديم وتفسير جميع النواحي والمجالات التي تخص الفرد، مثل المجالات المعرفية والمجالات الإنسانية والمجالات التحليلية ومجالات النمو والاختيار وغيرها.
يعتبر تقييم الموظف المهني من أهم المراحل والخطوات التي تسير عليها عملية تطوير وترقية الموظفين في العمل، وإنتقالهم من درجة إلى أعلى وأفضل.
تتمنى جميع المؤسسات المهنية وخاصة الناجحة، وذات السمعة الطيبة أن تقوم بتوظيف أفضل الموظفين، أي الموظف الذي يكون مثالي وقادر على القيام بالعمل.
من أهمية وفوائد عملية التخطيط المهني السليم القيام بتحديد الأهداف المهنية للمؤسسة المهنية ولجميع الموظفين.
يعتبر اتخاذ القرار المهني من الوسائل المهمة المستخدمة بشكل يومي في جميع المؤسسات المهنية، بحيث توضع القرارات المهنية المختلفة من أجل تنظيم العمليات.
ترتبط عملية اتخاذ القرا المهني بالإدارة المهنية وأسلوبها في إدارة العمل الموظفين بشكل ناجح.
تعتبر المصانع كغيرها من المؤسسات المهنية التي تقوم على اختيار الأفراد المناسبين للعمل بها، ويعتبر من المهم جداً أن تتعرَّض المصانع للإرشاد المهني؛
لكي ينجح الفرد في المجال المهني الذي يعتبر المكان الذي سيقضي به باقي عمره، ويعتبر المكان الذي سيحقق له جميع متطلباته، على الفرد أن يهتم بجميع العمليات التي من شأنِها
تحتاج جميع المجالات المهنية المختلفة وجميع المؤسسات المهنية إلى وجود إدارة مهنية، تقوم بتنظيم وترتيب العمل وتنظيم وترتيب الأفراد والمهام المهنية التي يقومون بها، وغيرها من الأمور التي تتم في المجالات المهنية، ومنها فإنَّ الإدارة المهنية تعتبر مهمة جداً للفرد والمؤسسة المهنية معاً، وللإدارة المهنية في كافة المجالات المهنية العديد من المهام المهنية، ومن مهام الإدارة المهنية الناجحة التنظيم، التخطيط، الرقابة والقيادة.
تُعَدّ دراسة الحالة في الإرشاد المهني وسيلة من وسائل جمع وتنظيم البيانات والمعلومات المتعلقة بالشخص والتي يتم الحصول عليها من المصادر والوسائل المختلفة
يلجأ المرشد المهني إلى استخدام طرق معيَّنة يستطيع من خلالها جَمْع المعلومات المهنية الخاصة بكل فرد؛ بهدف الوصول إلى التشخيص السليم لمختلف الصعوبات والمشاكل
تعرَّف المقابلة في الإرشاد المهني على أنَّها المقابلة التي تتم بين المرشد المهني والأفراد الذين يحتاجون لمن يُرشِدهم في اختيار التخصصات المناسبة واختيار المجال المهني
المقصود بالإرشاد المهني بأنَّه عملية يتم من خلالها تقديم المساعدة للأفراد المُقبلين على دخول العالم المهني، وتقديم المساعدة للمؤسسات المهنية بكيفية المحافظة على العمل
تُعرَّف الشركات على أنَّها مؤسّسات مهنية تتكون من موظفين ذو كفاءة عالية ومهارات عالية في العمل؛ وذلك لأنَّ هؤلاء الموظفين ذو تخصصات علميّة مختلفة،
هناك أفراد لم تكن ظروفهم مناسبة لإتمام مرحلة تعليمهم، فمنهم من ترك الدراسة في وقت مبكر، ومنهم من يترك الدراسة الجامعية وهؤلاء الأشخاص لهم حقهم في المجال المهني
من أهم حقوق الفرد داخل المؤسسة التي يعمل بها أن تكون حياته وصحَّته آمنة، بحيث تُعَدّ السلامة المهنية وصحة الفرد في البيئة المهنية للمؤسسة من أكثر الأمور التي تجعل الفرد راضٍ عن العمل.
تعتبر الاختبارات في الإرشاد المهني من الوسائل المهمة في الحصول على المعلومات المتعلقة بالفرد، بحيث تتمثل الاختبارات بمجموعة من الفقرات والأسئلة التي تقدَّم للفرد للكشف عن شخصيته واتجاهاته المهنية، بحيث تمنح الاختبارات الإرشادية المرشد المهني القدرة على التشخيص والقدرة على التنبؤ.
تعتبر دراسة الحالة في الإرشاد المهني من أكثر الأدوات شاملة للحصول على المعلومات؛ لأنَّها تحص على المعلومات من الفرد ومن الكثير من الأفراد المحيطين به وتعامل معهم.
يُطلق على الإرشاد المهني غير المباشر بالإرشاد المهني المتمركز حول الذات، أو الإرشاد المهني المتمركز حول الفرد نفسه، بحيث يكون الفرد هو المسيطر على العملية الإرشادية
يؤدي عدم الرضا المهني إلى إحداث زعزعة في النظام كامل لحياة الفرد، ومن المهم النظر في هذا الموظف والعمل بقدر الإمكان للتخلص والتخفيف منه؛ لتستمر الحياة المهنية للفرد
لكل عملية تحدث بالحياة ويَمرّ بها الفرد أكثر من طريقة وأكثر من اختيار، وعلى الفرد دراسة ومعرفة جميع الخيارات والطرق واختيار ما يناسبه أكثر، بحيث يكون قراره مبني على ثقة الفرد بنفسه وثقته باختياره المناسب.
يهتم الإرشاد المهني بالعمل والفرد معاً، بحيث يقوم بتعريف الفرد على نفسه بطريقة موضوعية وحقيقية ويكشف له عن مهاراته وقدراته وميوله، ويهتم بالعمل وما يناسبه
تعدّدت الخيارات المهنية مع تعدّد المجالات المهنية التي تكون متاحة في سوق العمل المهني، وأصبح معظم الأفراد يفكرون في تغيير العمل الذي يقومون به سواء بسبب أو بدون