كرة اليد تعتبر من أهمّ الرياضات الجماعية التي تُلعَب في كل دول العالم على مستوى محلي ودولي. تتألف لعبة كرة اليد من شوطين كل شوط يكون لمدة 30 دقيقة، وتحدث هذه اللعبة بين فريقين يتم بينهما التنافس، يتكون كل فريق من سبعة لاعبين يوجد بينهم حارس مرمى وستة لاعبين، ويفوز الفريق الذي يحصل على أهداف أكثر.
كرة اليد تعد من الألعاب المشهورة جداً على جميع الأصعدة العالمية والمحلية؛ حيث تعد لعبة كرة اليد من الألعاب الجماعية التي تتم بالتنافس بين فريقين، يتكون الفريق منهم من سبعة لاعبين، ومن بينهم حارس المرمى.
المسجل: يقوم بمراجعة ورقة التسجيل، ويقوم أيضاُ بتسجيل أحداث المباراة بورقة التسجيل وتسجيل أحداث اللعب وأسماء اللاعبين الذين يسمح لهم باللعب، ويقوم بتدوين الملاحظات الضرورية مثل:(الأهداف، الإنذارات، الإيقاف، الإستبعاد، الطرد)، ويشترك مع الميقاتي في مراقبة الموقوفين أو اللاعبون الذين يصلون بعد بداية المباراة. الميقاتي: يشترك مع المسجل في مراقبة الموقوفين أو اللاعبون الذين يصلون بعد بدايو المباراة،ويقوم بحساب زمن المباراة وزمن التوقف اللاعبين وزمن توقف اللاعبين.
يترتب على الحكام أن يكونوا على معرفة ودراية بكافة قوانين اللعبة، كما يترتب عليهم أن يكونوا على أتم الاستعداد للمباراة قبل بدئها.
تعتبر رياضة كرة اليد من الرياضات التي عند ممارستها بالشكل الصحيح، فأن ذلك ينعكس إيجابياً على الأداء من ناحية فوزهم بالمباراة المقامة.
يترتب على اللاعب العمل عند أداء كافة أنواع التمريرات على التطبيق الصحيح لكافة القواعد الموضوعة، وذلك من أجل أن يضمن سير المباراة بالشكل الصحيح.
يعتبر الهدف من مراقبة الحكام هو العمل على نقل أحداث المباراة إلى اللجنة المنظمة للبطولة، حيث أن هذا الشيء يعمل على مساعدة اللجنة على اتخاذ القرار المناسب في الموضوع الذي يتعلق بالمباراة.
يترتب على اللاعبين العمل عند تمرير الكرة على مراعاة أسس هامة؛ وذلك من أجل أن تصل الكرة للاعب بالطريقة الصحيحة والمناسبة.
تعتبر التمرير الجيد بين اللاعبين في الفريق من أساس فوز الفريق في المباراة، كما أنه التمريرات الجيد تساهم في وصول الكرة إلى اللاعب المناسب للتصويب على الهدف.
يعد حارس المرمى في حال كان متمكناً من الأداء هو الرياضي الوحيد المسؤول عن فوز فريقه، وذلك من خلال العمل على صد أكبر عدد من الكرات التي تأتي على المرمى من الفريق الآخر.
الحجز: هو العملية التي يقوم بها أحد أعضاء الفريق ليقوم بمساعدة زملائه في الوصول إلى مرمى الفريق المنافس (الخصم)
يعتبر حارس مرمى كرة اليد من أقوى الحرّاس مقارنة بالألعاب الرياضية الأخرى؛ وذلك لِما فيها من عنف وقوة داخل الملعب
لا تحتسب مخالفة إذا بقي اللاعب مسيطراً على جسمه وعلى الكرة، بالرغم من المخالفة.ويعتبر الهدف من لعبة كرة اليد تمرير الكرة بين اللاعبين ومحاولة إحراز الأهداف في مرمى الفريق الخصم، وتُلعب كرة اليد حالياً في صالات داخلية، ويعتبر أي إحتكاك من الجانب أو الخلف مخالفاً لقواعد اللعبة ويترتب علية جزاءات صارمة.
تختلف الإصابات الرياضية في مباريات كرة اليد من حيث شدتها، نوعيتها، ومضاعفاتها، وفي هذا المقال سنتحدث عن أكثر الإصابات الرياضية شيوعاً في رياضة كرة اليد.
من أهم المراكز السبعة في كرة اليد هو مركز حارس المرمى، ولا بد من التنويه على أهمية أن يكون حارس المرمى يتمتع بمستوى بدني عالي، ويتمتع بلياقة بدنية عالية المستوى؛ لاعتماد الفريق عليه بشكل أساسي للوصول إلى نتائج ممتازة.
كرة اليد تعتبر من أهمّ الرياضات الجماعية التي تُلعَب في كل دول العالم على مستوى محلي ودولي. تتألف لعبة كرة اليد من شوطين كل شوط يكون لمدة 30 دقيقة، وتحدث هذه اللعبة بين فريقين يتم بينهما التنافس، يتكون كل فريق من سبعة لاعبين يوجد بينهم حارس مرمى وستة لاعبين، ويفوز الفريق الذي يحصل على أهداف أكثر.
تتطلب رياضة كرة اليد أن يتمتع لاعبيها بلياقة بدنية عالية؛ حيث أصبح مستوى اللياقة البدنية للاعبين كرة اليد من أهم الجوانب في خطة التدريب، ولا بد من التنويه على أنَّه لوصول اللاعب للمستويات العليا فلا بد أن يطور جميع عناصر اللياقة البدنية؛ حيث يرجع لهذه العناصر التأثير الأهم على المستويات المهارية والخططية للاعب.
لا بد من التنويه على أنَّ إعداد لاعبي كرة اليد جسدياً يُعَدّ كالعمود الفقري الذي تستند عليه ممارسة رياضة كرة اليد؛ حيث لا يمكن أن ينتقل اللاعب إلى مرحلة الإعداد المهاري إذا لم يَمرّ في مرحلة الإعداد البدني في السابق؛ حيث لا بد أن يصبح اللاعب مؤهلاً لأداء الواجبات الحركية عند ممارسة مباريات كرة اليد بصورة ممتازة.
لا بد من التنويه على أنَّ عملية الانتقاء الرياضي في كرة اليد هي اختبار لجميع القدرات التي يمتلكها الأفراد بأنواعها المختلفة المهارية، البدنية، النفسية، الذهنية، والوظيفية للذين يريدون ممارسة رياضة كرة اليد، ولا بد من مقارنة جميع هذه المهارات التي يمتلكها الأفراد مع جميع متطلبات تخصص كرة اليد.
تعتبر كرة اليد من أهم الألعاب الجماعية التي تتميز بمختلف المهارات الهجومية والدفاعية على سبيل المثال: التصويب، التمرير، حائط الصد، الاستقبال، وقفة الاستعداد الدفاعي، والعديد من المهارات الأخرى؛ حيث لا بد على لاعبي كرة اليد أن يمتلكوا جميع هذه المهارات بأنواعها الدفاعية والهجومية لممارسة هذه اللعبة. تتم مباريات لعبة كرة اليد في الصالات المغلقة بين فريقين، وكل فريق منهم يتكون من سبعة لاعبين.
الواجبات الدفاعية في لعبة كرة اليد تعني أهم المتطلبات التي لا بد أن يقوم بها اللاعبين في التدريبات، المباريات، حيث تُعَد الواجبات الدفاعية أهم السبل لتحقيق النجاح في المنافسات والمباريات.
تعتبر كرة اليد من الألعاب المشهورة على مستوى العالم، وهي لعبة من الألعاب الجماعية، ومن الرياضات التي تستخدم فيها اللياقة البدنية العالية والقوة.
حيث أنه يترتب العمل على تدريب الرياضي تبعاً لبرنامج تدريبي خاص به، وذلك تحت إشراف المدرب الخاص، كما أنه التدريب يكون من أجل الوصول به إلى أعلى المستويات.
حيث أن تمرير الكرة يعتبر الاتصال الفعال بين المهاجمين، كما أن تمرير الكرة يضمن التنظيم المستمر للهجوم ومن خلال التمرير يمكن أن يصبح الرياضي عضو مبدع في الفريق.
حيث أن الإنجازات الرياضية تحتاج إلى توافر عدد من العوامل البدنية المورفولوجية، وهذه العوامل وحدها لا تكفي إلا عند توافر لياقة نفسية مرتفعة يستطيع من خلالها الفرد لعب المنافسات بطريقة متقنة.
تعتبر لعبة كرة اليد من الألعاب الجماعية الشعبية، كما أنها تعتبر من الألعاب المسلية كونها تلعب بين فريقين، بالإضافة إلى أنها تقدم الكثير من الفوائد للممارسين.
تعتبر رياضة كرة اليد من الرياضات الجماعية المعروفة شعبياً، كما أنها تعمل على تقديم العديد من الفوائد الهامة للرياضين.
يترتب على اللاعبين قبل البدء بالتدريب العمل على عمل الإحماء المناسب للمهارة، وبعد ذلك يتم البدء في تعلم الأساسيات بالتدريج من السهل إلى الصعب؛ وذلك حتى يكون اللاعب قادر على تعلم المهارة بالشكل المطلوب.
يعتبر الدفاع ضد الكرة باستعمال اليدين والذراعين والجذع والرجلين من عناصر فن الأداء التي يترتب على حارس المرمى إتقانها عند اللعب في الملاعب المفتوحة.
يعتبر الغلق الدفاعي هو الفرصة الأخيرة لمنع التصويب على المرمى من خلال العمل على وضع اليدين في اتجاه الكرة إلى الهدف.
