مقارنة بنية أوراق النباتات الأحادية وثنائية الفلقة
تحتوي أوراق نباتات أحادية الفلقة ونباتات ثنائية الفلقة على أنواع متشابهة من الأنسجة الجلدية والأرضية والأوعية الدموية ولكنها مرتبة بشكل مختلف داخل كل نوع من الأوراق،
تحتوي أوراق نباتات أحادية الفلقة ونباتات ثنائية الفلقة على أنواع متشابهة من الأنسجة الجلدية والأرضية والأوعية الدموية ولكنها مرتبة بشكل مختلف داخل كل نوع من الأوراق،
يدعم الساق النبات بشكل عام ويمسك أوراقه وأزهاره وثماره، وداخل الجذع أو الساق تنقل حزم من الأنسجة الوعائية والتي تتكون من نسيج الخشب واللحاء،
شعيرات الجذر هي هياكل أنبوبية تشكل امتدادات جانبية مباشرة للخلايا التي تنشأ منها، وفي دراسة شملت 37 نوعًا في 20 عائلة وجد أنّ شعيرات الجذر تتراوح بين 5 و 17 ميكرون
الشعيرات أو الترخوم (Trichomes) وهي كلمة من أصل يوناني وتعني حرفيًا نمو الشعر، وهي عبارة عن ملاحق جلدية ذات أشكال وبنية ووظائف متنوعة،
الثغور عبارة عن فتحات في البشرة تحد كل منها خليتا حراسة أو ما تعرف بالخلايا الحامية، وفي اليونانية تعني الثغرة الفم وغالبًا ما يستخدم المصطلح للإشارة إلى مسام الفم فقط،
يشير مصطلح البشرة إلى الطبقة الخارجية من الخلايا في جسم النبات الأساسي، والكلمة مشتقة من كلمتين من أصل يوناني (epi) و(upon) و(derma) أي الجلد
تختلف المناطق على نطاق واسع من حيث مدى ومستويات النمائية، والمناطق النمائية في الجذور هي: 1- منطقة قلنسوة الجذر في النبات. 2- منطقة انقسام الخلايا في الجذر النباتي. 3- منطقة الاستطالة في الجذر النباتي. 4- منطقة النضج في الجذر النباتي.
أظهرت سلالات نباتية مختلفة بتواجد النسيج الإنشائي المقحم بدءًا من الطحالب (algae) والأشنات (mosses) ونباتات السرخسيات (ferns) إلى عاريات البذور كالصنوبريات
تتكون الأنسجة الإنشائية من خلايا تنقسم بنشاط، وهم مسؤولون عن النمو غير المحدد في النباتات، كما أنّها تؤدي إلى ظهور أنسجة نباتية دائمة مثل الأنسجة الوعائية والبشرة
الكامبيوم هو نسيج نباتي مرستيمي حيث يوجد عادة كطبقة رقيقة تشكل خلايا جديدة على كلا الجانبين، ويقع إما في الأنسجة الوعائية ويدعى بالكامبيوم الوعائي
النظام الخضري في النبات هو جزء هوائي ومستقيم من جسم النبات الذي ينمو لأعلى، وعادة ما يكون فوق التربة ويتطور من السّاق الجنينيّة،
تنتج معظم النباتات نظامًا جذريًا ليفيًا أو نظامًا جذريًا أو مزيجًا شائعًا من الاثنين معًا، ومع ذلك فإنّ بعض النباتات لها جذور مع تعديلات تسمح بوظائف محددة بالإضافة إلى امتصاص الماء والمعادن في المحلول.
ماذا تعني الخلايا المتنية؟ إنّ معظم الأنسجة الوظيفية في النباتات والحيوانات هي أنسجة متنية، والأنسجة المتنية هي نوع من الأنسجة يتكون من خلايا تؤدي وظيفة أساسية،
بشكل عام يشير مصطلح اللب (pith) إلى الجزء الداخلي الناعم من شيء ما، وفي علم النبات يشير اللب إلى الأسطوانة المركزية الناعمة للنسيج البرنشيمي -النسيج المتني- في جذع النبات،
يتم بناء الكامبيوم الوعائي بشكل مختلف في النباتات العشبية والخشبية، كما ذكر في السابق فأنّ الكامبيوم الوعائي يحدث في حزم مع نسيج الخشب واللحاء الذي يشكل حلقة غير منقطعة داخل النبات،
الأبواغ هي عبارة عن خلايا تكاثرية أحادية الخلية تساعد الكائنات اللاجنسية مثل النباتات غير المزهرة والبكتيريا والفطريات والطحالب على التكاثر والبقاء على قيد الحياة في الظروف القاسية
تحتوي الأوراق على هياكل مهمة ضرورية للحفاظ على حياة النبات وهي: طبقة الجلد وطبقة البشرة العلوية وطبقة النسيج العمادي والطبقة الإسفنجية،
تفتقر الزهرة غير المكتملة إلى جزء أو أكثر من أجزاء الزهرة الطبيعية أو ما تعرف بالزهرة النموذجية من مثل السداة (العضو الذكري) والمدقة (العضو الأنثوي) والبتلات والسبالات،
تأتي السيقان النباتية بأشكال وأحجام مختلفة وأحيانًا تكون متخصصة لأداء وظائف محددة، وبشكل عام يمكننا القول أنّه عضو نباتي داعم وعادة ما ينمو فوق الأرض ويدعم البراعم والأوراق والهياكل التناسلية الجنسية
الأوراق هي مواقع إنتاج الغذاء للنبات المزهر، وهنا يكتسب النبات الطاقة الضوئية وثاني أكسيد الكربون من أجل التمثيل الضوئي ويطلق الأكسجين في الهواء،
يمكن وصف تشريح كرانز على أنهما طبقتان متحدتان متميزتان من خلايا الكلورانشيما تتكونان من غلاف حزمة يحتوي على معظم البلاستيدات الخضراء،
البشرة النباتية هي أسطح متعددة الوظائف تؤثر بشكل مباشر على كيفية تفاعل النباتات مع الحيوانات أو الكائنات الحية الدقيقة وتؤثر على قدرتها على الحصاد أو الحماية من العوامل اللاأحيائية،
تأتي أزهار وفاكهة النباتات المزهرة وتذهب كجزء من دورة حياتها، وبعض النباتات المزهرة لا تحتوي حتى على سيقان وأوراق طوال الوقت،
يتم تمييز كاسيات البذور أي النباتات المزهرة عن النباتات الأخرى بزهورها وثمارها، حيث تتميز النباتات المزهرة بنظام جذر ونظام إطلاق ويمتص نظام الجذر الماء والمغذيات من التربة،
تعتبر جذور النبات المزهر مهمة للغاية فهم يحافظون على النبات ثابتًا في الأرض ويحصلون على العناصر الغذائية والمياه من التربة،
يختلف نسيج الخشب الثانوي في النباتات المزهرة اختلافًا كبيرًا بين الأنواع، ويعتمد نسيج وكثافة نوع معين من الخشب على حجم وشكل وترتيب الخلايا المكونة له،
اللحاء الثانوي هو النسيج المنتج إلى الخارج من كامبيوم الأوعية الدموية وهو أيضًا نسيج معقد يتضمن نظامًا محوريًا وأشعة، كما تساهم الأنسجة الإنشائية في النمو الأولي (الأطول) والثانوي (الأوسع)،
تتكون أزهار النباتات أحادية الفلقة والنباتات ثنائية الفلقة من نفس مجموعة الأجزاء ولكن قد يختلف عدد الأجزاء وترتيبها،
تقليديًا تم تقسيم النباتات المزهرة إلى مجموعتين أو فئتين رئيسيتين وهما: النباتات ثنائية الفلقة (Magnoliopsida) والنباتات أحادية الفلقة (Liliopsida)،
يمكن وصف بنية بذور النباتات أحادية الفلقة والنباتات ثنائية الفلقة بناءً على الأجزاء التالية وهي: معطف البذرة والسويداء والجنين والسّاق الجنينيّة وسويقة فوق خلفية -فوفلقيّ-