قصة قصيدة لقد جئتكم من عند هود بقصة
دعا هود قوم عاد إلى عبادة الله، فطلبوا منه أن يصف لهم الجنة والنار، فوصف كل منهما، ومن ثم بعثوا له بألف رجل يسألوه أن يريهم الجنة والنار، فلم يريهم إياها خوفًا منه أن لا يعتبروا حينما يرونها.
دعا هود قوم عاد إلى عبادة الله، فطلبوا منه أن يصف لهم الجنة والنار، فوصف كل منهما، ومن ثم بعثوا له بألف رجل يسألوه أن يريهم الجنة والنار، فلم يريهم إياها خوفًا منه أن لا يعتبروا حينما يرونها.
رأى هود عليه السلام في المنام بأن من يشتم من أهله فعليه أن يسير تجاهه حتى يسكن عنه، وعليه أن يقيم في ذلك المكان، فاشتم يعرب بن قحطان تلك الرائحة، وأخبر هود عليه السلام بذلك، فأخبره أن يفعل كما رأى في المنام، فسار يعرب حتى سكنت رائحة المسك، وأقام هنالك.
عندما حاصر رسول الله صل الله عليه وسلم خيبر، بعث بأبي بكر الصديق، ومن ثم بعث بعمر بن الخطب، لكي يفتحا الحصن، فلم يظفر أي منهما به، فبعث بعلي بن أبي طال، فظفر بالحصن، وتمكن من فتحه، واغتنم المسلمون.
دخل أعرابي في يوم من الأيام إلى مجلس إبراهيم الموصلي، وجلس مع الجالسين، فأحضر الطعام، وأخذ القوم يأكلون، ومن ثم أحضر الشراب، فأخذ القوم يشربون، ومنهم هذا الأعرابي، وبينما هو يشرب انسكب الكأس من يده
كان عبد الله بن جدعان من كرماء قريش، وكان يطعم أهل قريش، وفي يوم خرج أمية بن أبي الصلت إلى الشام، ونزل عند بني الديان، ورأى طعامهم، فأنشد قصيدة يمدح كرمهم بها، ويقارنهم بعبد الله بن جدعان، فأرسل عبد الله بطعام كطعامهم إلى الشام.
كان هنالك حجر في مكة يسلم على الرسول قبل النبوة، وقد اختلف العلماء في موقع هذا الحجر، فمنهم من قال بأنه الحجر الأسود، ومنهم من قال بأنه غيره، وكان الرسول إذا خرج لقضاء حاجة الإنسان ابتعد عن مكة، فكان كلما مر بحجر أو شجر سلم عليه ذلك الحجر والشجر.
سمي ستة عشر رجل في العصر الجاهلي باسم محمد، ومنهم ثمانية خرج آبائهم إلى الشام، ومروا بدير فأخبرهم كاهن الدير بأن الله سوف يبعث من قومهم نبيًا، وسوف يكون اسمه محمد، فسموا أبنائهم باسم محمد، لعله يكون هو.
تعتبر مدينة دمشق واحدة من أجمل المدن العربية، وهي مدينة لها تاريخ عريق امتد على مر أربع آلاف سنة.
كان ابن زيدون يحب الولادة بنت المستكفي، ولكن حصلت بينهما قطيعة، وأحبت ولادة ابن عبدوس، الذي دبر له مؤامرة، وضع بسببها في السجن، واستمر القطاع بينهما أرعين عامًا وهو في السجن.
على الرغم من أن معظم العرب اعتادوا على هجاء البخيل ومدح الكريم، إلا أن هنالك بعض الشعراء الذين امتنعوا عن هجاء البخيل، ومنهم منظور بن سحيم الفقعسي، الذي بين سبب امتناعه عن هجائهم في قصيدة من قصائده.
رأى مسعود المازني فتاة من أهل حيه يقال لها جمل، ووقع في حبها، وبعد فترة انتقل أهلها من الحي، فأصابه حزن عليها، وأنشد شعرًا، وبعد مدة تزوجت من رجل من قومها، وعندما وصل الخبر إلى مسعود أنشد شعرًا في ذلك.
كان لرسول الله أخت في الرضاعة يقال لها الشيماء بنت الحارث، وفي يوم أغار المسلمون على قوم هوازن، وأخذوها مع السبي، وأتوا بها إلى رسول الله، فأكرمها، وخيرها بين البقاء أو العودة إلى قومها، فاختارت أن تعود بعد أن أسلمت.
مرت على مكة المكرمة سنين قحط لم تمطر فيها، وفي يوم من الأيام رأت رفيقة بنت نباتة في المنام بأن أحدهم يخبرها أن يخرج رجل من كل فرع من قريش إلى عبد المطلب، وأخبرت منامها، فانتشر بين أهل قريش، فخرجوا إلى عبد المطلب، واستسقى، فأمطرت مطرًا غزيرًا.
بعث ابن سيابة بكتاب إلى يحيى بن خالد البرمكي يطلب منه أن يعفو عنه بسبب خطأ اقترفه.
نقص عليكم اليوم تاريخ تسمية الديار المصرية فيما سبق من أزمنة باسم بابليون. من هو أبو صخر الهذلي؟ هو عبد الله بن سلمة السهمي الهذلي، شاعر من شعراء العصر الأموي، من أهل مكة المكرمة. قصة قصيدة وماذا ترجي بعد آل محرق أما عن مناسبة قصيدة “وماذا ترجي بعد آل محرق” فيروى بأن بابل […]
مرّ على مدينة بالس العديد من الأحداث على مر التاريخ، فقد كان الروم يسكنوها في عصر صدر الإسلام، وقاتلهم أبو عبيدة هنالك، فخرجوا منها، وفي العصر الأموي دخلها مسلمة بن عبد الملك، وحفر فيها نهرًا، وفي العصر الأموي كان الخلفاء يتوارثونها.
بعث أبو موسى الأشعري بسراقة بن عمرو المعروف بذي النون أو ذي النور إلى مدينة باب الأبواب، ووضع على مقدمة جيشه عبد الرحمن بن ربيعة الباهلي، فتمكن من فتحها، وأنشد شعرًا في ذلك.
يتزين الصباح بأجمل ما تقدمه الطبيعة من مفاتن من خلال عبق أزهارها وتغريد طيورها وحفيف أشجارها، فتتغلغل المشاعر في نفس الناظر إليها، وتخرج منه أجمل الكلمات كما حصل مع أبي قاسم الشابي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا عني صخيرا رسالة" فيروى بأن حروبًا دارت بين الأوس والخزرج قبل الإسلام لمدة مائة وأربعين عامًا، ومن هذه الوقائع والحروب أنهم التقوا في يوم من الأيام -وكان ذلك اليوم بعد يوم الجسر- في منطقة يقال لها الربيع.
أما عن مناسبة قصيدة "وقد كان في أمر الصحيفة عبرة" فيروى بأن قريش قد أجمعوا على قتل رسول الله صل الله عليه وسلم، ولكن أبو طالب حينما علم بخبر ذلك جمع بني هاشم وأخبرهم بتلك المكيدة، فقرروا أن يخرجوا إلى شعب بمكة.
أما عن مناسبة قصيدة "قد ذقت في شرع الهوى ألم النوى" فيروى بأن الشيخ حسن حبنّكة الميداني حج في عام من الأعوام، وعندما انتهى من أداء شعائر الحج، توجه عائدًا إلى دياره على متن سفينة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا من مبلغ النعمان عني" فيروى بأنه عدي بن زيد كان يجيد اللغة العربية واللغة الفارسية، وبسبب ذلك أصبح ترجمانًا عند ملك الفرس، وأصبح مقربًا منه، وكان يثق فيه، ويثق في رأيه.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أحببت أرضكم ولكن" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان قيس بن الملوح في زيارة إلى قوم بني كعب، وكان الغرض من تلك الزيارة قضاء بعض حوائجه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا قل لحي أوطـئوا بالسنابك" فيروى بأن مالك بن نويرة التميمي كان من الفرسان الذين اشتهروا بالشجاعة، وكان كل أهل قومه يطيعونه، وكان بسبب ذلك يرى بأنه أفضل من سواه، وكان يقال له الجفول.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ابنة الأقوام إن شئت فلا" فيروى بأنه عندما قام جساس بن مرة بقتل كليب بن ربيعة، ونشبت حرب البسوس بسبب ذلك، وعندما أقيم مأتم كليب بن ربيعة، وكانت الجليلة بنت مرة في بيت عزاء زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من يجيب المضطر في الظلمات" فيروى بأنه في يوم من الأيام حج رجل إلى بيت الله الحرام، وبينما هو يطوف في الكعبة رأى شابًا، وقد كان هذا الشاب متعلقًا بستار الكعبة.
تتحدث القصة عن ابن الفارض، الشاعر المتصوف الذي عشق فتاة بجواره. كتم حبه حتى مرض، وعندما رآها، أنشد قصيدته "أخفي الهوى ومدامعي تبديه
أما عن مناسبة قصيدة "واذا انتهى عزي وشاخت قوتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أغار اللصوص على قبيلة سعد بن ورقة، وأخذوا من عندهم إبلًا، فقرر أبو ورقة أن يلحق بهم، ولكنه قبل أن يخرج في طلبهم سمع بأن سلمى مريضة.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت وقلت تحرجي وصلي" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل عبد الملك بن عبد العزيز إلى مجلس أبو سائب المخزومي، وعندما دخل إلى المجلس رد السلام على أبو السائب.
أما عن مناسبة قصيدة "يا غزوة ما غزونا غير خائبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى إلى رسول الله صل الله عليه وسلم وفد من الأزد، وكان من بينهم رجل يقال له صرد بن عبد الله الأزدي.