قصة قصيدة لعمري إني يوم أجعل جاهدا
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري إني يوم أجعل جاهدا" فيروى بأن عباس بن مرداس في يوم توجه إلى الراعي الذي يقوم برعاية إبله، وأوصاه بإبله ، وقال له: إن أتاك أحد وسألك عني، فأخبره بأنني قد ذهبت إلى المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري إني يوم أجعل جاهدا" فيروى بأن عباس بن مرداس في يوم توجه إلى الراعي الذي يقوم برعاية إبله، وأوصاه بإبله ، وقال له: إن أتاك أحد وسألك عني، فأخبره بأنني قد ذهبت إلى المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكانت نهابا تلافيتها" فيروى بأنه بلغ أهل المدينة المنورة، أن رسول الله صل الله عليه وسلم قد قام بتقسيم غنائم هوزان، وبأنه قد فضل أهل مكة المكرمة على أهل المدينة في القسمة.
أما عن مناسبة قصيدة "جاء الهلالي من أقصى الشمال" فيروى بأن الزعيم الهلالي قد اتجه نحو عمان من بادية الإمارات، وكان معه جيشًا كبيرًا، وعندما وصل خبر مسيره إلى الأمير فلاح بن محسن وهو أمير إمارة نبهان.
أما عن مناسبة قصيدة "نهاك عن الغواية ما نهاكا" فيروى بأنه كان لبهاء الدين زهير ابنًا، وقد كان يحبه حبًا شديدًا، كما يحب كل أب ابنه، لا بل ويزيد عن ذلك، فقد كان له الوالد والأخ والصديق، وتوفي ابنه وهو في ريعان شبابه.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يحجبوها ويحل دون وصلها" فيروى بأن أبا لبني الحباب في يوم من الأيام توجه إلى قصر الخليفة معاوية بن أبي سفيان، ووقف على الباب، واستأذن للدخول إلى مجلس الخليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "كانت مواعيد عرقوب لها مثلا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا يهوديًا من أهل المدينة المنورة يقال له عرقوب الكذاب، وكان من شدة كذبه يضرب فيه المثل في الكذب.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوني لما بي وانهضوا في كلاءة" فيروى بأن علي بن ابي دأب قد رأى في يوم في منامه جارية أخته، وعندما أفاق يومها، وجد نفسه قد وقع في هواها.
أما عن مناسبة قصيدة " فهمت الذي عيرت يا خير من مشى" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني عامر يقال لخ صخر العقيلي، وكان لصخر ابنة عم تدعى ليلى، وكان صخر يحب ليلى حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "فؤادي أسير لا يفك ومهجتي" فيروى بأن الأصمعي في يوم دخل إلى البصرة، ويومها توجه إلى بيت الزبير بن العوام، وقبل أن يدخل إلى البيت، لقي عند الباب رجلًا كبيرًا في العمر يقال له أبو ريحانة.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى الله أشكو بخلها وسماحتي" فيروى بأن أبا إسماعيل بن جامع كان معارضًا لغنائه، وكان يضيق عليه، فهرب من بيته، وتوجه نحو ديار أخواله في اليمن، وعاش عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "تأهب مثل أهبة ذي كفاح" فيروى بأنه في يوم طلبت خالة جساس البسوس منه أن ترعى ناقتها مع نيق القوم، فوافق لها على ذلك، وكانت نيق بني تغلب وبني بكر ترعى سوية.
أما عن مناسبة قصيدة "أكليب مالك كل يوم ظالما" فيروى بأنه كان هنالك ثلاثة إخوان وهم كليب بن عهمة السلمي، وأخاه العباس بن عهمة، وأخاهم مالك بن عهمة، ومات عنهم أباهم، وأورثهم قرية لهم الثلاثة.
أما عن مناسبة قصيدة "إنما الزعفران عطر العذارى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان إبراهيم بن العباس كان في مجلسه، وعنده جمعًا من أهل المدينة، وكانوا يتذاكرون في بعض الأمور.
ولمّا رأيت الرقم فوق جدارها وأيقنت أنَّ الهدم أصبح ساريا بعثت إليكم بالبريد رسالتي
وما ترك الهاجون لي إن هجوته مصحا أراه في أديم الفرزدق ولا تركوا لحما يرى فوق عظمه
أما عن مناسبة قصيدة "أرى الأثل من وادي العقيق مجاوري" فيروى بأن يزيد بن سلمة بن سمرة ابن الطثرية، كان شاعرًا من شعراء العصر الأموي، وهو من بني قشير بن كعب.
أما تستحيون الله يا معدن النحو شغلتم بذا والناس في أعظم الشغل وإمامكم أضحى قتيلاً مجندلاً
أما عن مناسبة قصيدة "أترجو أن تكون وأنت شيخ" فيروى بأن عمرو بن بحر بن محبوب الملقب بالجاحظ، كان سيء المظهر، ولكنه كان يتقن الكثير من العلوم، وقام بتصنيف العديد من الكتب التي تدل على قوة ذهنه.
صحيح البخاري لو أنصفوه لما خط إلا بماء الذهب هو الفرق بين الهدى والعمى
أما عن مناسبة قصيدة "لقد باع شهر دينه بخريطة" فيروى بأن يزيد بن المهلب قد قام يومًا بمحاصرة جرجان، وبقي محاصرًا لها، حتى أعن صاحبها له، وقام بمصالحته على سبعمائة ألف درهم وأربعمائة ألف دينار.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومني فيك أقوام أجالسهم" فيروى بأن عبد الرحمن بن أبي عمار كان فقيه الحجاز، وكان عالمًا من علماء زمانه، وفي يوم من الأيام دخل عبد الرحمن إلى دكان نخاس، وكان هذا النخاس يعرض جواري.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا تقولين فيمن شفه سقم" فيروى بأن أبو بكر بن أبي داود كان يقرأ القرآن في الكتاب، وكان معه في ذلك المجلس فتاة، وكان يحبها حبًا كبيرًا، بل أنه كان يعشقها.
أما عن مناسبة قصيدة "منفصل عني وما" فيروى بأنه في يوم من الأيام وهبت جارية إلى الخليفة هارون الرشيد، وكانت هذه الجارية شديدة الجمال، فبقي معها تلك الليلة يتحدثان حتى الصباح.
هو الحارث بن ظالم بن جذيمة بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان، ولد في نجد، اشتهر بكونه شاعرًا وفاتكًا.
عاصم بن ثابت بن أبي الأفلح، صحابي من الأنصار، بايع الرسول صل الله عليه وسلم في بيعة العقبة، وكان ممن قاتلوا في غزوتي بدر وأحد، قتل في السنة الرابعة للهجرة في يوم الرجيع.
أما عن مناسبة قصيدة "هنيئا لك المال الذي قد أخذته" فيروى بأنه في يوم رأى أعرابي جارية معروضة للبيع، فأعجب بها وقرر أن يشتريها، فذهب إلى منزله من فوره وأتى بالنقود اللازمة لكي يقوم بشرائها.
هو جندح بن حجر بن الحارث الكندي، لقب بإمرؤ القيس، من شعراء العصر الجاهلي، وواحد من أبرز شعراء هذا العصر، وهو واحد من أبرز الشعراء العرب على مر العصور، وهو من قبيلة كندة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولي كبد مقروحة من يبيعني" فيروى بأن إبراهيم الموصلي في يوم دخل إلى مجلس هارون الرشيد، ووقف بين يديه، وطلب منه أن يعطيه يومًا يخلو به بنفسه.
أبو حفص عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم الأموي القرشي، وهو ثامن الخلفاء الأمويين، ولد في عام واحد وستون للهجرة، وتوفي في عام مائة وواحد للهجرة.
أما عن مناسبة قصيدة "خليفة في قفص" فيروى بأنه كان هنالك رجلان تركيان اشتهرا بكونهما كانا من الرجال المؤثرين في فترة الخلافة العباسية، وهما وصيف التركي وبغا الشرابي، أما وصيف التركي فقد كان قائدًا عسكريًا.