علم النفس المقارن للذكاء
شهدت العقود الأخيرة عدد من الهجمات المؤثرة على علم النفس المقارن للذكاء، كانت هناك رسمتان محددتان هما أن استخدام الأنواع ذات الصلة البعيدة قد منعنا من إجراء استنتاجات تطورية صحيحة
شهدت العقود الأخيرة عدد من الهجمات المؤثرة على علم النفس المقارن للذكاء، كانت هناك رسمتان محددتان هما أن استخدام الأنواع ذات الصلة البعيدة قد منعنا من إجراء استنتاجات تطورية صحيحة
من السمات المميزة لعلم النفس الحديث استخدام الطريقة المقارنة، طالما أن عالم النفس يقصر نفسه على الدراسة الاستبطانية لعمل وعيه الخاص
يعتبر علم النفس الإيجابي من العلوم المنظمة التي تقوم على الأساليب العلمية، يقوم هذا العلم بالتركيز على جوانب القوة عند الأشخاص وأي شيء إيجابي ويسعى لتطوره،
تم تعريف علم النفس الإيجابي على أنه أحد الدراسات العلمية للتجارب الإيجابية والخصائص الفردية الإيجابية والمؤسسات، التي تسهل تطورها والبرامج التي تساعد على تحسين نوعية حياة الأفراد
تم وصف علم النفس الإيجابي بعدة طرق وبكلمات عديدة لكن التعريف المقبول عموماً للمجال هو أنّ علم النفس الإيجابي يعتبر أحد الدراسات العلمية للأمور.
يستخدم علم النفس الإيجابي السمات الفردية الإيجابية والعواطف والمؤسسات لمنح المرضى السعادة الحالية والأمل في المستقبل والرضا عن الماضي.
يعرّف علم النفس بأنّه دراسة علميّة يتم تطبيقها على سلوك الإنسان وعقله وتفكيره وشخصيّته؛ سيعاً للسّيطرة عليه وتفسيره عن كثب، تجدر الإشارة إلى أنّ أصول علم النّفس أتت من اليونانيّة؛ يظهر ذلك من مسمّاها (بسيخولوغيا)
يمكن تطبيق علم النفس في مجالات مختلفة، فلا يمكن تطبيق دراسة سلوك الإنسان على الأفراد بطرق فردية فقط، بل يمكن أن تطبّق بطرق جماعية، بهذا المعنى فإن علم النفس التنظيمي يدرس بالتحديد السلوك المعتاد للعاملين في الشركات
عتبر علم النفس أحد العلوم الحديثة، فقد أصبح علم مستقل عن الفلسفة في القرن التاسع، بعد أن اهتم العديد من الباحثين بالدراسات النفسيّة، أما أهداف علم النفس الأساسية حسب المعايير الجديدة
قام العديد من الباحثين بالتركيز على مدرسة فقط خاصة بالفكر، أما الآخرين فقد اتخذوا منهج انتقائي يشمل وجهات نظر مختلفة، حيث لا يوجد منظور واحد أفضل من غيره؛ فالجميع يؤكدون ببساطة على وجود جوانب مختلفة ومتغيرة من السلوك الإنساني.
تعد الاتجاهات النفسية مهمة جداً وخصوصاً في علم النفس وعلم النفس التربوي، حيث تنتج الاتجاهات النفسية من عملية التنشئة الأسرية، كما أنها في نفس الوقت تعتبر من أهم دوافع السلوك التي تقوم بدور أساسي في ضبطه و توجيهه
يقوم علم النّفس بالتركيز على سلوك الإنسان بشكل خاص، من الممكن أن نعرف علم النفس بأنّه علم من العلوم يركّز على السّلوك وعمليات العقل عند البشر، يسعى علم النّفس بشكل عام لفهم السّلوك ويحاول تفسيره
تقسّم فروع علم النفس إلى قسمين؛ القسم الأول يضم الفروع النظرية التي تريد الوصول إلى المعارف والكشف عن القوانين العلمية بعيداً عن القيم التي تطبّق مباشرة
يهتم علم النفس بدراسة السلوكيات والعقل، فالعقل ظاهرة أساسية لطائفة من الكائنات الحية وعليه تتوقف مقدمتها على التكيف للبيئة، فالتكيف الذي يحدث بين الكائن الحي وبيئته
ستقل علم النفس وأصبح منفرد عن العلوم الأخرى في السبعينات، بعد أن كان فرع من فروع علم الفلسفة، في هذا الوقت ومع الاستراتيجيات الحديثة لعلم النفس
يظهر اختلاف في تعريف علم النفس الإكلينيكي وفق آراء المعالجين، يعتبر هذا العلم من العلوم الحديثة التي قد ظهرت أثناء قرن السبعين الماضي وزاد انتشاره مع تقدم البحث العلمي.
أكدّ تاريخ علم النفس منذ نشأته على إسهامات علماء النفس من الرجال، أشهرهم سيجموند فرويد وجون برودوس واطسون وغيرهم كثيرين من المفكرين والعلماء الذين يذكر اسمهم بشكل دائم بالاقتران مع إسهامتهم في علم النفس
يدرس علم النفس علميّة السلوك الإنساني، كما أنه يحاول التنبؤ بهذه السلوكيات ليستطيع التحكم بها، كذلك يدرس الشخصيّة الإنسانيّة والعقل والتفكير وعمل تحليل لمعرفة الوصول إلى أنماطها على اختلافها
يركّز علم النفس على السلوك الإنساني؛ فهو النشاط الذي يصدره الإنسان سواء كان مُلاحظ؛ مثل الأنشطة الفسيولوجية والحركية؛ أما الأنشطة غير الملحوظة فهي تضُم التفكير والتذكّر
يتضمن علم النفس الفروع التطبيقية والنظرية؛ التي تهدف إلى الحصول على المعرفة واكتشاف القوانين العلمية بعيداً عن القيم التطبيقية المباشرة
يركز علم النفس الإيجابي على أمور في الحياة التي تجعل الحياة تستحق العيش، في العادة يؤكد علم النفس على أوجه القصور لدينا بدلاً من الإمكانات التي لدينا جميعاً
لم يكن أي منا يتوقع أن يبدأ عام 2020 بهذه الطريقة الفوضوية بسبب الوباء العالمي COVID-19، واجهنا في هذه الأيام والساعات اضطرابات مفاجئة وغير متوقعة في حياتنا الاجتماعية والاقتصادية والنفسية
يعتبر علم النفس الإيجابي أحد فروع علم النفس وجديد نسبياً، أكّد هذا العلم على تأثيرات حياة الشخص الإيجابية، فقد تتضمن هذه نقاط القوة في شخصية الفرد والعواطف والمؤسسات البناءة.
بدلاً من مجرد علاج الآثار المدمرة للأمراض العقلية، فإن مجال علم النفس الإيجابي يتعامل مباشرة مع مساعدة المرضى على تعزيز نقاط قوتهم وعيش حياة أكثر إرضاء.
علم النفس الإيجابي هو مجال دراسة متنامي قائم على البحث، بالإضافة إلى مجرد تقديم استراتيجيات للتعافي من المرض العقلي، فإن هدفه هو مساعدة الناس على الازدهار.
الهدف الأساسي من العلاج النفسي الإيجابي هو مساعدة الأفراد على فهم أفضل للمهارات والقدرات التي لديهم، تلك التي قد يحتاجون إلى تطويرها.
هناك دور كبير لعلم النفس التربوي في أغلب المجالات، فهو يرتبط بالأعمال التربوية والتعليمية لمعظم الفئات العمرية، مثال على ذلك أنّ الأطفال الذين يواجهون تديات ما في المدرسة قد يؤدّي ذلك لظهور ضعف في التحصيل العلمي والإدراك
من الممكن أن نقول أنّ علم النفس التربوي يشبه كثيراً علم النفس بصفة عامة، ذلك من خلال أنّ له تاريخ صغير وماضي قد أُطيل، حيث كان ماضيه الطويل أكثر اندماج في فلسفة التربية
يتضمن علم النفس التنموي مجموعة من المجالات، مثل علم النفس التربوي وعلم النفس الطفل وعلم نفس النمو الطب الشرعي ونمو الطفل وعلم النفس المعرفي وعلم النفس الثقافي، يسعى علماء النفس التنموي إلى شرح التغييرات التي لاحظوها فيما يتعلق بالعمليات المعيارية والاختلافات الفردية
يعتبر علم النفس أحد العلوم التي تدرس سلوك الكائن وتتعمق بداخل العمليات العقلية، كما يدرس عملية يمكن على أساسها فهم وضبط السلوك وتوقعه والتخطيط له، أما السلوك فهو أي نشاط جسمي أو عقلي أو اجتماعي أو انفعالي يصدر من الكائن الحي