تُعرف العجلة من الوقوف على اليدين بأنها استدارة الجسم لعمل دورة جانبية من وضع الوقوف على اليدين مع الإرتكاز المتبادل للقدمين واليدين. ويُعتبر الإعداد للعجلة لهُ أهمية كبرى وأفضل طريقة لذلك هي تهيئة جسم اللاعب في وضع الوقوف المستقيم على بعد يبلغ 50- 100 سم من الحائط.
تُعرف العجلات بأنها استدارة الجسم لعمل دورة جانبية حول نفسهُ مع الإرتكاز المتبادل للقدمين واليدين. ويُعتبر الإعداد للعجلة لهُ أهمية كبرى وأفضل طريقة لذلك هي تهيئة جسم اللاعب في وضع الوقوف المستقيم على بعد يبلغ 50- 100 سم من الحائط.
تؤدى هذه الحركة من المرجحة الأمامية أسفل الحلقتين حيث يقوم اللاعب بالمرجحة أماماً وخلفاً، وعند وصول الجسم أماماً يقوم اللاعب بالضغط على الحلقتين لأسفل مع ثني الذراعين لأعلى بقدر كافٍ مع دوران الرجلين والجذع لأعلى في الإتجاه العمودي وللخلف قليلاً حتى يرتفع مركز ثقل الجسم لأعلى للإقتراب من محور الدوران وبذلك تزداد سرعة الدوران لمرور الرجلين فتحاً خارج الحلقتين عند مفصل الحوض
تُمثل حركات وأوضاع المرجحات المدخل الأساسي لتنفيذ حركات وأوضاع أكثر صعوبة على جهاز الحلق. ويتوقف تقدم اللاعب الناشئ فيما بعد إلى حد كبير على درجة اتقانه لهذه الحركات والأوضاع الأساسية، ولهذا فإننا نوصي بالأهتمام بمجموعة المرجحات والأوضاع والنهايات البسيطة، وخاصة في مرحلة تدريب الناشئين وذلك عن طريق تنمية وتطور المتتطلبات البدنية مثل القوة العضلية والمدى الحركي لتنفيذ التمرينات. وتنمية الأداء الفنّي للتّمرينات.
أنّ هذه المرجحة عبارة عن مسافة يقطعها الجسم للوصول أماماً أو خلفاً أعلى البارين أو أسفلهما لمساعدة اللاعب على أداء الحركات البسيطة أو المركبة بسهولة.
تحدد منطقة الحركات الأرضية بمربع مساحته 12 × 12 م. يجهز لوح الخشب مساحته 14 × 14 م. يغطى الللوح الخشب ببساط من اللباد وسمكهُ من 5-10 سم. يغطى اللباد ببساط من قماش مساحتهُ 14 × 14 م. تحدد منطقة الحركات الأرضية على البساط بخطوط واضحة اللون سمكها 5 سم.
تؤدى هذه المهارة على جهاز المتوازي وهي مهارة ذات مستوً عال من صعوبة C وتُعد حركة الترك والمسك من المتتطلبات الخاصة على جهاز المتوازي. وتتضمن إنتقال للذراعين ب 360 درجة متزامن بانتقال الجسم 90 درجة في الربع الاخير من الحركة للوصول إلى الإرتكاز مرة ثانية.
هي رياضة يقوم ممارسوها بأداء حركات بهلوانية في الهواء، كالتشقلب، الدوران، والقفز وغيرها على أدوات معينة كعارضة التوازن، أو باستخدام بعض الأداوت كالحبال والأشرطة وتوجد ثلاث أنواع من رياضات الجُمباز في الألعاب الأولمبية الجمباز الفني والإيقاعي وجمباز القفز. وتعود لعبة الجمباز إلى اليونانين القُدماء، وقد تمّ إضافتهما إلى الألعاب الأولومبية الحديثة منذ تأسيسها 1896، حيث كانت تشبه الجمباز الفني، وهي الأكثر شهرة بينهم حيث يتنافس الرجال والنساء معاً على معدات وأدوات معينة كالأعمدة غير المتساوية، الأعمدة المتوازية، والحلقات.
حصان الحلق: وهو رياضة تنتمي إلى الجمباز الفني تتضمن أداء سلسلة حركات تجمع القوة والمرونة والسرعة والبراعة
جب أن يتميز الناشئون المختارون في رياضة الجمباز ببعض الصفات والقياسات الجسمية الخاصة بلاعب الجمباز
التوازن: يُعد التوازن نقطة البداية بالنسبة للألعاب التي تنمي المهارات حيث يساعد تنمية التوازن على تنمية القدرة الحركية والبدنية كما يعد التوازن الاساس لمهارات المرجحات ومهارات الأنتقال المشي - الجري - الحجل
تمارين العقلة وهي تمارين راضية يتم أدائها على البار أو الحبل أو طرف الجدار، ويتم رفع الجسم وسحب الجسم فوقها وعمل مرجحات وتمارين متعددة. وهذه التمارين تحتاج إلى قوة عضلية بحيث يكون اللاعب قادراً على حمل وزنه فوق البار وعمل التمارين اللازمة على جهاز العقلة.
تعتبرحركة العجلة من مهارات الجمباز الأساسية التي تقوي الجسم العلوي وتساعد على الإنتقال لحركات أكثر تقدماً. يوجد نوعان من العجلة: الأمامية والجانبية وتنتهي بالاتجاه المعاكس. تعد العجلة الأمامية أشهر الأنواع. لتعلم كلا الطريقتين ستحتاج لإيجاد بيئة آمنة يمكنك التدريب فيها على وضع يديك وقدميك بطريقة تدفعك للأمام.
ويجب أن يؤدّي اللاعب قفزة واحدة في البطولات كافَّة عدا بطولة نهائي الأجهزة حيث يجب أنْ يعرض قفزتين من مجموعتين مختلفتين من المجاميع الحركية لمنصَّة القفز، وعلى اللاعب أن يبدأ كل قفزة من الوقوف الثابت وبرجلين مضمومتين ومواجهة لحصان القفز، والقفز هو الذي يحدِّد المسار
حصان القفز: وهومن الأجهزة الأساسية في رياضة الجمباز لكلا من الذكور والإناث ويطلق عليه أيضاً "منصة القفز" لشبة جسم منصّة القفز وحجمها بالحصان.
من وضع الجلوس الطويل يتدحرج الجسم على الظهر حيثُ تتحرك الذراعين بسرعة للخلف بجانب الرأس وبإتساع الصدر(تتجه أطراف الاصابع للكتفين).
درجة التحكيم D (محتويات) درجة هيئة التحكيم D في القفز هي قيمة الصعوبة في جدول القفزات. درجة هيئة التحكيم D في العارضتين مختلفتى الارتفاع عارضة التوازن والتمرينات الأرضية تشمل أعلى ثماني صعوبات، متتطلبات التكوين وقيمة الربط.
يُتطم وقت الدرس بحيث يشمل جزء منهُ لتغير الملابس وإعداد الأدوات والأجهزة، وجزء آخر لأداء الأحماء ثمّ الجزء الخاص بالعملية التعليمية لأداء المهارات وتنفيذها ويتوقف نجاح درس الجمباز بتحقيق العامل التخطيطي السليم للدرس الجمباز، وتنفيذ الدرس بطريقة هادفة.
أنّ المقصود بالوقاية هي الإجراءات التي تتخذ لمنع وقوع الإصابة للاعب والوصول بالاعب المصاب إلى حالة جيدة في أقل فترة زمنية، ولا يأتي ذلك إلا بإتباع الإجراءات والقواعد اللازمة للآمن والسلامة، كضرورة لتجنب حدوث الإصابة أو مضاعفات لها.
تُعرف العجلة من الجري بأنها استدارة الجسم لعمل دورة جانبية من وضع الجري مع الإرتكاز المتبادل للقدمين واليدين. ويُعتبر الإعداد للعجلة لهُ أهمية كبرى وأفضل طريقة لذلك هي تهيئة جسم اللاعب في وضع الوقوف المستقيم على بعد يبلغ 50- 100 سم من الحائط.
جهاز الحلق: هو جهاز تتدلَّى منه حلقتان بواسطة أسلاك، ويثبت اللاعب يديه بالحلقتين ويقوم بأداء حركات معينة، وأيُّ جملة حركية على الحلق تتكون من حركات مرجّحة وحركات قوَّة وثبات بشكل متساوٍ تقريباً هذه الحركات وحركات الرَّبط تؤدِّي بوضع التعلُّق إلى وضع الارتكاز أو المرور به أو إلى وضع الوقوف على اليدين أو المرور به والأداء يتم بوضع مدِّ الذراعين ، والتمارين المعاصرة للجمناستك تشخَّص وذلك بواسطة الانتقال ما بين حركات المرجحة والقوَّة أو بالعكس وغير مسموح بمرجحة الأسلاك.
وهذه المهارة من الأوضاع الثابتة بإستقامة الجذع ولكن بالإرتكاز على الجزء العلوي من العضد مع الاحتفاظ بالكتفين أعلى من مستوى البارين، ويمكن الوصول إليه من الثبات أو الحركة.
يختلف تنظيم وإدارة البطولات في رياضة الجمباز بإختلاف نوع وأهمية البطولة، ففي البطولات الدولية تشكل مجموعة كبيرة من اللجان لتغطية جميع الجوانب والأعمال مثل المسابقات، الملاعب، التغذية، الإقامة، الجوائز، الافتتاح، الختام، الاعلام، الأمن، الاجتماعات، المالية، الاستقبال، المواصلات، الأنشطة المصاحبة، المراسم.
جمباز النط أو المنطّة وهي رياضة يؤدي المتسابق فيها حركات أكروباتية أثناء القفز المتتابع لمسافات مرتفعة في الهواء على جهاز يسمى بجهازالقفز الارتدادي أو الترامبولين وهي أداة ترفيهية تُستخدم لممارسة الرياضة فقد تم إنشاء الترامبولين 1934 ويستخدم لتعزيز المهارات الأكروباتية وأن أول ظهور له في الألعاب الأولومبية كان في 2000 في مدينة سيدني الاسترالية.
عارضة التوازن: هو أحد أجهزة الجمباز الفني للإناث، حيث تجري هذه المسابقة على عارضة خشبية عرضها 10سم، طولها 4.88 م، ارتفاعها 120سم. وتقوم اللاعبة بعمل جملة من الحركات وتشمل الصعود على العارضة. والجملة الأساسية هي الهبوط من على العارضة بما يُسمّى بالإجباريات. وهي تختلف من سنٍّ لآخر فلاعبة السبَّع سنوات تختلف إجباريتها عن لاعبة ال 8 سنوات وهكذا. وهو يُنمِّي عنصر الرَّشاقة والتَّوازن والدقة وهي عناصر لياقة بدنية للاعبات من صغر عمرهن.
الشقلبات على اليدين في الجمباز: وهي عملية دوران الجسم حول نفسهُ للأمام مع الإرتكاز من اليدين على الأرض. ويُعد التزامن الحركي ذو أهمية في الشقلبات على اليدين بسبب الزمن القليل. بحيث يتم الوثب أي اختلال التوازن للأمام بسرعة إنفجارية وقويةً جداً، وتوضع اليدان على الأرض ثم انطلاق الرِجلين والدفع والمد من الذراعين.
تعرف الدورات الهوائية الأمامية بأنها عبارة عن عملية طيران الجسم للأمام وللأعلى لعمل دورة هوائية وذلك بدوران الجسم حول نفسه. وتتم الدورات الهوائية بإسخدام جهاز الترامبولين وهو اسم آلة رياضية مكوّن من نسيج مشدود على إطار صلب. ويُسمَّى النسيج (حصير الوثب أو سرير الترامبولين). وهو يتكوّن من خامة مطاطية شديدة الليونة. ويُعدّ الترامبولين أو المنطّة أداة ترفيهيّة ويستخدم لممارسة المهارات الجمبازية والتمارين الرياضية.
تعمل تمارين التوازن على التخلص من الثبات مما يؤدي الى زيادة فعالية العضلات بشكل أكثر عند الوقوف على مكان ثابت على أجهزة الجمباز وتعمل على زيادة قوة الجسم وتوازنه بحيثُ يعملان جنباً الى جنب بشكل أكبر.
يجب على المدرب متابعة الأجهزة والأدوات الخاصة بالجمباز وإصلاحها إذا كان بها أي خلل؛ لتلافي سقوط وإصابة اللاعبين بسببها.
أن يكون الجزء الأول من التدريب مرحاً ومنشط للاعبين مثل ممارسة تمارين بسيطة وفيها المرح وهدف كالتحمية.
