ما هو الاضطراب الذهاني الوجيز
يسمى الاضطراب الذهاني الوجيز أيضاً بإسم الذهان التفاعلي القصير، هو نوع من أنواع الاضطرابات العقلية، يتم تشخصيه عند المرء غالباً في آخر عُمر العشرين أو بداية الثلاثينات
يسمى الاضطراب الذهاني الوجيز أيضاً بإسم الذهان التفاعلي القصير، هو نوع من أنواع الاضطرابات العقلية، يتم تشخصيه عند المرء غالباً في آخر عُمر العشرين أو بداية الثلاثينات
يؤثر الذهان على طريقة معالجة الدماغ للمعلومات، هذا يجعل الفرد يفقد اتصاله بالواقع، فقد ترى أشياء ليست حقيقية أو يسمعها أو يصدقها، فالذهان هو عرض لأمراض محددة
كثير من الأشخاص لا يستطيعون التمييز بين الذهان والعصاب، غالباً ما يميز المعالج النفسي بينهم، يمكن ربط العصاب بأمراض غير حادة عند مقارنته بالذهان
يقوم المرض بتطوير فترات التعافي ولحظات التفاقم، في الغالب يحدث موقف بارز في الأشهر التي تسبق المرض، مثل مواجهة صعوبات مهنية أو اقتصادية أو طلاق أو موت أحد الأقارب
لم يتم تشخيص الذهان التخيلي ضمن الدليل التشخيصي الخاص بالاضطرابات النفسية، إلا أنّ علماء النفس قاموا بتصنيفه على أنه ذهان متأخر يشبه الفصام،
يجب استعمال الأدوية المضادة للذهان بشكل حذر عند الأشخاص المصابين بأمراض القلب والشرايين، فقد تكون هناك حاجة إلى تخطيط القلب في بعض الحالات،
يشمل تشخيص مرض الذهان العقلي الفحصَ الجسمي وطرح الأسئلة عن التّجارب والأفكار والأعراض عند الشخص المصاب، كما يقوم الأطباء غالباً بإجراء فحص للبول
لا يعتبر الذهان مرض بحد ذاته، بل هو مجموعة مشاكل تؤثر على عقل الشخص المصاب، كما تسبب له فقدان الاتصال بالواقع، في أحيان أُخرى لا يستطيع المريض أن يفرق بين ما يحدث
إن الحصول على العلاج المبكر أمر مهم جداً بالنسبة للأشخاص المصابين بمرض الذهان، حيث يجب أن يبدأ العلاج بعد أن تظهر أول نوبة من الذهان، يهدف ذلك إلى منع المرض من التأثير
يشمل مرض الذهان العديد من الحالات التي تقوم بالتأثير على عقل الفرد وتسبّب فقدان اتصاله بالواقع، ممّا يؤدي إلى تغيير أفكار الشّخص وصعوبة فهم ما هو حقيقي وغير حقيقي
يكون مرض الذهان بفقدان الاتصال بالواقع، فلا يعتبر مرض بحد ذاته، بل هو أحد الأعراض الخاصة بالعديد من الأمراض النفسية أو العقلية، يقوم مصطلح الذهان بتغطية بعض الأمراض
يعتبر مرض الذهان من الأمراض النفسية التي يصاب بها بعض الأشخاص، فهو يصيب الأفراد باختلاف مراحلهم العمرية، سُمّي بذلك بسبب ارتباطه بشكل مباشر بالذُّهن
غالباً ما يبدأ مرض الذهان في آخر سن المراهقة، لذلك يجب أن ندعم المريض ويتم علاجه بشكل سريع، فكلما تأخرنا غي العلاج تصبح عملية العلاج بطيئة أكثر،
غالباً ما يستمر الذهان المزمن مع الشخص فترة طويلة من حياته، في أحيان أُخرى يكون على شكل فترات، أي متقطّع، بالرغم من صعوبة مرض الذهان التي تتمثل في الأعراض
في بعض الأحيان تكون الأوهام نظام شامل للأفكار التي تسيطر على الشخص الذي يعاني من التوهم، مثلاً يعتقد المصابون بمجموعة من أوهام الاضطهاد أنَّ العديد من المنظمات
يكون تشخيص حالات الرهاب المحددة من خلال عمل مقابلة كاملة يعتمد في المعالج على المبادئ التوجيهية التشخيصية، حيث يقوم المعالج النفسي بطرح العديد من الأسئلة
يقوم العلاج العلاج النفسي بالمساعدة على تخفيف شدَة ومعدل نوبات الهلع التي تُصيب الفرد، كذلك يحسِّن أدائه في الحياة اليومية والعملية، غالباً ما يكون خيار المعالج النفسي
يعتقد العديد من الأشخاص الذين يعانون من نوبة الهلع لأول مرة أنها عبارة عن نوبة قلبية، فعندما يذهب المريض لرؤية المعالج، فإن المعالج يقوم بعمل مجموعة من الفحوصات
تظهر المخاوف الطبيعية عند الكثير من الأطفال، حيث يختلف الخوف عن غيره حسب عُمر الطفل وما يتلاءم مع مدى إدراكه للموقف، كما أنّه يوجد العديد من العوامل التي تساهم
كان أول استخدام لفوبيا الثقوب سنة 2009، لكن الدراسات المرتبطة به لا تزال محدودة إلى الآن، لم يتم تصنيفه ضمن نوع من أنواع الفوبيا (Phobia) بطريقة رسمية في الدليل
إنّ الفوبيا مرض نفسي قد يصاب به الأفراد في أي مرحلة عمرية، هو خوف شديد غير منطقي ومستمر، يكون من شيء أو فرد أو موقف معين، يكون الفرد واعي للمبالغة في خوفه
الكثيرون منا ينتظرون فصل الشتاء من أجل الاستمتاع أثناء القيام بالنشاطات المختلفة وقضاء العطلة في الليالي الطويلة، يوجد أشخاص آخرون يسبب لهم فصل الشتاء،
تعتبر الفوبيا إحساس داخلي بالخوف الحاد وغير الواقعي، تظهر الفوبيا بالعديد من السلوكيات غير العقلانية وليس لها تبرير، حيث يشعر المريض بالخوف الشديد من أن يقع له أذى،
تم إدراج مرض الفوبيا تحت أمراض القلق والخوف، حيث يوجد الكثير من أنواع الفوبيا، كما يمكن مواجهة الفوبيا عن طريق استخدام العلاج السلوكي المعرفي
يوجد العديد من أنواع الفوبيا المحددة جداً، التي تقتصر على محفز واحد على عكس الرهاب؛ فمثلاً يمكن أن يخاف الشخص فقط من العنكبوت فيكون لديه فوبيا العناكب،
يمكن تعريق الفوبيا بأنّها الخوف الحاد وغير المنطقي أو العقلاني، إما من شخص معين أو موقف ووضع معين، تم تصنيف هذا المرض ضمن اضطرابات القلق؛
بالرغم من تعلُّق الأطفال بوالديهم يُعد من الأمور الطبيعية في مرحلة الطفولة المتقدمة، إلا أنّه من الممكن أن يتحول مع مرور الزمن إلى مؤشر سلبي لحالة من الالتصاق الدائم بالوالدين
يعتبر الرهاب خوف عارم وغير منطقي من موقف أو شيء ما يشكل خطر فعلي بسيط، لكنه يعمل على إثارة القلق ويرغب الفرد المصاب في تجنبه،
يشبه مفهوم الرهاب الاجتماعي مفهوم الفوبيا، لكن الرهاب الاجتماعي يعتبر حالة خوف وتوتر وقلق من المواقف الاجتماعية أو الخوف من التعامل والتحدث المباشر مع الأشخاص،
غالباً ما يكون المريض بالرُّهاب يعلم بالحالة التي يعاني منها، كما أنه يكون مدرك بأنَّ إحساس الرهاب أو الفوبيا، هو إحساس لا منطقي وغير واقعي، لكن المصاب بالرُّهاب يرى صعوبات