هي مجموعة متكاملة من عمليات التسويق، والتوزيع، والإنتاج، والبيع للسلع والخدمات باستخدام وسائل الاتصال والمواقع الإلكترونية، ويعد أهم هذه الوسائل هي شبكة الإنترنت، بالرغم من أن هذه الوسائل حديثة الظهور، إلا أنها كانت قادرة على احداث نقلة كبيرة وهائلة في مجال التجارة.
يُعتبر التسويق عبر الإنترنت من أهم الطُرق التي ساهمت في تسويق ملايين المُنتجات في وقت قصير، ويعمل في هذا المجال ملايين الشباب من مختلف أنحاء العالم، ويعتقد كثير من الشباب أن التسويق عبر الإنترنت هو من الأمور السهلة والبسيطة، وهذا ما يتسبب في فشل الكثير منهم، لأن النجاح في تسويق المُنتجات عبر الإنترنت يحتاج إلى تخطيط.
يُعتبر التسويق عبر الإنترنت من أبرز أنواع التسويق، التي زاد الإعتماد عليها من قبل الشركات ومن قبل أصحاب المشروعات الكبيرة والصغيرة لتسويق المُنتجات والخدمات، ويتميز هذا النوع من التسويق بسهولته، كونه لا يحتاج إلى بذل جُهد كباقي أنواع التسويق الأُخرى، بالإضافة إلى أنه يتميز بإنخفاض تكلفته، مقارنةً بالإعتماد على وسائل الدعاية والإعلان.
عند وضع خطة للتسويق الذاتي، يجب على الباحثين عن العمل تحديد أنواع الوظائف التي يُريدونها، وما هي نقاط القوة والضعف الأكبر لديهم، وكيف يتم ادراكهم مهنياً، ويجب أن يعرف المسوقون الذاتيون أين هم، لكي يعرفوا إلى أين هم ذاهبون، وبمجرد الإجابة على هذه الأسئلة، يُمكن للباحث عن عمل البدء في تحديد فرص العمل المختلفة.
مفهوم تسويق الذات: هي معرفة المهارات، والقدرات، والمواهب التي يمتلكها الشَّخص معرفة جيِّدة، بالإضافة إلى تطوير مهارة عرض هذه القدرات المختلفة أمام المسؤولين، ومن يمتلكون السُّلطة من أجل الحصول على منصبٍ أو وظيفة، ومن الممكن للباحث عن عمل أنْ يقوم بتوسيع دائرة معارفه، وأهله، وأصدقائِه، وبالتالي زيادة فرصة حصوله على الوظيفة المناسبة. خطوات تساعد على […]
يوجد عدة طُرق يجب على كل صاحب مشروع أن ينتبه اليها جيداً لتساعده على نجاح مشروعه، وتحقيق هدفه في توصيل إسمه أو إسم مُنتجه، سواء كان سلعة أو خدمة أو خبرة معينة للجمهور،
نموذج الحلول: ونموذج الحلول يختلف عن باقي أنظمة ونماذج التسويق، في أنه لا يهدف لترويج المُنتجات والسلع بشكل خاص، إلّأ أنّه يهدف لوضع حلول لمختلف المشكلات، التي تواجه العُملاء، ويكون في كُل إدارة تسويقية بعض الاستشاريين يقومون بالتواصل مع العملاء، وإجابة استفساراتهم، وحل مشكلاتهم.
الشكل: إنّ التسويق الشبكي يعتمد على وجود شبكي، أسفل كُل شخص أو شخصين، بينما التسويق الهرمي يكون شخص واحد في قمة الهرم وعدة أشخاص في قاع الهرم.
هو التسويق المُتعدد المستويات، ولا يختلف عن البيع المُباشر إلّأ أن في العمولة التي يحصل عليها المُسّوق الشبكي، تتعدى مبلغ العمولة الشخصي الذي يحصل عليه، بالإضافة إلى حصوله على عمولات من فريق البيع، الذي نجح هو في ضمهم للشركة التي يُسوق لها.
التصرف بالنيابة عن الشركة، لبيع خدماتها ومُنتجاتها، والتصرف أيضاً بالنيابة عن الزبائن للمحافظة على مصالحهم، و نقل المعلومات الهامة حول احتياجات السوق والعملاء إلى الشركة.
التعرف على الشركة: حيثُ يجب على مندوب المبيعات، القيام بالتعرف على جميع أجزاء الشركة، حتى يكون على علم بكيفية حل المشكلات المُختلفة فيها، وأيضاُ لمُساعدة الزبون عند حاجته لشيء مُعيّن، ويجب عليه معرفة كيفية إصدار فواتير الزبائن.
أن يقوم بدراسة السوق بشكل جيد، من خلال كافة العناصر سواء السعرية أو المواصفات الخاصة بالمُنتج أو السلعة، بالإضافة إلى الإلمام العالي بالمُنتجات المُنافسة في الأسواق.
يُعرف سوق العمل على أنّهُ سوق افتراضي، كما أنّهُ نوع من أنواع الأسواق الاقتصادبة، حيثُ يجتمع فيه كُل من الأشخاص الذين يبحثون عن وظائف مُناسبة، بالإضافة إلى أصحاب هذه الوظائف من أصحاب المؤسسات والشركات المُختلفة، حيثُ يعتبر هذا السوق حلقة وصل بين كُل الأشخاص المُرتبطين ارتباطاً مُباشراً بالعمل.
يُشير مفهوم تقسيم السوق أو تجزئة السوق، إلى ذلك النشاط الذي يُقسّم السوق الكُلّي إلى مجموعة من الأقسام الفرعية، حيثُ يحمل كُل قسم صفات وخصائص مُعيّنة، وتكون هذه الأقسام على هيئة مجموعات وقطاعات تحمل كُل منها صفات مُشتركة كالمُستهلكين أو العُملاء أو الزبائن، ويُطلق على هذه القطاعات اسم القطاعات السوقية،
مرحلة الدراسة: وهي الإعتماد على دور المُتخصصين في استكشاف كافة العوامل والمؤثرات، التي تمتلك دوراً رئيسياً في دعم العُملاء، لاتخاذ القرارات الخاصة بالشراء، ويتم الحصول على معلومات هذه المرحلة،
تُعرف السوق الحُرّة، بأنّها السوق الذي يسود فيه نظام اقتصادي، لا تتدخل فيه الحكومة في النشاط التجاري، بين المُشتري والبائع بأيّ شكل من الأشكال، حيثُ يتمكن البائعون والمُشترون من إبرام الصفقات فيما بينهم، دون أي تدخل من أيّ طرف، ومن الأمثلة على السوق الحُرّة سوق الأوراق المالية.
يُعرف السوق أنّهُ مجموعة من الأفراد والمشروعات، الذين لديهم رغبات أو حاجات التي يُمكن إشباعها، وأموال يُمكن التصرف بها، ويُعرف أيضاً أنّه المكان الحقيقي أو الافتراضي، الذي تُطبّق فيه عمليات العرض والطلب، إذ يوفّر تفاعُلاً بين المُشترين والبائعين؛ من أجل تقديم الخدمات وبيع السلع مُقابل المال او المُقايضة.
البائع: هو الطرف الأول الذي يَحصُل على المُنتجات السلعية المُختلفة، ويطرحها في السوق مُقابل أسعار مُختلفة، تكون أعلى من سعر التكلفة التي دفعها للجهة المُنتجة؛ وذلك بهدف تحقيق الأرباح والمنافع المادية، التي تضمن له الاستمرار في العمل، وتُتيح لهُ التوسع فيه مُستقبلاً.
السوق المستهدف: يُعرف السوق المستهدف للأعمال التجارية الصغيرة هو مجموعة الأشخاص الذين تستهدفهم من خلال الإعلانات
تقوم الشركات بإجراء أبحاث تسويقية مع المستهلكين لفهم احتياجاتهم بشكل أفضل وتحديد مستويات رضا العملاء
تقوم الشركات الصغيرة والشركات الكبرى بإجراء البحوث التسويقية لتحديد احتياجات العملاء والمستهلكين بشكل عام
تستخدم الشركات بيانات العملاء المجمعة من خلال البحوث التسويقية الأولية والثانوية لتطوير استراتيجيات تسويقية متنوعة
ﺳوق اﻟﻣﺳﺗﮭﻟك: هو مجموعة من المُشترين الراغبين في شراء السلع التي تُلّبي احتياجاتهم الشخصية والعائلية، وقادرة على شراؤها ولا تشتريها بهدف تحقيق الأرباح، وهو ما يُسمّى بالسوق المُستهلك.
تقوم الشركات الصغيرة بتطوير منتجات جديدة باستمرار مع بدء الناس في العمل أو تغيير احتياجات المستهلكين أو إدخال تقنية جديدة
تخطيط المنتج: هو عملية إنشاء فكرة منتج ومتابعتها حتى يتم تقديم المنتج إلى السوق، بالإضافة إلى ذلك يجب أن يكون لدى شركة صغيرة استراتيجية خروج لمنتجها في حالة عدم بيع المنتج
يجب على جميع مالكي الشركات الصغيرة إنشاء خطة أعمال، وهي بشكل أساسي خطة أعمالك، قم بإنشاء خطة عملك قبل أن تفتح أبوابك
خطة العمل: هي مخطط لكيفية إدارة الشركة، تحتاج الشركة غالباً إلى خطة أعمال قبل أن تتمكن من اقتراض أموال من أحد البنوك
وجود خطة عمل قوية أمر ضروري لنجاح أيّ شركة، إنّها تُحدّد أهدافك للمستقبل والتكتيكات التي ستستخدمها لتحقيق هذه الأهداف
التسويق الهادف: هو إنشاء خطة مدروسة لنقل شركتك من مرحلة بدء التشغيل، مع بدء جهود التسويق التي تقوم بها إلى المرحلة المطلوبة من الأعمال المنشأة
خطة التسويق هي الخطة الإستراتيجية الكلية الخاصة بك، في حين أنّ خطة المبيعات هي وثيقة تكتيكية أكثر استهدافاً
