المنافسة وتأثيرها على أنشطة التسويق
هي حالة في السوق تنجم عن وجود شخصين أو أكثر من البائعين، حيثُ يحاول كُل بائع الحُصول على ما يسعى إليه البائعون الآخرون في نفس الوقت، من الحُصة السوقية والمبيعات والأرباح
هي حالة في السوق تنجم عن وجود شخصين أو أكثر من البائعين، حيثُ يحاول كُل بائع الحُصول على ما يسعى إليه البائعون الآخرون في نفس الوقت، من الحُصة السوقية والمبيعات والأرباح
تُعرف الديموغرافيا بعلم السُكّان، وهي علم إحصائي حيوي واجتماعي ، يعتمد على دراسة مجموعة من الإحصاءات حولَ الأفراد، وأيضأً هي عبارة عن دراسة لمجموعة من خصائص السُكّان، وهي الخصائص الكمية ومنها الكثافة السُكّانية، النمو، الحجم، التوزيع وهيكلة السُكّان، بالإضافة إلى الخصائص النوعية، ومنها العوامل الاجتماعية مثل التعليم، التغذية، التنمية والثروة، وتُعرف أيضاً الديموغرافيا أنّها الإحصاءات التي تشمل المواليد، الدخل، الوفيات وغيرها ممّا يُساهم في توضيح التغيرات البشرية،
هو منظومة من الأنشطة المُتكاملة والبحوث المُستمرة التي يشترك فيها كُلُّ العاملين في الشركة أو المُنشأة، وتختصُّ بإدارة مزيج تسويقي مُتكامل ومُتميّز من خلال البناء، والحفاظ عليه، وتدعيم علاقات مُستمرة ومُريحة مع العُملاء، وتهدف إلى تحقيق انطباع إيجابي في الأجل الطويل، وإلى تحقيق وعود ومنافع مُتبادلة، لكُلِّ أطراف تلك العلاقات.
ازداد الاهتمام بالتَّسويق السّياحي، مع تزايد حدَّة المُنافسة بين الدول؛ لِجذب أكبر عدد من السائحين إليها من الخارج، وكذلك زاد الاهتمام بهذا الفرع من المعرفة؛ نظراً لِتعدُّد أنواع السياحة: (الدينية، والثقافية، والعلاجية، والرياضية)، الموجودة بالسوق السياحي، ورُبَّما على مُستوى البلد الواحد.
السوق السياحي: يُعرف السوق السياحي أنّهُ هو نقطة التقاء مجموعة من حاجات ورغبات السائحين، مقرونةً بٌُدراتهم الشرائية مع المُنظمات السياحية، للحُصول على المُنتجات السياحية، الازمة لاشباع تلك الحاجات في اطار مُستوى مُعيّن من المعلومات.
لسوق السياحي: هو نقطة التقاء مجموعة من حاجات ورغبات السائحين، مقرونةً بٌُدراتهم الشرائية مع المُنظمات السياحية، للحُصول على المُنتجات السياحية، الازمة لاشباع تلك الحاجات في اطار مُستوى مُعيّن من المعلومات، لذلك فإنّ تعريف السوق السياحي يُركّز على ما يلي:
تختلف اختصاصات إدارة التسويق في المُنظمات السياحية، من مُنظمة إلى أُخرى وفقاً لمدى قناعة الإدارة العُليا، بأهمية النشاط التسويقي في تحقيق أهداف المُنظمة، ووفقاً للفلسفة الإدارية السائدة فيها، بالإضافة إلى حجم المُنظمة سواء الدُّولي أو الإقليمي أو حتى المحلي، ومن المُمكن تحديد الاختصاصات التالية لإدارة التسويق في المُنظمة السياحية.
يُقصد بذلك تجميع الأنشطة التسويقية في وظائف ذات علاقة منطقية ببعضها البعض، وتخضع بشكل مُباشر لمُدير التسويق، حيثُ من المُمكن تجميع الأنشطة التسويقية المُختلفة، في المُنظمة السياحية وفقاً لأكثر من أساس.
يقوم التسويق السياحي على إثارة الرغبات والدوافع والاتجاهات، لدى السائحين المُرتقبين من مُختلف أنحاء العالم، لزيارة دولة أو منطقة مُعيّنة، لغرض من أغراض السياحة المعروفة، بيبنما التسويق السلعي يعتمد على دراسة وبحث حاجات المُشترين أو المُستهلكين ودوافعهم، بهدف إنتاج وعرض السلع التي تتفق مع هذه الرغبات والحاجات والدوافع، وبذلك يختلف الأُسلوب التسويقي اختلافاً كبيراً للسلعة السياحية عن السلعة المادّية.
ازداد الاهتمام بالتَّسويق السّياحي، مع تزايد حدَّة المُنافسة بين الدول؛ لِجذب أكبر عدد من السائحين إليها من الخارج، وكذلك زاد الاهتمام بهذا الفرع من المعرفة؛ نظراً لِتعدُّد أنواع السياحة: (الدينية، والثقافية، والعلاجية، والرياضية)
وافع السائحين: إنّ دوافع السائحين تلعب دوراً هاماً، في تحديد حجم الطلب على المُنتج السياحي في بلد مُعيّن، وهو ما يعني أنّهُ كُلّما تعدّدت هذه الدوافع وتباينت، كُلّما زاد الطلب والعكس صحيح، لذلك يجب على المُنظمات والهيئات السياحية بالدولة
يُشير مفهوم تقسيم السوق أو تجزئة السوق، إلى ذلك النشاط الذي يُقسّم السوق الكُلّي إلى مجموعة من الأقسام الفرعية، حيثُ يحمل كُل قسم صفات وخصائص مُعيّنة، وتكون هذه الأقسام على هيئة مجموعات وقطاعات تحمل كُل منها صفات مُشتركة كالمُستهلكين أو العُملاء أو الزبائن، ويُطلق على هذه القطاعات اسم القطاعات السوقية،
تُعرف تجزئة السوق بأنّها حالة تتضمن ظهور أنواع مُختلفة من العُملاء أو المُستهلكين، من أجل الحُصول على شراء سلعة أو خدمة مُعيّنة، كما تُستخدم تجزئة السوق للإشارة إلى وجود عدة شركات، تهتم جميعها بتقديم مُنتج أو خدمة مُعيّنة.
يشغل التسويق مرتبة لا يُستهان بها، وذلك بسبب النهضة الصناعية التي حدثت في أغلب مدن العالم ، وما ترتب عنها من تخصُّص في سوق العمل، واتساع أُسلوب الإنتاج، والاستمرارية في جنيها.
تم اقتراح مفهوم التسويق الداخلي لأول مرة في منتصف السبعينات كطريقة لتحقيق مستوى عالي من الجودة الخدمية بشكل مستمر وثابت، الأمر الذي يُعدّ مشكلة كبييرة في مجال تقيديم الخدمات، ويُعتبر المحور الأساسي لهذا المفهوم هو المبدأ القائل(كي تكسب الشركة عملاء راضين، عليها أن ترضي الموظفين)،
إنّ دور المهنيين في مجال الموارد البشرية يتصدرون عادة حملات التسويق الداخلي، نظراً لأنّ التسويق الداخلي يركز على الاستفادة من قيمة الموظفين، فإنّ التواصل القوي بين الشركة والموظفين أمر بالغ الأهمية،
يعتمد التسويق الداخلي على فكرة أنّ مواقف العملاء تجاه الشركة تعتمد على خبرتهم الكاملة مع تلك الشركة، وليس فقط تجربتهم مع منتجات الشركة، وفي أي وقت يتفاعل فيه عميل مع موظف، فإنّه يؤثر على رضاهم.
التسويق الداخلي: يُعرف التسويق الداخلي أنّهُ هو أحد أنواع التسويق، التي تتم بداخل الشركة أو المُنظمة، حيثُ أنّهُ يتم الترويج للخدمة أو المُنتج والتسويق لهُ لدى الموظفين، حيثُ يُعتبر هذا النوع من التسويق،
بناء علاقات دائمة: إذا كانت الشركة تنوي استخدام بائع أكثر من مرة، فيجب عليها أن تسعى جاهدة لبناء علاقة دائمة معهُ، حيثُ يُمكنهم من التحدث مع مورديهم بسهولة، وستضمن هذه العلاقة أنّهُم سوف يفهمون القُدرات الكاملة لمورديهم حتى تعرف الشركة متى يسألون الكثير من مورديهم. بناء علاقة قوية سيضمن أن مورديهم سيعتنون باحتياجات الشركات في المستقبل قبل الآخرين.
إنّ نظام المعلومات للتسويق السياحي يُمكنُّنا من إدارة مُستقبلنا وتساعد على التنبؤ بالتطورات، وأيضاً استخدام نظم معلومات التسويق بطريقة جيدة، والقيام بتطورها يساعد على نجاح المؤسسة السياحية وسرعة تقديم الخدمة، إضافةً إلى ذلك فإن قواعد المعلومات التسويقية لها القُدرة على تلبية احتياجات المُستهلكين وتُساعد على خلق علاقات طيبة معهم.
الإستراتيجيات التسويقية الدفاعية: وهي مجموعة من الإستراتيجيات، التي تلجأ إليها المُنظمات السياحية وغير السياحية، للدفاع عن حُصتها وسيطرتها على السوق، لذلك فإنّ هذه الإستراتيجيات لا يُمكِن أن تتبعها سوى الشركات القائدة،
من المُمكن للمنظمات السياحية سواء الفنادق أو شركات الطيران أو المتاحف أو حتى المُنظمات الأمنية العاملة في المجال السياحي، يُمكنها أن تتبنى شبكة توزيع فعالة، للخدمات التي تقوم بإنتاجها وتقديمها لعملائها، وذلك من خلال إتباع مجموعة من الخطوات، تتمثل فيما يلي:
تزويد السائح بالمعلومات: يهدف الترويج إلى تزويد السائح ببعض المعلومات عن الخدمات السياحية، المُقدّمة لهم مِن قِبَل المُنظمات التي تعمل في المجال السياحي، وأسعارها وكيفية التعامُل معها والوصول إليها ومزاياها، وغيرها من المعلومات التي من المُمكن للسائح أن يستفيد منها، في اتخاذ قراره الشرائي لاحقاً.
الترويج: يُعرف الترويج أنّهُ هو أحد العناصر الأساسية في المزيج التسويقي، وهو عبارة عن نشاط ينطوي على عملية اتّصال إقناعي، ويتمّ من خلالهِ التعريف بسلع أو خدمات المُنشأة أو الشركة، وإبراز المزايا النسبية الخاصة بها، بهدف التأثير على أذهان الجمهور المُستهدف؛ لاستمالة سلوكهم الشرائي
التسويقي: يُعرف المزيج التسويقي أنّهُ عبارة عن مجموعة من العمليات التي تتضمّن سياسات وخُططاً، وتضعها الإدارة التَّسويقية وتُطبّقها بهدف إرضاء أكبر عدد مُمكن من المُستهلكين والعُملاء؛ لأنّ كُلَّ عنصرٍ من عناصر المزيج التسويقي يُؤثِّر في الآخر، وعناصر المزيج التسويقي المُتعارف عليها هي أربعة عناصر وهي المُنتَج، والسعر، والمكان أو التوزيع، والترويج، ولكن يوجد هُناك ثلاثة عناصر جديدة تَمّ إضافتها حديثاً وهي الأشخاص، وإدارة العملية، والتسهيلات المادّية.
اكتشاف الفرص التسويقية المتاحة أمامها في السوق بهدف تحقيق التكيف بينها وبين المحيط ومن الفرص الممكنة، تقديم منتجات جديدة أو إيجاد استخدامات جديدة في أسواقها الحالية.
يُمثّل المزيج الترويجي العناصر أوالأدوات التي تعتمد عليها المنشأة في الاتصال بينها وبين المُستهلكين، وهو يشمل أربعة عناصر هي: الدعاية والإعلان والبيع الشخصي والعلاقات العامة، والتي تسمى بالمركب التنشيطي السياحي
نظراً للطبيعة غير المادّية للمُنتج السياحي فإنّ ترويجه سواء الداخلي أو الخارجي، يعتمد على عناصر مُختلفة، عن تلك التي يستند إليها ترويج السلعة الملموسة، خاصَّةً مع صعوبة تحديد مُحتوى الرسالة المُراد توصيلها للسائح، وذلك في ظل وجود مُنتج غير مادّي، وفوائد غير واضحة للمُستهلك.
تؤمِّن أقسام التسويق فُرص عمل في أقسام تسويق الشركات واستشارات التسويق وفي وكالات الإعلان وشركات أبحاث السوق
المستهلك: هو فرد يدفع مبلغاً من المال مقابل الشيء المطلوب لاستهلاك السلع والخدمات، على هذا النحو يلعب المستهلكون دوراً حيوياً في النظام الاقتصادي للأمة،