مشكلة الغضب عند الأطفال
الغضب عند الأطفال: هو عبارة عن مجموعة من المشاعر الانفعالية، المختلفة التي يشعر بها الأطفال، حيث أنه يوجد فروق فردية بين الأطفال في التعبير عن هذا الغضب.
الغضب عند الأطفال: هو عبارة عن مجموعة من المشاعر الانفعالية، المختلفة التي يشعر بها الأطفال، حيث أنه يوجد فروق فردية بين الأطفال في التعبير عن هذا الغضب.
في سن السنة والنصف يكون الطفل قد استطاع المشي، لكنه قد يحتاج إلى المساعدة حتى لو كان يمشي بشكل جيد، ويحب الطفل لعب الألعاب الكبيرة.
يمر الأطفال في أحداث أو تجارب في الحياة مرعبة وفي غاية الخطورة مثل الحوادث المتنوعة، والإصابات البليغة، كل هذا يؤدي إلى حدوث اضطرابات نفسية.
الأطفال في هذه المرحلة يتصفون بالنضج، حيث يكون لديهم الآراء الخاصة فيهم حول العديد من الأمور، ولا يسمح الأطفال لأي أحد التدخل في هذه الآراء، ومع
يتم التعرف على شخصية الأطفال في العادة عندما يصبح عمر الأطفال عامين، هنا يبدأ الأهالي في غرس القيم الأخلاقية الحسنة التي يريدون تربية الطفل
من المهم أن ينمي الأهالي مهارة الاستماع لدى الأطفال في عمر صغير، لمدى أهمية مهارة الاستماع لدى الأطفال، وتكمن أهمية مهارة الاستماع لدى
معظم الأمهات يصيبهم الخوف من تربية الأطفال لوحدهم، ليس بسبب المسؤولية المضاعفة التي سوف يتحملها الأمهات، لكن بسبب الخوف على
يختلف الأهالي في طريقة تربية الأطفال، حيث أنه لا يتشابه جميع العائلات في أنماط التربية المتبعة، يوجد هناك أربعة أنماط لتربية الأطفال كل نمط يؤثر بطريقة
يعاني معظم الأهالي من إدمان الأطفال على استعمال التكنولوجيا بشكل مبالغ فيه، حيث يمضي الأطفال أغلبية وقتهم في استعمال الأجهزة الإلكترونية
جميع الأهالي يطمحون أن يكون أطفالهم متميزين في كافة شؤون حياتهم، أطفال يتفاخرون فيهم أمام الجميع أطفال ناجحين في حياتهم وفي علاقاتهم،
الأب والأم هما مصدر الأمان والراحة النفسية والشعور بالاستقرار النفسي لدى الأطفال، ومن الطبيعي أن يؤثر غيابهم على نفسية الأطفال، حيث يترك غياب
في الوقت الراهن مع كمية الضغوطات على الأهالي بسبب ظروف العمل لا يجد الأهالي الوقت الكافي لسرد القصص للأطفال، قراءة القصص للأطفال له الكثير
في أغلب الأحيان لا يفضل الأهالي أن يشاهد الأطفال التلفاز، رغبة للأهالي في أن يمضي الأطفال أغلبية وقتهم في ما هو مفيد ومسلي للأطفال بشكل أكثر،
يبدأ الأطفال في التعلم عندما يشاهدون النور في أول لحظات حياتهم، وتستمر عملية التعليم لدى الأطفال في كافة المراحل التي يمرون فيها حتى يصل
تعتبر تربية الأطفال من المهمات الشاقة التي تحتاج إلى الكثير من التحمل والصبر والمعاناة في ذلك، لكن في المقابل من الممكن أن تصبح تربية أكثر
يتحمل الأهل مسؤوليّة كبيرة ومهمة في تربية أطفالهم تربية صحيحة، بعيدة كل البُعد عن المشاكل والأمراض التي يُعاني منها مجتمعنا.
الطفل المهذب، هو أُمنية كل أم، ومع ذلك الكثير من الأمهات والآباء لا يوجد عندهم الوقت ، الذي يكفي لتهذيب الأطفال
يُمكن تعريف مرحلة الطفولة المُبكِّرة على أنّها، المرحلة العُمريّة التي تمتدُّ، منذ بداية العام الثالث من عُمر الطفل، إلى نهاية العام الخامس من عُمره، أو المرحلة الممتدة، بين سن السنتَين والستّ سنوات من عمر الطفل
يختلف الأطفال في تصرفاتهم فمنهم الهادئ المُنضبط الذي يسمع الكلام ومنهم المشاغب الذي لا يسمع الكلام، ويرجع ذلك إلى مجموعة من العوامل المهمة في تكوين الفرد.
الطفل الصالح هو أمنية لجميع الناس، فالجميع يتمنون أن يكون لهم أطفال صالحين، حتى غير الصالحين يتمنون أن يكون لديهم أطفال صالحين.
تختلف أساليب تربية الطفل بشكل عام من أسرة إلى أخرى، ولا يوجد أسلوب معين من الممكن أن نعتبره بأنه هو فقط الطريقة الصحيحة والوحيدة لتربية الطفل
من المهم أن يحرص الأهالي على تربية الأطفال على ضبط الانفعالات الصادرة عنهم مهما كانت هذه الانفعالات وتعليمهم أهمية التحكم في أنفسهم وفي كافة
من الضروري أن يهتم الأهالي بالبحث عن الوسائل التي تساهم في تثقيف الأطفال في المنزل حيث أن ذلك الأمر مهم في تطوير شخصية الأطفال، قد يجهل الأهالي
يشكو غالبية الأهالي من كذب الأطفال حيث ان الكذب من العادات المذمومة والمرفوضة في المجتمع، حتى لو كان الكذب في أمر بسيط، حيث أن الأطفال عندما
عندما يكون الأطفال في عمر السنتين تظهر العديد من التغيرات على الأطفال، سواء كانت هذه التغيرات على مستوى المهارات التي يمتلكونها، أو التصرفات الصادرة عن
من المتعارف عليه أن الأطفال يتأثرون بطبيعة البيئة التي يعيشون فيها، حيث يكتسب الأطفال من البيئة الأخلاق الحسنة بالإضافة إلى الأخلاق السيئة، هنا
من المهم أن يحافظ جميع الأهالي على خصوصية الأطفال، حيث أن ذلك يساهم بشكل كبير في زيادة ثقة الأطفال في أنفسهم، بالتالي تصبح شخصية الأطفال أكثر
قد يتعرض الأهالي إلى مشكلة قيام الأطفال بالتجول في البيت في وقت الليل، الأهالي لا يعرفون الأسباب التي تدفع الأطفال
عندما يتعلق الطفل بوالده أو والدته أو أحد أفراد الأسرة هذا التعلق ضروري لكي ينمو الطفل، مع ذلك ليس دائماً التعلق يكون
يقوم الأطفال بالعديد من السلوكيات المرفوضة، ذلك بسبب اختلاطهم بأطفال من بيئات مختلفة عنهم، أيضاً بسبب تقدمهم في السن ورغبتهم بتجربة كل ما هو جديد ومختلف وحبهم