ما هو الانتقال المهني
جميعنا نبحث عن السعادة، نبحث عن كل شخص وكل عمل يأتي لنا بالراحة والسعادة، جميعنا نبتعد عن كل شيء لا يُسبب لنا السعادة، فعندما نشعر بالراحة والسعادة ونعيش
جميعنا نبحث عن السعادة، نبحث عن كل شخص وكل عمل يأتي لنا بالراحة والسعادة، جميعنا نبتعد عن كل شيء لا يُسبب لنا السعادة، فعندما نشعر بالراحة والسعادة ونعيش
هناك أنواع رئيسية للطاقة لدينا وهي: الطاقة العقلية والطاقة العاطفية ومن خلال هذا المقال سيتم الحديث عنهما بالتفصيل.
المهارات التي يتبعها الوالدين في التعامل مع الأطفال تحدد سلوك الطفل، انفعالاته، وطريقة تعامله مع أسرته والمجتمع المحيط به، فبذلك نكون قد أنشاءنا أسرة متماسكة
إنّ جميع المخلوقات الحيّة تمتلك الطاقة الروحية، التي تظهر في كافة مراحل الحياة بأشكال مختلفة وذلك وفق الحاجة، كما أنَّها لا تظل كما هي فهي تتغير حسب تفكير وشعور المرء
أصبح التوجه إلى العلاج في السنوات الأخيرة من خلال الاسترخاء والراحة النفسيّة، نتيجة التأثيرات الواضحة والفعّالة، كذلك نظراً لطبيعة الحياة والعمل في السنوات الأخيرة التي
يلجأ العديد من الأشخاص للطعام والحلوى ليتخلصوا من المزاج السيء، فأول شيء يقومون به هو تناول الشوكلاته والحلوى أو طبق مليء بالدهون، بالفعل ينجح الطعام في إعطائهم
إنّ السبب الأساسي للأمراض النفسية غير معروف إلى الآن، لكن يرى الأطباء والمختصون أنّ العوامل التي ترتبط بجينات الأفراد والعوامل النفسية والبيئية والبيولوجية،
مفهوم التوافق مأخوذ من مصطلح التكيف، ذلك بعد ظهوره كمفهوم مستمد بشكل أساسي من علم البيولوجي، على نحو ما حددته نظرية النشوء والارتقاء، يشير هذا المفهوم
يمكن تعريف اختبارات الصحة النفسية بفحوص الصحة العقلية أيضاً، فهي فحوصات يقوم الطبيب المختص بإجرائها للفرد، ذلك من أجل التعرُّف على الوضع النفسي لديه مثل الاكتئاب
علينا أن نعرف أنه هناك بعض التوقعات الإيجابية التي يضعها الشخص المرن في طريقة تفكيره وتعامله، إلّا أنه علينا أن نعرف أيضاً أنّ هناك بعض التوقعات السلبية التي من الممكن
ظهر العديد من العائلات المختلطة في المجتمع، التي تؤثر بدورها على التربية الأسرية بشكل مباشر، حيث يعتمد ذلك على مدى تكيف الأسر الجديدة مع بعضها البعض
عندما يكون جو العمل مريح نفسياً وصحياً من حيث النظافة و طريقة التعامل بين العمال وروح التعاون المتبادل بينهم، فهذا يؤدي الى الرضا والنجاح في العمل.
إنَّ الأطفال الذين يساعدهم آباؤهم في تحديد مشاعرهم وتسميتها، هم أكثر قدرة على التعلم من أخطائهم والتصرف بمسؤولية، وبالمقابل فإن فشلهم في التعبير عن مشاعرهم
الانضباط من أكثر الوسائل التي تساعدنا على الالتزام بقواعد النظام والسلوك، وهو وسيلتنا لتنظيم سير أمورنا في العمل وللتفاهم بين الجماعات التي تسعى لتحقيق أهداف معينة.
الالتزام هو عملية شاملة تتطلب التوازن بين مختلف جوانب الحياة، من خلال تحديد الأهداف، وإدارة الوقت بفعالية، والالتزام بالعادات الصحية،
يُصنَّف الشلل الدماغي إلى عدد من التصنيفات، حسب الأطراف المُصابة أو حسب نوع الاضطراب الحركي، حيث أن الأفراد ذوي الشلل الدماغي يتميزوا بقدرات عقلية عادية.
تدعم نتائج الابحاث أهمية دور الأسرة والأنماط التربوية التي يستخدمها الآباء في تربية الأطفال حيث تؤثر التربية الأسرية في الطريقة التي ينمو ويتعلم بها الطفل.
طرق التدريس: هي ما يقوم به المعلم من مراحل وخطوات متسلسلة لتحقيق مجموعة من الأهداف المحددة. والتدريس يعتبرعملية يتم التخطيط لها بشكل واعي لتحقيق الأهداف التعليمية والتربوية على المستوى القريب والبعيد.
عندما يُوضع الفرد في المهنة التي تتناسب مع مهاراته وميوله، وقتها ممكن أن نَقول أنه فرد ناجح، ومُتميز ومبدع في عمله، وتكون ثقته في نفسه عالية.
يتطلب منا كأخصائيين لمساعدة الآباء في تطبيق مبادئ تربية أسرية فعالة، أن نساعد الآباء في امتلاك أفكار أكثر عقلانية عن الوالدية أو التربية الأسرية الفعالة.
الفكرة عندها القدرة على أن تُصعّد أو تُنقّص طاقتنا فتجعلنا نحقّق أهدافنا أو نبتعد عنها، كل هذه الطاقات فُجّرت بسبب الفكرة الأساسية التي وضعناها في أذهاننا والتي فتحت لنا كل الملفات اللازمة من مخازن الذاكره في عقلنا الباطن.
إن العادات والتقاليد التي وصلتنا عبر الأزمنة المتعددة لم تكن وليدة اللحظة، وإنما تشكّلت بناءً على حادثة أو موقف حدث بوقتها، أو لربما كانت فكرة مجردة لموقف معيّن
الفكرة الواحدة قد تكون بسيطة جداً ولكن لها قوة جبارة، وقد تكون السبب في نجاحنا أو فشلنا وأيضاً في سعادتنا أو تعاستنا.
يقوم الإرشاد والتوجيه المهني على تقديم المساعدة للأفراد، وذلك بتحديد ميولهم وما يناسبها من تخصّصات، مِمَّا يؤدي إلى الرضّا والنجاح في المستقبل.
تؤدي الخلافات بين أفراد الأسرة إلى الكثير من المشاكل كالشجار بين أفراد الأسرة، والوصول بهم إلى مشكلات عديدة وظهور الاضطرابات العصبية، والصراع بين الأخوة وسوء التعامل
تحدث اضطرابات النطق عند الأطفال من عمر (3_10) سنوات، حيث تكون مشكلات النطق في بعض الكلمات أو تكرار الكلمات وحركات غير ارادية بالأطراف.
تصنيفات اضطرابات التواصل متعددة وتشمل اضطرابات النطق، اللغة، الطلاقة، الصوت، والتواصل الاجتماعي. هذه الاضطرابات قد تكون نتيجة لمجموعة من العوامل الوراثية،
يقوم الإرشاد والتوجيه المهني بتقديم يد المساعدة والمعونة للأفراد، وذلك عن طريق تعريفهم بما يحبون وما الذي يتناسب مع قدراتهم وتعريفهم كيف ينجزون في أي مجال.
انبثقت الحاجة إلى لإرشاد الأسري من القناعة أنَّ معظم مشكلات الحياة تظهر من خلال الأسرة ويمكن أن تعالج في إطار الأسرة.
من الطبيعي أن يبدأ الفرد في مرحلة الشباب باكتشاف المستقبل المهني والتعرف عليه، وذلك بداية من البيت والمدرسة، وذلك بتعريف الفرد على المهن المختلفة وكيفية التدرب عليها.