ممارسة الكارديو

حسين الحالة المزاجية؛ حيثُ تُعد ممارسة الكارديو على السير الكهربائي في العمل مهمة وضرورية من حيث تنمية الأفراد على مواجهة ضغوطات العمل والتخلص منها بروح رياضية.

الجري لمدة ساعة يومياً، أو ممارسة تدريبات الأيروبكس في النادي التي تستغرق ساعة من العمل المتعب، وهو يعرض الفرد للجهد.

جهاز السير الكهربائي: وهو جهاز يستخدم من أجل المشي، الجري والركض ولكن يبقى بشكل ثابت على الأرض، ويتميز بوجود عدّاد ويحتوي على السرعة والوقت ونبضات القلب والشدة والأمان.

دراجة الدواسة: هي دراجة هوائية تتحرك من خلال العجلة وهي أكثر انتشاراً. وتكون العجلات بعيده عن محور الدراجة، كما يتم استخدام الدواسات لقيادة دراجة ثلاثية العجلات.

إنّ الانتظام في ممارسة الكارديو يؤدي إلى زيادة الأنشطة اليومية وتأديتها بنشاط وحماس وبروح إيجابية وجماعية مرحة.

يجب أن يؤدي اللاعب تمارين التمدد والإطالة بعد ممارسة الجري خوفاً من التعرض للشد العضلي والإصابات الرياضية.

أن الكارديو هو مجموعة من التدريبات التي تزيد من معدل نبضات القلب؛ وتتطلب إلى استخدام العضلات الكبيرة مثل: الرجلين على مدى فترة كبيرة من الزمن.

أن يكون الفرد جاهز؛ بحيثٌ يهتم بوجود حقيبة ملابس رياضية وحذاء رياضي في السيارة الخاصة لحين وجود فرصة مناسبة لممارسة الجري لمدة نصف ساعة بشكل يومي.

ممارسة الكارديو في الصباح تشعر اللاعب بأنَّ ذهنه صافي وتكون نسبة التركيز لديه مرتفعة، كما أنَّ اللاعب يكون في أعلى نسب الفعالية؛ لذلك يُعَد أفضل وقت لممارسة الرياضة في الصباح الباكر.

تُعدّ ممارسة رياضة الكارديو من أهم الرياضات التي تمارسها النساء الحوامل وتعود عليهن بنتائج إيجابية، والتحسين بشكل كبير من الدورة الدموية.

يجب أن يكون هدف اللاعب هو الوصول إلى الوقت المناسب له وهو مراقبة سرعة الإستشفاء.

معرفة الأسباب التي دفعت اللاعب للتمارين الكارديو والتي من أجلها سيتم الاستمرار بأداءها، وتكرار ممارستها في فترات الإحباط.

يُعدّ من أهم العواقب التي تحدث عند ممارسة الجري للفرد الحمّل الزائد والمبالغ فوق قدرة الفرد المبذولة، ومما يحدث للفرد نوبات قلبية.

الدراجة الجبلية: وهي عبارة عن دراجة هوائية منسقة بالأخص للطرق الوعرة. ويتكون هذا النشاط من اجتياز الصخور والانجرافات والمنخفضات الحادة.

الركض: هو عملية مستمرة ومتتابعة من حركة الأقدام على الأرض بشكل مندفع بحيثُ يسمح للإنسان بالتنقل البري سريعاً.

تُعد فوائد تمارين الكارديو للنساء مهمة كثيراً ولها فوائد كثيرة فهي تساعد على التخلص من السيلوليت. وتقوي عضلات الجسم.

ممارسة الكارديو في المنتزهات والنظر إلى الأشجار، الزهور، الورود، التنفس العميق والنظر إلى السماء؛ فكل ذلك يجعل الفرد الممارس للكارديو يشعر بالاسترخاء، التمتع، الحيوية والنشاط.

يجب على الفرد قبل أن يقوم بتشغيل جهاز تدريب الكارديو، يجب أن يكون لديه خلفية عنه، بمعنى يجب أن يتعرف على أجزاء الجهاز وكيفية استخدامه.

يجب أداء الاسترخاء بعد ممارسة رياضة الجري، والحرص على استرخاء الساقين. ويجب البدء عن طريق المشي لمدة 5 دقائق والمتابعة بالشد للعضلات.

تتنوع الطرق التي يمكن أن يكون لها فعالية في تقوية الذاكرة والسيطرة على النسيان المتكرر بالنسبة للطلاب تحديداً.

أن التنوع عند ممارسة الكارديو مشابه للتدريبات الرياضية، ويجب أولاً أن يتم فهم ما يحدث للجسد بالضبط عند رفع الأوزان أو الجري أو حضور تدريبات الكارديو.

وممارسة الكارديو تبعد الطاقات السلبية، مثل: القلق، التوتر، والضغط النفسي؛ حيثُ يؤدي التوتر إلى زيادة الشهية، وبالتالي الزيادة من السعرات الحرارية المتناولة.

عند ممارسة تدريبات الكارديو كشد العضلات التي تؤدى قبل أو بعد التمرين، يمنع القفز؛ بحيثُ يجب على الفرد أن يكون ثابت بشكل تام خلال تمارين الكارديو.

هو جهاز رياضي، والذي يمكن جلبه ووضعه في البيت، فهو لا يأخذ مساحة لصغر الحجم، بالنسبو للأجهزة الأخرى؛ حيثُ يساعد على رشاقة الجسم، والقوام، ويساعد في تخفيض الوزن.

الانضمام إلى مسابقات الجري بحيثُ يتشجع الفرد في ممارسة الجري أو فعاليات اجتماعية ونوادي الجري مما يجعل الفرد متحمساً للأداء وتحسن الروح الجماعية.