قصة قصيدة خذها وأنا ابن الأكوع
أما عن مناسبة قصيدة "خذها وأنا ابن الأكوع" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم بعد أن دخل إلى المدينة المنورة بعد صلح الحديبية، بعث بإبله مع غلامه رباح، وخرج مع رباح سلمة بن الأكوع، وكان مع سلمة فرس لطلحة بن بن عبيد الله يريدها أن ترعى مع الأبل.