وراء كل قصيده قصه

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة قليل لمدح المصطفى الخط بالذهب

اعتاد علماء المسلمين في العصور السابقة وحتى عصرنا هذا على القيام عند سماعهم اسم رسول الله صل الله عليه وسلم، ومنهم العالم تقي الدين السبكي الذي اعتاد على الوقوف كلما سمع اسم رسول الله، ومن ذلك سماعه لشعر في مدح الرسول، فوقف هو وجميع الحاضرين.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا شمس خدر مالها مغرب

كان ابن الزقاق شاعرًا ماهرًا، وكان والده فقيرًا فقيرًا، وكان ابن الزقاق يسهر ليله يشتغل بالشعر، فأتاه والده في يوم ولامه على ذلك، وفي اليوم التالي مدح ابن الزقاق رجلًا من كبار مدينة بلنسية، فأعطاه ثلاثمائة دينار، فعاد ابن الزقاق، وأعطاها لأبيه، وقال له أن يشتري بها زيتًا.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة طاب الزمان وجاء الورد فاصطحبوا

عرض على أمير المؤمنين المأمون بأن رجلًا من أهل بغداد يبقى في عمله طوال السنة، فلا يأخذ أي يوم إجازة، حتى يأتي موسم الورد، فيقفل دكانه، ويخرج مع رفاقه ويشرب ويستمتع بالورد حتى ينتهي موسمه، فأمر المأمون بإعطائه عشر آلاف درهم كل عام في موسم الورد.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة إن كان مهر أخي زوف أفات به

استبقت فرس لبني مراد مع فرس لبني يحصب، وعندما كادت فرس بني مراد أن تفوز، خرج إليها رجل من بني يحصب وضربها، فتغلبت عليها فرس بني يحصب، فاحتكم الطرفان إلى القاضي العمري الي حكم لبني يحصب، فاستمر العداء حتى  حكم القاضي البكري برد الفرس إلى أصحابها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة كيف بعدي لا ذقتم النوم أنتم

قام الخليفة العباسي بنفي وزيره الفتح بن خاقان، وفي المنفى أحب جارية شديدة الجمال، ونسي الجارية التي كان يحبها في العراق، وبقي مع هذه الجارية في فروح وسرور حتى أتاه كتاب من الجارية التي في العراق، فاعتذر من الخليفة، وعاد إليها.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة وهويته من قبل قطع تمائمي

بينما كان الخليفة أبو بكر الصديق يسير في شوارع المدينة المنورة، سمع جارية تنشد أبياتًا من الشعر وهي تبكي، فطرق عليها باب بيتها، وسألها عمن قالت فيه الشعر، ولكنها رفضت، وبعد أن أصر عليها، أخبرته، فاشتراها من صاحبها، وبعث بها إلى من تحب، لكي يتزوج منها.