دور الإرشاد المهني في تحفيز الموظفين
كل صاحب عمل مهني معين يبحث دائماً عن الطرق الصحيحة التي يحافظ بها على الأفراد الذين يعملون لديه، وهذه الطرق تقوم على تعزيز الفرد وتجعله يشعر بالطمأنينة والإيجابية
كل صاحب عمل مهني معين يبحث دائماً عن الطرق الصحيحة التي يحافظ بها على الأفراد الذين يعملون لديه، وهذه الطرق تقوم على تعزيز الفرد وتجعله يشعر بالطمأنينة والإيجابية
لقد تميز الكثير من الناس بالقدرة على الإبداع، بحيث يكون هؤلاء الناس قادرين على التطور والتقدُّم بشكل مميز ومنفرد عن غيرهم، ويختلف الإبداع بين الناس بالدرجة والمستوى
تعتبر عملية الاختيار المهني من أهم وأكثر العمليات التي تكون حساسة وتحتاج إلى التركيز من الفرد، بحيث يتمثل تركيز الفرد في الاختيار المهني أي عدم تأثر الفرد بالعوامل
تُعَدّ المقابلة الإرشادية المهنية طريقة من طرق جمع المعلومات في الإرشاد المهني، بحيث تكشف المقابلة في الإرشاد المهني عن الفرد وما يتميز به من مهارات واتجاهات
الكثير من الأشخاص يعتقدون أنَّهم يعرفون أنفسهم، ولكن عندما يقع الأمر ويوضع الفرد أمام الكثير من الخيارات وخاصة الخيارات التي تختص بالمستقبل المهني والمجال المهني للفرد،
يقصد بالقلق المهني المشاعر السلبية من الفرد تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يكون الفرد غير متقبل لعمله بأي شكل من الأشكال، ويأتي القلق المهني من خلال العديد من العوامل
يُقصد بتغيير العمل المهني انتقال الفرد من مهنة معينة إلى مهنة أخرى، يختلف تغيير العمل المهني من شخص لآخر حسب مهارة الفرد، فمن الممكن انتقال الفرد لعمل مهني أفضل
الكثير من الأفراد لا يستمرون بعمل مهني واحد، وينتقلون من عمل لآخر، والكثير يتساءل ما الأسباب التي تستدعي أي فرد لتغيير عمله في حين أنَّ الكثير من الشباب
على الفرد أن يفكر بطريقة العمل المهني الناجحة لديه، أي قبل البدء في العمل على الفرد التفكير بشكل سليم بطريقة العمل التي سيتّبعها للحصول على النجاح
الفرد المميز والناجح مهنياً يكون متميز ومنفرد بكل شيء يخص العمل الذي يقوم به، من حيث قيامه بالواجبات المهنية التي توكل إليه وتحقيقه لجميع العمليات التي من شأنها تطور وتقدُّم
يُقصد بتقييم الأداء المهني بأنَّه الحكم والتمييز بين الأداء المهني لجميع الأفراد، حيث يتم من خلال التقييم لأداء الأفراد المهني الكشف عن الفروقات الفردية،
يحدث أحياناً أن يكون أداء الموظف متدني وغير متناسب مع المهام والعمل، وخاصة إذا كان الموظف جديد ولا توجد لديه الخبرة الكافية للقيام بالعمل كغيره من زملائه في العمل.
تؤثر علاقات الفرد بنجاحه في المجال المهني، فتُعَدّ علاقة الفرد مع زملائه في العمل من أهم الأسس التي يرتكز عليها نجاح الفرد، وهناك علاقات تقوم على التطوّر والتقدُّم لأصحابها.
النجاح في جميع المجالات في الحياة يكون هو الهدف الأساسي لكل الأفراد، بحيث يبحث الإنسان عن كل شيء يٌحقق له الرفاهيّة والشعور بالراحة والأمان،
يُعبّر التكوين المهني عن المؤسسات المهنية التي تقوم بتقديم الدورات والورشات التدريبية، بحيث يقوم التكوين المهني بتدريب وتأهيل الأشخاص الذين لم يكملوا مسارهم التعليمي
يختلف الناس عن بعضهم عندما يقومون باتخاذ قرارهم المهني بالنسبة للوظيفة التي سيقومون بها أو بالنسبة للتخصّص المهني الذي سيدخلونه، بحيث يقوم البعض باتخاذ القرار
في كلّ مرحلة عمرية يَمرّ بها الفرد يكون لها خصّائصها وظروفها التي تميزها عن غيرها، فالفرد في عمر الطفولة يختلف عن عمر الشباب وعن التقدم بالعمر والكِبَر،
لسوق العمل المهني نوعان يتحكمان في المؤسسة المهنية التي تبحث عن الموظفين، وفي الأفراد الذين يبحثون عن العمل، بحيث يتحكم سوق العمل المُحكم بالمؤسسة المهنية
تُعَدّ الوظيفة المهنية مهمة للفرد والمجتمع معاً، فالوظيفة تُعبر عن المستقبل المهني للفرد وتمنح الفرد مكانة في المجتّمع، بحيث يكون واثق بنفسه وبوجوده في الحياة،
لكل فرد اتجاهات مهنية متعددة تميزه عن غيره من الأفراد، ومعظم الأفراد لا يميزون بين هذه الاتجاهات ومنهم لا يعرف ما هي اتجاهاته وميوله وطموحاته نحو الوظائف المُختلفة،
تُعتبر الوظيفة من أهم المؤسّسات التي على الفرد أن يقوم بالنجاح بها ويكون شخص مُنتج بها؛ وذلك لأنَّ الوظيفة تُعبِر عن الفرد وعن شخصيته ومكانته بين الناس.
الإنسان لا يكون دائماً على صواب فقد يحدث أن يُخطئ في مواضيع كثيرة، وهذا لا يُعَد مشكلة عظيمة فالفرد الناجح عندما يُخطئ يعترف بالخطأ،
تهتم المصانع المهنية بالعمال الذين يعملون بها؛ لذلك تقوم باختيارهم بشكل سليم، لينجح العمل بها وتكون ذو إنتاج عالي، ومن هنا تهتم المصانع عند اختيار الأيدي العاملة
تحرص جميع المؤسسات والشركات المهنية على أن يكون العمل بها أفضل من غيرها وذو كفاءة؛ وذلك لتكون معروفة ومميزة، وتعتمد هذه الكفاءة على عمل الفرد والتزامه
يحاول الإنسان الوصول للنجاح في حياته المهنية، لذلك يحاول أن يقوم بطرق مُتعددة ومختلفة لتحقيق هذا النجاح، ويحدث أحياناً أن يقوم الفرد بضغط نفسه بشكل كبير
يُمكننا معرفة الميول المهنية على أنَّها المشاعر الإيجابية نحو عمل معين، بحيث يبذل الفرد أقصى جهوده للحصول على هذا العمل، والنجاح والتفوق به، ولا سيما الإبداع به
يحدث أحياناً أن يقوم الفرد باتخاذ بعض الأفراد كقوة معنوية له، بحيث يأخذ نصيحتهم في كل شيء يخص حياته، وفي حياة الفرد المهنية أفضل من يلجأ إليه الفرد هو المرشد المهني
يهدف الإرشاد والتوجيه المهني على مساعدة الأفراد بتكّوين معرفة كاملة عن أنفسهم وقدراتهم وميولهم، ومساعدتهم في معرفة ما يناسبهم من مهن مستقبلية
من الأفضل أن يوضع الفرد في المهنة التي تتناسب مع ميوله وقدراته، بحيث يكون ناجح ومنتج بشكل أفضل، حيث يؤدي هذا التناسب إلى تطور الفرد وتطور المؤسسة التي يعمل بها.
كل شخص في الحياة يختار طريقه المهني بشكل مختلف عن الآخر، فبعضهم يختار وظيفة للتقيد بشخص آخر، وبعضهم يختار الوظيفة حسب الظروف التي يعيش بها،