التوافق النفسي لدى المراهقين
الفرق الأساسي هو أن التكيف النفسي يركز على كيفية استجابة الأفراد للتغيرات والتحديات، بينما التوافق النفسي يركز على تحقيق توازن واستقرار داخلي في الحياة.
الفرق الأساسي هو أن التكيف النفسي يركز على كيفية استجابة الأفراد للتغيرات والتحديات، بينما التوافق النفسي يركز على تحقيق توازن واستقرار داخلي في الحياة.
التعامل مع التوحد عند المراهقين يتطلب فهمًا عميقًا لاحتياجاتهم الفردية وتقديم الدعم المناسب. من خلال تعزيز مهارات التواصل، وإدارة السلوكيات
من المُلفت زيادة في التعرُّق في جسم المراهق في مرحلة البلوغ أكثر من أيّ مرحلة عمرية أخرى. تعتبر رائحة العرق من الرّوائح الكريهة والمنفّرة بين النّاس
يمكن أن يكُون سن المراهقة بمثابة مُقدمة للنّجاح، هذه الحقبة لها أهمية عالية جداً بحيث يمكن اعتبارها أساس كلّ الأحداث التي ستحصُل للشّخص عند تقدمه
يعتبر التنمر أو التسلُّط من أبرز المشاكل التي تواجه المُراهقين في المدرسة أو الجامعة أو حتى مكان السّكن والعمل، فهو شكل من أشكال الإساءة والإيذاء والسُّلوك
التعامل مع مشاكل البشرة في مرحلة المراهقة يتطلب مزيجًا من العناية الشخصية الجيدة، والتغذية السليمة، والإدارة الفعّالة للتوتر.
أصبح العنف من أهم الأسباب المُؤدية للوفاة للمراهقين في الدول المتقدمة، خصوصاً في الولايات المتحدة الأميركية. تيار التربية يمتد منذ مرحلة الطُّفولة
إنّ الفشل في تحقيق هدف مُعيّن رغم السعي لتحقيقه، يجعل من الشّخص مُنعزل ومتقوقع داخل ظُلمات تفكيره، لذلك يجب أن نعي جيداً كيفيّة التخلّص من الإحباط
في فترة المراهقة يعيش المراهق أول تجارب الحب، ممَّا يعني أنّه قد تفشل علاقته، يواجه لأول مرَّة في حياته صدمة عاطفية،
ترتبط مرحلة المراهقة بالإصابة بالعديد من الأمراض، حيث تعمل ظُروف هذه المرحلة على زيادة فُرصة الإصابة بأمراض مُحدَّدة، نتيجةً لما يحدث للفرد من تغيُّرات جسمانية،
يؤدِّي السلوك العدواني إلى حدوث الكثير من المشكلات لوالديه ولمن حوله، لذلك تجد أنَّ بعض الأُسر تقوم باستخدام أُسلوب العقاب والغضب،
لا يزال هُناك بعض الجدل حول ما إذا كانت أسباب التمرُّد في مرحلة المراهقة طبيعية تماماً أو أنها ضرورية، إذ يفترض البعض أنّ فشل المُراهق في تحقيق الشُّعور بالهويّة
يُعدّ التّدخين من الآفات التي ظهرت المجتمعات المختلفة وانتشرت بشكل هائل بين الشّباب. التّدخين هو العادة التي تُستخدم فيها مواد مُعيّنة
تُعد ظاهرة التمرُّد عند المُراهقين من الظّواهر السلبيّة الخطرة التي تعُود بالضّرر على المراهق وأسرته ومجتمعه، تُعتبر بيئة التّنشئة التي يعيش ويكبر بها المُراهق
كثيراً ما تواجه الأم صعوبات في التعامل مع أبنائها المُراهقين الذين يرونها بأنّها ذات عقلية مُتحجرة، أنّ زمانُهم غير زمانها،
عندما يصل الأطفال إلى مرحلة من التوتُّر في الكلام، فاعلموا أنّه دخل مرحلة المراهقة، قد يبدأ سن المراهقة في التاسعة أو العاشرة من العُمر،
إنَّ جسم الإِنسان من المُقومات الأَساسيّة في تكوينِ شخصيّته، وإنّ التّغيرات التي تطرأُ على الجسم مُهمَّة من حيث تأثيرها غير المُباشر على شخصية المُراهق
إنَّ حياة المُراهق الاجتماعيّة مليئةٌ بالغُموض والصِّراعات والتّناقضات؛ لأنّه انتقل من مرحلة الطّفولة إلى مُجتمع الكِبار فهو لا يعرف القيم والعادات
إنّ التّغيرات التي تظهر على المستويان العُضوي والسيكُولوجي خلال مرحلة المُراهقة لدى التلميذ المراهق هيَ التي تستَدعي البَحث عن أساليبٍ وطرق تُناسب بشكل جيد
في الحياة اليومية من المعتاد أن نقلق بشأن صحَّة أولادنا، خاصَّةً خلال مرحلة المراهقة، في هذا العمر قد يصبح من الصّعب مراقبة جميع أنشطتهم وسلوكياتهم،
في فترة المراهقة يجب فهم المراهق ومعرفة خصائص ومراحل هذه الفترة، وإدراك ما يفكِّر به وأين يصل بالتفكير،
قد يشعر المُراهق بالغيرة من وقت لآخر، لأسباب عديدة ومُختلفة، هذا ما قد يُثير قلق الأهل في الغالب، فالغيرة مجموعة من المشاعر السلبيّة التي تشبه الحسد،
يُعتبر الوصول إلى التكيُّف الاجتماعي من أهم المتطلّبات للنمو خلال مرحلة المراهقة، فالمُراهق الذي تكون له قاعدة شعبيّة واجتماعيِّة أثناء مرحلة الطُّفولة،
العناد عند المراهقين هو سلوك يمكن أن يكون جزءًا طبيعيًا من نموهم وتطورهم، لكنه يحتاج إلى التعامل معه بحكمة وصبر. من خلال فهم الأسباب الكامنة وراء سلوك العناد
التوعية بالتحرش الجسدي في سن المراهقة هي خطوة أساسية لحماية المراهقين وتمكينهم من العيش في بيئة آمنة وصحية، من خلال التعليم، والدعم النفسي
الانتحار في مرحلة المراهقة هو قضية خطيرة تتطلب اهتمامًا فوريًا وجهودًا مشتركة من الأسرة والمدارس والمجتمع. من خلال التعرف على الأسباب والعلامات التحذيرية
يرى اختصاصيو علم نفس المراهق، أنّ المراهق لكي يكتسب استقلاليته، يحتاج إلى الهُروب من سيطرة الأهل، بالتالي فإنّه بدءاً من عمر 12 إلى 13 سنة،
النظافة الشخصية في سن المراهقة هي عامل مهم للحفاظ على الصحة العامة وتعزيز الثقة بالنفس والعلاقات الاجتماعية. من خلال اتباع عادات النظافة الشخصية الجيدة،
يمكن للذّكور والإناث أن يُعانوا من التغيّرات العاطفية، التي تُصاحب التغيّرات الجسديّة التي لا يمكن حصرها في سنِّ البلوغ، من الممكن أن يصابوا بتقلّبات المزاج،
اضطراب النوم لدى المراهقين ليس مجرد مشكلة بسيطة، بل يمكن أن يكون له تأثيرات كبيرة على الصحة الجسدية والنفسية والأداء الأكاديمي والاجتماعي