لماذا يصاب المراهقين بالقلق أكثر من غيرهم
من الشائع أن يشعر المراهقون بالاكتئاب والقلق على حد سواء، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن نمط الحياة القلق يمكن أن يكون مؤلمًا للغاية، أو مقيدًا للغاية، لدرجة أنه يؤدي إلى الاكتئاب.
من الشائع أن يشعر المراهقون بالاكتئاب والقلق على حد سواء، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن نمط الحياة القلق يمكن أن يكون مؤلمًا للغاية، أو مقيدًا للغاية، لدرجة أنه يؤدي إلى الاكتئاب.
التعامل مع التغيرات الهرمونية يتطلب صبرًا وفهمًا واستعدادًا للاستماع، المربين الذين يُظهرون الدعم والحب ويشجعون على النمو الشخصي
يرى الكثير من الأخصائيين النفسيين أنّ التغيرات التي تظهر عند المراهق في سن المراهقة ومع بُلوغه، تجعلُه قادراً على القيام بالكثير من الأُمور
مُشكلة حبّ الشّباب من المشاكِل المُزعجة والمُقلقة التي تظهر بالأَخص في مرحلة المُراهقة عندَ كلٍّ من البنات والشباب
يشكل الخجل مشكله تكاد أن تكون من أهم المشاكل التي تُواجه الشباب والمراهقين في الحياة ، لها تأثيراً سلبياً على مسيرتهم أثناء الدِّراسة وبعدها
إنّ أهمية المراهقة في حياة الإنسان، دفعت العديد من الباحثين النفسيين والاجتماعيّين إلى الاهتمام الكبير بدراستها، معرفة خصائصها ومميزاتها،
هُناك اعتقادٌ خاطئ وشائع هو أنّ المراهقين الذين يجربون المُخدرات والكُحول هم أطفال عاطلون بطبيعتهم، لكن في الحقيقة هُناك العديد من الأسباب والعوامل الاجتماعية
تفرض مرحلة المراهقة بطبيعتها كونها مرحلة من مراحل النّمو وتكوين الذات والأفكار، طرق وأساليب مُعينة في التّفكير ووجهة نظر خاصة تجاه كل المجالات الموجود في الحياة
المُراهقون بشكل عام معرَّضون للمشاكل النفسية، التي تُؤثر سلباً على شخصيّتهم ومسيرتهم الحياتيّة، ذلك على الأهل أن يقفوا إلى جانبهم ويساعدوهم على تخطّي هذه الأسباب
ربما يتكون في أذهان الآباء أنّ علامات الحالة أو المرض النفسي السيء، يبدو أمراً شديد الوُضوح، بالتالي يمكن التعرُّف على هذا المرض،
في الغالب ما يَرتبط التعبير عن العدوان من حيث مفهومه، بالصُّراخ وإثارة الفوضَى وإيذاءِ الآخرين والاعتداء على المُمتلكات والتمرُّد على القوانين
يستخدم المراهق الكذب كوسيلة للهُروب من سُلطة الأهل وسيطرتهم وفرضهم، وضع قيود على حياة الابن المُراهق في مرحلة المُراهقة
هناك أسئلة كثيرة تنتهي بإجابات ضائعة وتائهة في أنفاق مخاوف وقلق المراهقين، هذه التحديات تواجهها تلك الفئة الشبابية وتتعلق بأمور مختلفة،
تُعد ظاهرة التمرُّد عند المُراهقين من الظّواهر السلبيّة الخطرة التي تعُود بالضّرر على المراهق وأسرته ومجتمعه، تُعتبر بيئة التّنشئة التي يعيش ويكبر بها المُراهق
يستخدم مصطلح المراهقة في علم النفس على أنّه مرحلة الانتقال من الطُّفولة إلى مرحلة الرُّشد و النضج، فالمُراهقة مرحلة تأهًّب لمرحلة الرُّشد
كثيراً ما تواجه الأم صعوبات في التعامل مع أبنائها المُراهقين الذين يرونها بأنّها ذات عقلية مُتحجرة، أنّ زمانُهم غير زمانها،
القدرة على التحكم بالعواطف والغرائز ومُقاومة المُغريات. النظر إلى الأُمور من منطلق حيادي بعيداً عن التحيُّز. منح الآخرين الحُب والدّعم والتّسامح والاحترام والاستماع لهم.
يمرُّ الإنسان في مراحل نمائيّة مختلفة في حياته، لكل مرحلة من هذه المراحل خصوصيتها، صفاتها، التي تُؤثر بشكل كبير على طبيعة شخصيّته
إنَّ الطّريقة التي يهتم بها المُراهق بنفسه في هذا العُمر وخاصّةً بما يخص صِحته الجسديّة، ستُساعده في الحِفاظ على صحتهِ عندما يكبر.
إنّ التّدخين ضار، سواء كان المُدخن في سنّ المُراهقة أو في أي مرحلة عمرية أخرى، لكن بالتأكيد هناك تأثير أكبر للتدخين على أجسامِ المُراهقين
إنّ القلق لدى المراهقين أمرٌ صعب، يُواجهه العديدَ من المُراهقين في هذه الأيام، حيث إنّ القلق النّفسي الذي يُعاني منه الإنسان في فترة المُراهقة
بشكل عام يعاني ثُلثي الأطفال والمراهقين من زيادة الوزن أو السُّمنة، وإنّ الأشخاص الذين يُعانون من زيادة الوزن من جميع الأعمار
تُشكّل المرحلة المدرسيّة الثانويّة بالنسبة للمراهقين المرحلة الأخيرة من مرحلة المراهقة، فقد بدأ يُدرك أنّه قريباً سيقوم بتوديع مرحلة المراهقة والطّفولة،
عندما يصل الأطفال إلى مرحلة من التوتُّر في الكلام، فاعلموا أنّه دخل مرحلة المراهقة، قد يبدأ سن المراهقة في التاسعة أو العاشرة من العُمر،
تُعرف مرحلة المراهقة في علم النفس بأنّها من أصعب المراحل التي يعيشها الفرد، حيث يسُودها الاكتِئاب والإحباط والصُّداع،
للمراهقة أهمية كبيرة كمرحلة من المراحل العمريّة في حياة أي شخص، إذ دفعت العديد من الباحثين النّفسيين والاجتماعيين إلى الاهتمام بدراسة مرحلة المراهقة
في فترة المراهقة يجب فهم المراهق ومعرفة خصائص ومراحل هذه الفترة، وإدراك ما يفكِّر به وأين يصل بالتفكير،
هي العُمرُ الفاصلُ بين مرحلة الطّفولة والرُّشد، وهي الفترةُ العمرية المُمتدّة من عمر 15 إلى 25 وتختلف في بداياتها ونهاياتها من شخص لآخر،
تعرّف بأنها مرحلة يتجاوز فيها الأطفال مرحلة الطفولة ويدخلون في سن المراهقة بسن صغيرة، وهو ما يطلق عليه البلوغ العقلي والنفسي، وليس الجسدي.
ليس لدينا نوع واحد من المراهقة فكل فرد لديه نوع خاص به حسب الظروف الجسمية والاجتماعية والنفسية والمادية و البيئية،