أساليب التحفيز والتشجيع في الفصل الدراسي
إن تحفيز الطلاب وتشجيعهم عملية مستمرة ، ولكن استخدام هذه الأساليب يمكن أن يساعد في خلق بيئة صفية إيجابية وجذابة.
إن تحفيز الطلاب وتشجيعهم عملية مستمرة ، ولكن استخدام هذه الأساليب يمكن أن يساعد في خلق بيئة صفية إيجابية وجذابة.
كيفية التعامل مع الذات، تُعَدّ من أهم الأسباب التي تقود إلى النجاح أو الفشل، فالعديد منّا لا يثق في قدراته ومواهبه ولا يعطي لذاته أيَّ أهمية في مجال التفكير الإبداعي، وآخرون استطاعوا بالفعل أن يطوّروا من ذاتهم، من خلال القدرة على تنمية العلاقة الذاتية الداخلية مع النفس، من خلال طرح الأسئلة والقدرة على إدارة حوار داخلي بنّا، وكيفية اختيار الأجوبة، والتحدّث مع الذات بموضوعية وصدق للوصول إلى أفضل الحلول.
لا يعرف جميع مديري مشاريع البناء ما يفعلونه طوال الوقت. في بعض الأحيان، يغمرهم الكثير من المهام ومع أصحاب المصلحة المتعددين الذين يتعين عليهم التواصل معهم.
إنشاء وثيقة استراتيجية: يجب إنشاء استراتيجية بحيثُ يُطوّر التسويق الخاص بالشخص، وذلك من خلال إدخال جميع البيانات والمعلومات، التي تم الإجابة عليها في مُستند مكتوب، ومن المُمكن مُشاركتها مع الفريق.
مع اقتراب نهاية العام، يأتي وقت التفكير في العام الجديد وتحديد الأهداف التي نرغب في تحقيقها. يعتبر تجديد العهد بالعام الجديد فرصة لتحديد الأهداف والطموحات الجديدة
عادة ما تكون أحلامنا كبيرة وطموحة ولكنَّها مبعثرة، ولا نستطيع أن نرتّبها حسب الأولوية، ممَّا يؤدي إلى تناسيها أولاً بأول، وبالتالي محوها تماماً من الذاكرة.
ما نطمح إليه جميعنا هو التفكير بطريقة تجعلنا ناجحين عظماء، نكون قدوة لغيرنا، ولا يمكن أن يحدث هذا الأمر عن طريق الصدفة، فلا بدّ لنا من تغيير طريقة تفكيرنا حتى نصبح أشخاصاً
هناك العديد من الخطوات التي يجب اتباعها من أجل تحديد الأهداف وتحقيقها، فحتّى ننجز أي شيء نريده ﻷنفسنا علينا باتخاذ بعض الخطوات.
علينا أن ندوّن أهدافنا في طريقنا للنجاح وتحقيق الأحلام، لأنَّ الكتابة تذكّرنا كلّما نسينا وتبقى تخاطبنا بالذي كتبناه كما هي ضمائرنا.
الوقت هو السبيل الوحيد لتحقيق أي هدف، ولمعرفة فيما إذا كان أحد الأمور التي نقوم بها يُعَدّ استغلالاً حسناً للوقت أم لا، ما علينا إلّا أن نسأل أنفسنا "هل يدفعنا هذا الأمر
لنتخيّل أنَّنا ليس لدينا الخبرة في رمي السهام الصغيرة، وأنَّنا نتواجد في غرفة مظلمة نشعر فيها بعدم الاتزان، وأنَّنا نقف على مسافة بعيدة بعض الشيء من مرمى الهدف المنوي
علينا أن نُحدّد الثمن الذي ينبغي علينا أن ندفعه من أجل تحقيق هدفنا، فلا يمكن الوصول لأي هدف دون أن ندفع ثمناً ربما يكون باهضاً من المال، أو الوقت، أو فقدان بعض الأصدقاء
"إنّ الفكر هو المصدر الأصلي لكلّ ثروة، وكلّ نجاح، وكلّ ربح مادي، وكل الاكتشافات والاختراعات العظيمة، وكل المنجزات" كلود إم بريستول.
كل تغيّر واحد يجري، من شأنه أن يتيح المزيد من الفرص والإمكانات لنا، من أجل بلوغ أهدافنا وتحقيق تقدّم أعظم، وأسرع من ذي قبل.
علينا أن نقوم بعمل شيء في كل يوم، بحيث يقرّبنا من هدفنا الأهم، من شأن هذا المبدأ الحيوي من مبادئ النجاح أن يولّد الطاقة والحماس بداخلنا.
علينا أن نتحرّك سريعاً في الاتجاه لتحقيق هدفنا، فبعد أن نُحدّد هدفنا ونكتبه ونُحدّد الثمن الذي سندفعه من أجل تحقيق ذلك الهدف، سيكون علينا أن نبدأ في التنفيذ العملي بشكل فوري.
في إحدى الدراسات التي أجريت حول الرجال والنساء الناجحين، ومعظمهم ممن انطلقوا من بدايات متواضعة، حيث توصّل الباحثون إلى أنَّ جميع هؤلاء الأشخاص تقريباً
الوسيلة المثلى للقضاء على الغضب بكافة أنواعه هي قبول المسؤولية، التي من شأنها أن تقطع الطريق على مشاعر الغضب والشك والإحباط في الحال.
من خلال تجارب الأطباء النفسيين الذين يملكون خبرات طويلة في العمل مع الأشخاص المحرومين من السعادة، تمَّ التأكيد من خلال مقابلاتهم، أنَّ أكثر الكلمات شيوعاً بين المرضى
إنَّ أكثر كلمات مخزوننا اللغوي قوّة وسُلطاناً على أنفسنا، هي تلك الكلمات التي نقولها لأنفسنا ونُصدّقها، إنَّ حديثنا لذاتنا، بما يُسمى بالحوار الداخلي، يُحدّد بنسبةٍ كبيرة مدى انفعالاتنا.
أغلب أفكارنا واستجاباتنا للأحداث والأشخاص في حياتنا، مُحدّدة وِفقاً لمُسلَّماتنا وحقائقنا الأساسية، وهي تلك الأفكار، والمفاهيم، والآراء، والاستنتاجات
أياً كان منصبنا أو مسمّانا الوظيفي، فإنَّ مهمتنا الحقيقية هي حلّ المشكلات، فهذا ما نقوم به طوال اليوم، وهذه هي المقدرة التي تجعلنا ناجحين ذوي قيمة.
إنّ تحديد الأهداف يساعدنا على تركيز كل طاقاتنا وأفكارنا على ما نريد تحقيقه، كما ويضمن لنا عدم الوقوع في فخ الإفراط في النشاط دون تحقيق أي نتيجة،
عادةً ما نبحث عن شريك يتوافق مع أفكارنا وأهدافنا المستقبلية في العمل، من أجل الوصول إلى تحقيق الأحلام، والنجاح، والعيش بأفضل طريقة ممكنة.
غالباً ما يُشار إلى أغلب الناجحين ويتم وصفهم بأنَّهم منفردين، وهذا لا يعني أنَّهم منعزلون عن الآخرين، فهم ليسوا أشخاصاً غير اجتماعيين أو يميلون إلى العزلة.
ما هو العامل الحاسم الذي يُحدّد نجاح أو فشل أي فرد أو شركة في عمل ما؟ إنَّه ميزتها التنافسية، أو منطق التفوّق.
قد نظن أحياناً أنَّنا نفتقر للتأهيل العلمي، أو تنقصنا الفرص، أو الموارد التي يبدو أنَّ الناجحين يحظون بها، ولكنّ الحقيقة أنَّ معظم الأشخاص الناجحين انطلقوا بقليل من المزايا،
نتيجة لتجارب الماضي، وخصوصاً التجارب المؤلمة في مرحلة النشأة، وما تبعها من انتقاد هدّام وخبرات الإخفاق، حيث يصل معظمنا في نهاية الأمر إلى النقطة التي يشعر عندها
يعتبر كل من تقدير الذات، وفاعلية الشخصية، من أهم المعايير التي تحسّن من الأداء، فيمكن لنا أن نحبّ وأن نحترم ذاتنا على نحو أصيل فقط، عندما نعرف ونؤمن بقلبنا أنَّنا نجيد ما نقوم به حقاً.
عندما نصبح ناجحين، نصبح محطّ اهتمام الجميع ونصبح مثالاً للخبرات، وقدوة لغيرنا، ولا ننفع أنفسنا فحسب، ولكن ننفع غيرنا أيضاً بما نقوم به