الرياضة والصحة

أصبحت التكنولوجيا مهمه في البداية كونها توفر الراحة للجميع؛ وذلك بسبب الآلات التي تحلّ محلّ الإنسان. وأصبح التحكّم بها عن بُعد بدون بذل أي جهد بدني.

كلّما تقدّم الرجال والنساء في العمر كلّما حدثت لهم تغييرات على مستوى اللياقة البدنية. فالرجل في الأربعين من عمره يصبح أكثر وزناً وعضلاته أضعف وتحتاج إلى الكثير من الوقت للاستشفاء. والنساء ينقطع لديهن الطمث ويصبح الجسم أكثر وزناً وتظهر الترهلات في جميع أنحاء الجسم. وتتفاقم هذه التغيرات عند الإهمال في ممارسة التمارين الرياضية، بحيث أنّهم يظنون أن الوقت أصبح متأخراً للحصول على جسد جذاب ورشيق وعضلات متوافقة.

اقيمت الألعاب الأولمبية القدمية لأول مرة عام 776 ق.م في عهد الإغريق اليونانين القدامى وما كان يسمح للنساء في ذلك الوقت بممارسة الرياضة، والمشاركة بالألعاب الأولمبية حيثُ كان ذلك غير مرغوب فيه كما كان لا يسمح لهن أيضاً بمشاهدة الرِجال أثناء المسابقات، وكان يسمح للنساء في ذلك غير مرغوب فيه كما كان لا يسمح لهن أيضاً بمشاهدة الرِجال أثناء المسابقات، وكان عقاب من تجرؤ على مخالفة تلك العادات هو الموت.

حتلّ اللعب والرياضة أهمية كبرى لدى الأطفال، فممارسة الرياضة تُعتبر من أهم العادات والتي يجب الحرص عليها وعلى ممارستها.

الحمل يؤدي إلى حدوث تغيرات في الجسم والمشاعر، ويساعد أيضاً على منع آلام الظهر، الأوضاع غير سليمة للجسم، الشد العضلي للظهر والساقين والرِجلين، وزيادة الوزن. والرياضة تجهز الجسم للمجهود البدني الذي سيقوم به خلال المخاض. ولكن من المهم إستشارت الطبيب قبل البدء في أي برنامج رياضي. يُستحسن للمرأة الحامل مُمارسة الأنشطة الرياضية مع احترام قواعد بسيطة واتّخاذ الاحتياطات اللَّازمة حسب فترة الحمل وحالة الحامل،

وهذه الطريقة من التدريب شائعة الاستعمال في مراكز التدريب للناشئين في الأندية والهيئات الرياضية المختلفة، وتستخدم هذه الطريقة في مرحلة الإعداد وتهدف إلى تنمية وتطوير القوة العضلية والتحمل والسرعة والرشاقة.

تتراكم الدهون حول المعدة أو الكرش نتيجة العادات الغذائية الخاطئة، منها تناول كمية كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة، بدلاً من تقسيمها إلى عدة وجبات أو تناول مقدار كبير من السعرات الحراريّة يفوق حاجة الجسم، بالإضافة إلى قلّة الأشطة الرياضية اليومية للفرد. ولا يقتصر تأثير الدهون على الشكل الخارجي غير اللائق وغير المحبب، إنّما تضر بصحة الفرد؛ وذلك بسبب الضغط دهون المعدة على الأعضاء الداخلية، مثل الكبد والبنكرياس. وبذلك تزيد احتمالية إصابة الفرد بمرض السكري وأمراض القلب.

تُعدّ الدراجة الثابتة أحد أهم الآلات الحديثة التي صمّمها العقل البشري لحل مُشكلة العصر التي يعاني منها الكثير من البشر حول العالم، وهي مشكلة السُّمنة أو الزيادة في الوزن، حيث تساعد على حل هذه المشكلة من خلال المجهود البدني والرياضي، وتُعد بديلاً صناعياً عن ركوب الدّراجة في الخارج حيث تُتيح ممارستها في المنزل أو المكتب وفي أي وقت ما.

مرض السكري يعني زيادة نسبة السكر بالدم وذلك بسبب نقص الانسولين بالدم، ويعد الانسولين مسؤل عن توزيع السكر إلى خلايا الجسم، ونتج الانسولين من الخلايا التي توجد في البنكرياس. ويستخدم هذا السكر في إنتاج الطاقة.

لاكتئاب النفسي هو مرض يؤثر بطريقة سلبية على طريقة الحياه من تفكير واحساس وشعور، حيثُ يصيب هذا المرض الجميع بدون استثناء. ويعاني الشخص المكتئب من التصرف بطريقة سلبية ينعزل عن الناس، الشعور بالاحباط، عجم التمتع بمباهج الحياة، الشعور بالقلق الدائم، الشعور بالعصبية، كثير التشاؤم، مواجهة صعوبة في النوم أو كثرتهُ، فقدان الشهية، الافراط بالأكل بشكل مبالغ، وسرعة التعب من اقل مجهود بدني. ويصاب الاشخاص بهذه الاعراض ما بين 24-44 سنة

تعمل الرياضة على تعزيز حركة المعدة وهضم الطعام وذللك بشكل سليم ومثالي وتعمل على تقليل اضطراب الهضم بالمعدة.

أنّ ممارسة أي نوع من التمارين الرياضية عادة ما يتبعها الآلآم واحتقان في العضلات. فيتم الأحساس بهذا الألم عند الاستيقاط في الصباح بعد ممارسة التمارين الرياضية المكثفة، بحيث تتغلب هذه الآلآم على اللاعب وعدم قُدرتهُ على أداء الأعمال اليومية أو ممارسة تمارين رياضية مرة أخرى. ويتعرض الكثير منَّا لتشنجات عضلية قد تتسبب في الألم والأوجاع والقلق وذلك نتيجة لعوامل متنوعة سواء بالنوم في وضعيات خاطئة أو القيام بتمارين قاسية بعد فترة من الانقطاع عن التدريبات، وتراكم التعب والإجهاد اليومي المستمر بحيث يعمل على إضعاف العضلات وتعرضها للشَّد والتشنج.

تُعدّ ممارسة الرياضة شيء مفيد صحيّاً وبدنياً حيث أنّ المواظبة على أداء التمارين الرّياضية البسيطة يومياً تؤدّي إلى الحفاظ على الصحّة العامة وكما تحافظ على الّلياقة البدنية والرّشاقة حيث أنّ الرياضة تتطلّب بذل المجهود الذي يعمل على حرق السعرات الحرارية وبالتالي حرق الدهون وإنقاص الوزن.

يشكو كثير من الأفراد من نحافة أجسامهم، ومع أنّ حالتهم الصحية عادة ما تكون أفضل ممن يعانون من السمنة إلا أن حالتهم النفسية تكون سيئة ويبذلون جهوداً كبيرة في استخدام الوسائل المختلفة لزيادة وزنهم، ومنها تناول وجبات غنية بالسعرات الحرارية ويقبلون على تناول المواد النشوية بكميات كبيرة، ولكن دون فائدة، ولكن الأسوأ من هذا كله هو امتناع معظمهم عن مزاولة الرياضة تحاشاً لبذل المزيد من الطاقة فتزداد لديهم النحافة. ويزيد لديهم الضعف ونقص الحيوية.

يذهب الجميع للنوادي الرياضية لتحقيق غايات وأهداف مثل تنحيف الجسم والمحافظة على الوزن المناسب وأكتساب الصحة والقضاء على السمنة. فالأشخاص بشكل عام يحتاجون إلى ممارسة الرياضة لما لها من مردود مفيد للجسم على الناحية النفسية والبدنية والعقلية والأجتماعية.

أنّ أجسامنا لا تختزن اللياقة البدنية لذا يجب الاستمرار في النشاط والتدريب بعد الاعتزال وطول عمر الشخص، ولأن أجسامنا دائماً في تجدد مستمر، وخلايانا فإنها تتجدد، وكل خلية في أجسامنا تحتاج إلى تدريب وعناية، لذا يجب أن يستمر الأبطال في التدريب الرياضي بعد الأعتزال، وربما بدرجة أقل من تلك التي كانو يتدربوا بها أثناء اشتراكهم في البطولات، لأنّ الأستمرار في ممارسة الرياضة من أجل الصحة يُعدّ أمراً ضرورياً لهم.

خلق الله أجسامنا للحركة والعمل والأنتقال من مكان لآخر، وبني التركيب الإنساني من عظام ، مفاصل، وعضلات، أعصاب، عضلات القلب، والجهاز التنفسي. تنقبض العضلات فتشد على العظام فتحركها من مناطق التمفصل أو ينتقل عضو أو أكثر من الجسم أو ربما الجسم كلهُ، فهذا التركيب الذي خلق من أجل الحركة ويتلف وتصيبهُ الأمراض إذا يستغل فيما خلقهُ الله لهُ وهو الحركة، فجميع أجزاء الجسم أن لم تتحرك تضمر وتموت.

خلق الله أجسامنا للحركة والعمل والأنتقال من مكان لآخر، وبني التركيب الإنساني من عظام ومفاصل وعضلات، تنقبض العضلات فتشد على العظام فتحركها من مناطق التمفصل أو ينتقل عضو أو أكثر من الجسم أو ربما الجسم كلهُ، فهذا التركيب الذي خلق من أجل الحركة ويتلف وتصيبهُ الأمراض إذا يستغل فيما خلقهُ الله لهُ وهو الحركة، فجميع أجزاء الجسم أن لم تتحرك تضمر وتموت.

السُّمنة تعني زيادة مفرطة في كميات الدهون التي تتراكم بالجسم فتزيد من وزن الشخص وتُغير من مكونات جسمهُ بما يجعلهُ مريضاً بالسمنة، وأنّ السمنة تُعد مرضاً التى يحذر منها الأطباء وهي تعني أنّ الشخص لديه شراهة لتناول كميات كبيرة من الطعام بكميات متزايدة أكثر مما يتتطلب الجسم والمجهود البدني الذي يقوم به.

لا بد من تناول وجبة الإفطار والالتزام بممارسة الرياضة للصحة العامة؛ حيث أكد جميع المختصين والأطباء على أنَّ الأفراد الذين يحرصون على تناول وجبة الإفطار قبل القيام بالأنشطة الرياضية هم الأكثر استفادة من الأفراد الذين لا يتناولون وجبة الإفطار قبل القيام بالأنشطة الرياضية؛ حيث أنَّ تناول وجبة الإفطار يؤثر بشكل إيجابي على الجهاز الهضمي؛ حيث يزيد من كفائته، ويؤدي إلى هضم سريع للطعام طوال اليوم.

إن ممارسة الأنشطة الرياضيّة لها الدور الأكبر والأهم في حياة كل إنسان؛ حيث أنَّ ممارسة الأنشطة الرياضية تعمل على زيادة اللياقة البدنية، المحافظة على الصحة العامة، الحد من الأمراض المزمنة، وأيضاً تؤدي ممارسة الرياضة إلى الوصول إلى الجسم المثالي.

الرياضة هي مجهود بدني يقوم به الفرد للوصول إلى هدف معين، عن طريق القيام بجميع المهارات والهوايات التي يتمتع الفرد بممارستها، وهنالك العديد من الأهداف من ممارسة الرياضات المختلفة، أهمها الحفاظ على الصحة العامة، استثمار الوقت للصحة العامة، المنافسة، الترفية، وتحسين المهارات.

يعتبر المشي من الأنشطة الرياضية البسيطة التي يسهل ممارستها في أي وقت وأي مكان؛ حيث أنَّها لا تشكل أيّ نوع من أنواع الخطر على جسم الفرد؛ حيث نعلم جميعنا أنَّ الفرد لا يحتاج إلى أي أدوات أو معدات للقيام بعملية المشي. يعتبر المشي من أهم الطرق للحفاظ على صحة الإنسان من المشاكل والأمراض، ورفع كفاءة الفرد البدنية بشكل ملحوظ.

رياضة المشي تُعَدّ من أنواع الرياضات التي يمكن أن يمارسها الإنسان في كل مكان وزمان، إذ يمكن أن يمارسها الإنسان في الشارع أو الحديقة أو البيت، ويستطيع الإنسان ممارستها في جميع الأعمار سواء كان صغيراً أو كبيراً. تعود رياضة المشي على الإنسان بالعديد من الفوائد رغم أنَّها سهلة وبسيطة واقتصادية لا تكلف الفرد شيئاً إلا أنَّ فوائدها عظيمة فهي تحمي الإنسان من العديد من المشاكل الصحية التي يمكن أن تواجهه مثل أمراض القلب، الضغط ومرض السكري.

تعتبر ممارسة رياضة المشي من أبسط أنواع الرياضات التي يستطيع الفرد القيام بها في كل مكان وزمان؛ حيث يستطيع أن يقوم بها الشخص في جميع الأماكن الآمنة كالأرصفة أو الحديقة أو البيت أو الشاطئ، ويمكن أن يمارسها الفرد في جميع الأعمار سواء كان صغيراً أو شاباً أو كبيراً. تعود ممارسة رياضة المشي على الإنسان بالعديد من الفوائد رغم أنَّها سهلة وبسيطة واقتصادية لا تكلف الفرد شيئاً إلا أنَّ فوائدها عظيمة فهي تعمل على حماية الإنسان من العديد من المشاكل الصحية التي يمكن أن تواجهه مع تقدم العمر مثل أمراض القلب، الضغط، هشاشة العظام ومرض السكري.

إن ممارسة الأنشطة الرياضية لها الدور الأكبر في رفع كفاءة الفرد وتحسين الصحة العامة، ولا بد من التنويه على أن القيام بممارسة الرياضة على المدى الطويل وبشكل منتظم يُعَدّ من أهم الوسائل للصحة العامة، الوقاية من الأمراض المزمنة، وتحسين جميع عناصر اللياقة البدنية.

يقوم الكثير من الأشخاص قبل ممارسة الأنشطة الرياضية بشرب الماء، ثم ارتداء الملابس الرياضية والحذاء الرياضي المناسب، ثم البدء بممارسة الأنشطة الرياضية لكن هناك شيء مهم جداً لا بد من التنويه له وهو شرب القهوة قبل ممارسة الرياضة؛ حيث أنَّه من المعروف أنَّ القهوة هي من أكثر المشروبات المفضلة والمحببة من قبل الجميع وفي كل أنحاء العالم حلوة كانت أو مُرة؛ لكن لا بد من التأكيد على شرب كميات معتدلة منها وتجنب الإكثار من شربها، وهنالك الكثير من المنافع لشرب القهوة قبل ممارسة التمارين الرياضية؛ حيث أنَّها تعمل على رفع كفاءة الجسم بشكل عام وزيادة نسبة النشاط والتركيز؛ بسبب احتواء القهوة على الكافيين، والكافيين يعطي طاقة للجسد والعقل للقيام بجميع المهام بدون تعب.

يريد العديد من الأشخاص تنزيل وزنهم؛ ولحدوث ذلك لا بد أن يتم حرق العديد من السعرات الحراريّة بصورة أكبر من السعرات التي يكتسبها الجسم من الأكل للوصول إلى جسم رشيق ونحيف؛ لذلك إنَّ القيام بالأنشطة الرياضية له الدور الأكبر في مساعدتك للوصول إلى هدفك.

تُعتبر السمنة من أبرز المشكلات التي تقلق الفرد، وتجعله في بحث دائم عن حلول لها عن طريق قيامه باتباع الحميات الغذائية، وممارسة الأنشطة والتمارين الرياضية.

لا بد من التنويه على أنه لدى الأفراد في النادي الرياضي هنالك بعض القوانين أو العادات الرياضية التي تعد بمثابة القوانين التي يمارس بها الأفراد التمارين على أساسها.