مال وأعمال

من المعلوم أن عملية تقييم الأداء تحتاج إلى الكثير من المعلومات والبيانات المتعلقة بنشاط المنتجات الإنتاجية لاحتساب المؤشرات التي يتم استخدامها للغرض المذكور.

يتم تعريف دورة المبيعات من خلال حركة المنتج من الشركة إلى العميل، من خلال التفاعل بين ممثل الشركة والعميل، حيثُ أنّهُ تستغرق بعض دورات المبيعات

عادةً ما تعمل المؤسسة الصناعية ضمن إطار الاقتصاد الوطني للبلد المعني فإن جميع السياسات الاقتصادية التي ينتهجها البلد المعني تترك آثارها على مستوى أداء وانجاز المنشآت الصناعية سلباً وإيجاباً.

بعد القيام بعملية حساب المؤشرات النسب الخاصة بعمليات تقييم الأداء، وتحديد قدرة المؤسسات على تنفيذ خططها بكفاءة وفاعلية يتم تقييم كفاءة المنشآت والاستناد إلى مؤشرات التقييم المتنوعة.

إنّ منح موظفي المبيعات لديك فُرصة لكسب مكافآت من المُمكِن أن يُحفّزهم على العمل بجدية أكبر لزيادة الإيرادات، ومن المُمكِن أن يؤدي أيضاً إلى نتائج عكسية

إن الهدف الأساس من استخدام المؤشرات المالية لتقييم الأداء؛ تقييم أداء الشركات الصناعية تقيماً موضوعياً لجوانب عديدة من جوانب نشاطها مثل قوتها وقابليتها على تحقيق الأرباح والعوائد على استثماراتها.

فيما يخص مؤشر الإنتاجية فإنه يعكس مدى كفاءة المنشأة في استغلال الموارد الاقتصادية لأنه يُمثل العلاقة بين الإنتاج وبين كمية الموارد المستخدمة في العملية الإنتاجية.

يقصد بذلك تقدير مدى تكرار وقوع حدث معين ويقاس منسبة عدد المرات المختلفة لوقوع الحدث إلى العدد الكلي لإمكانية وقوع الحدث.

يقصد بتحليل الحساسية قياس آثار التغيرات التي من الممكن أن تحدث في مدخلات ومخرجات المشروع الاستثماري خلال عمرة الإفتراضي على جدوى الاقتصادية أو ربحية المشروع.

فتحليلات نقطة التعادل من أهم الخطوات التي يتم القيام بها عند إعداد دراسة الجدوى للمشاريع، والتي يتم القيام بها من خلال جهات معنية ومتخصصة للوصول إلى قرار نهائي يخص كفاءة المشروع الاستثماري.

وكلما انخفضت نقطة التعادل كلما ارتفعت فرص المشروع الاستثماري بالنجاح وفي تحقيق الأرباح وتقليص حجم الخسائر.

تتميز المشاريع الاستثمارية بقددرتها التنافسية العالية سواء على الصعيد المحلي أو على الصعيد الدولي، وتعتمد المشاريع الاستثمارية بشكل كبير على التنافس بين الأفراد وبين المؤسسات والشركات الصناعية.

العديد من المبادئ الأساسية والمهمة التي تعتمد عليها عملية التخطيط المالي وعملية كتابة الخطة المالية، فلا بد من وجود مبادئ وقواعد خاصة يتبعها الشخص الذي يقوم بكتابة الخطة.

تعمل الخطة الإنتاجية على تقديم العديد من التسهيلات للعاملية في المؤسسات الصناعية وفي الشركات الإنتاجية بشكل عام، وهي تُساعد المؤسسات والشركات على الالتزام بالأهداف الموضوعة.

تعتمد عملية كتابة الخطة الإنتاجية على مجموعة من الخطوات الرئيسية، الخاصة بمنهجية إدارية متكاملة تبدأ من عملية تخمين كمية المواد والمنتجات التي سوف يتم إنتاجها وصولاً إلى شكل المنتج النهائي.

تحتوي الخطة الإنتاجية على مجموعة من المراحل والتي من خلالها تستطيع المؤسسة تنفيذ أعمالها وكذلك تحقيق الأهداف المرجوة.

تُعتبر الخطة الإنتاجية بأنها الدراسة القياسية والتحليلية التي يتم القيام بها قبل البدء بعملية تنفيذ الإنتاج والأوامر الإنتاجية، من خلال استخدام أفضل الأساليب والطرق والوسائل بالإضافة إلى حصر التكاليف إلى أدناها.

تُنظِّم الشركات وحداتها التسويقية بما يتماشى مع أهداف العمل والموارد المُتاحة، حيثُ أنّهُ يعكس تنظيم وحدة التسويق أيضاً دور وأهمية التسويق داخل الأعمال

إنّ خطة الشركة هي الاستراتيجية العامة التي تُحلِّل وتَحكُم وتُوجِّه الشركة أو المنظمة، حيثُ أنّهُ تندرج جميع الوحدات الوظيفية، بما في ذلك التمويل والعمليات

غالباً ما يكون النجاح نتيجة العمل الجاد والتخطيط الجيّد، حيثُ أنّهُ تدخل العديد من العناصر الأساسية في تطوير شركة أو منظمة ناجحة

العديد من العوامل التي تؤثر في عملية التخطيط المالي والتي تُشكل فرق في عملية اتخاذ القرار المالي. ومن أهم هذه العوامل.

يُعتبر المحافظة على أموال المؤسسة، الهدف الأساسي الذي تسعى المؤسسات إلى تحقيقه من خلال الخطة المالية التي يتم القيام بكتابتها وتحريرها هو توفير مقدار معين من السيولة المالية.

تتمتع شركات الاستشارات الإدارية بِفُرص نمو كبيرة حيثُ تقوم الشركات بإعادة الهيكلة والتكيف مع ظروف السوق المُتغيرة بعد الركود، وفقاً لشركة الأبحاث (IBISWorld)

وهو وضع خاص من الابتكار، وذلك حين يكون الشيء الجديد جديدة على الفرد و على المنظمة وعلى المجتمع ككل، وعبارة عن نشاط يقود إلى إنتاج يتّصف بالجدّة والأصالة والقيمة بالنسبة لمجتمع.

تُعتبر الخطة المالية البديلة أحد أنواع الخطط المستخدمة في  حال حدوث أمر معين لم يكن بالحسبان، أو لم تكن المؤسسة تتوقع حدوثه، وعادةً ما يكون أمر سلبي أو أمر سيئ لا يكون مرغوب به من قِبل المؤسسة.

هُناك عدد من العوامل التي تؤثر على نجاح خطة التسويق الاستراتيجية، لكن لا شيء أكثر أهمية من الفهم الشامل للسوق المُستهدف، وتحديد أهداف وغايات واضحة وقابلة للقياس

تم تصميم التسويق الإداري على المستوى الاستراتيجي لتحديد الجماهير الرئيسية التي ترغب المنظمة في الوصول إليها والأدوات والرسائل الأكثر مُلاءمة

إحداث تطوير كامل في المناخ السائد في المنظمة، مع الاهتمام خاص على رفع فعالية جماعات العمل فيها، ويكون بمساهمة مستشار أو خبير في التغيير الذي يقوم بإقناع أعضاء المنظمة بالأفكار الجديدة. 

يجب أن يكون هنالك تعاون بين الجهات الحكومية وجميع الأفراد العاملين في المجتمع؛ لغايات تحقيق التنمية وتحسين جميع الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية.

إنّ الاتصالات التسويقية هي عنصر حاسم في أيّ أنشطة تسويقية، حيثُ أنّهُ سيضمن الاتصال التسويقي الفعّال نقل الرسائل الصحيحة إلى الجماهير المُناسبة