الرياضة والصحة

لا بد من التنويه على أن ممارسة الأنشطة الرياضية قبل وجبة السحور من ساعة إلى ساعتين مهمة جداً، وتعود على جسم الأفراد بالعديد من الفوائد. إن ممارسة الأنشطة الرياضية قبل السحور تناسب جميع الأفراد بغض النظر عن العمر أو الجنس أو الحالة الصحية، ولا بد من التنويه على أنها تعد من أنسب الرياضات لمرضى السكري، مرضى الكلى، الأفراد الذين يعانون من مشاكل فقر الدم، مشاكل الجهاز الهضمي، والعديد من المشاكل الأخرى.

أكدت جميع الدراسات على أهمية ممارسة الأنشطة الرياضية الهوائية في الهواء الطَّلق، على سبيل المثال: الجري، الهرولة، والعديد من الرياضات الهوائية الأخرى؛ لكن لا بد من التنويه على أنَّه بسبب انتشار الأمراض المعدية خصوصاً في فصل الشتاء أصبح الناس يَخشون الخروج من المنزل لممارسة الرياضة.

إنَّ ممارسة الأنشطة الرياضية بشكل عام تُعَد من أكثر الأمور المهمة التي من الممكن أن يقوم بها الفرد، ومع قدوم شهر رمضان الفضيل يمكن أن يقوم الفرد باستغلال الفرص المتاحة لممارسة الأنشطة الرياضية واتباع الحميات الغذائية السلمية.

يواجه العديد من الأفراد عدم القدرة على الالتزام بممارسة التمارين الرياضية؛ حيث أن اتخاذ قرار الذهاب إلى النادي أو البدء بممارسة الرياضة في البيت هو أمر صعب للبعض. لا بد من التنويه على أهمية ممارسة الرياضة فترات الصباح؛ حيث أكدت الدراسات أن الأفراد الذين يقومون بممارسة الرياضة في فترة الصباح هم أكثر التزاماً من الأفراد الذين يقومون بممارسة الرياضة في الأوقات الأخرى.

يقوم العديد من الأفراد بالذهاب إلى ممارسة الرياضات الهوائية، على سبيل المثال: الجري، الهرولة، والمشي. ويفضل العديد من الأفراد الذهاب للقيام بهذه الرياضات الهوائية صباحاً؛ وذلك بسبب الأجواء اللطيفة والهادئة التي تكون في فترة الصباح.

يتساءل العديد من الأفراد عن المشروبات التي تمد الجسم بالطاقة، والتي يمكن أن يقومو بشربها قبل البدء بممارسة الأنشطة الرياضية؛ حيث أن ممارسة الأنشطة الرياضية تتطلب من الفرد بذل الجهد والطاقة.

يقوم بعض الأفراد بالعديد من الأمور اليومية غير الصحية، التي تؤدي إلى تراكم السموم في جسم الأفراد على سبيل المثال: تناول الأطعمة والمشروبات غير الصحية، تراكم الأتربة في المنازل، والعديد من الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى تراكم السموم في جسم الفرد.

إنَّ اتخاذ الفرد قرار الاشتراك بالنادي الرياضي وممارسة الأنشطة الرياضية يوماً بعد يوم بانتظام واستمرار ليس بالأمر السهل؛ حيث لا بد من التنويه على أنَّ هنالك أسباب تُحفز الأفراد للذهاب على النادي الرياضي والاستمرار بالاشتراك بهذا النادي لفترات وسنوات طويلة.

يقوم العديد من الأفراد بممارسة الرياضة والذهاب إلى النادي الرياضي. يوجد في النادي الرياضي العديد من الأجهزة الكهربائية التي يتم استخدامها لأهداف مختلفة على سبيل المثال: تنزيل الوزن والدهون المتراكمة في الأماكن الغير مرغوب بها، الوقاية من الأمراض المزمنة، والعديد من الأهداف المختلفة من فرد إلى آخر.

يمارس العديد من الأفراد الأنشطة الرياضية باستمرار وانتظام في جميع الأوقات؛ حيث أنهم معتادون على ممارستها في جميع الظروف مهما كانت.

لا بد من التنويه على أن الجلطة الدماغية أو القلبية هي عبارة عن انسداد يحدث في الشرايين، وصعوبة وصول الدم إلى القلب أو الدماغ.

إنَّ مفهوم الرشاقة والوصول إلى جسم نحيف ومعتدل عن طريق الرياضة، يُعَد من أهم الطموحات والأهداف التي يريد أن يُحققها بعض الأفراد.

لا بد من التنويه على أن هنالك العديد من المشاكل التي من الممكن أن يعاني منها الأفراد في هذا العصر، من أكثر الأمراض والمشاكل شهرة في هذا الزمان هو مرض السمنة. تعد السمنة مشكلة كبيرة تتميز بزيادة نسبة كبيرة من الدهون في جسم الإنسان، ولا بد من التنويه على أن مؤشر كتلة الجسم يكون أكثر من ثلاثين.

يريد العديد من الأشخاص تنزيل وزنهم؛ ولحدوث ذلك لا بد أن يتم حرق العديد من السعرات الحراريّة بصورة أكبر من السعرات التي يكتسبها الجسم من الأكل للوصول إلى جسم رشيق ونحيف؛ لذلك إنَّ القيام بالأنشطة الرياضية له الدور الأكبر في مساعدتك للوصول إلى هدفك.

لا بد من تناول وجبة الإفطار والالتزام بممارسة الرياضة للصحة العامة؛ حيث أكد جميع المختصين والأطباء على أنَّ الأفراد الذين يحرصون على تناول وجبة الإفطار قبل القيام بالأنشطة الرياضية هم الأكثر استفادة من الأفراد الذين لا يتناولون وجبة الإفطار قبل القيام بالأنشطة الرياضية؛ حيث أنَّ تناول وجبة الإفطار يؤثر بشكل إيجابي على الجهاز الهضمي؛ حيث يزيد من كفائته، ويؤدي إلى هضم سريع للطعام طوال اليوم.

الرياضة هي مجهود بدني يقوم به الفرد للوصول إلى هدف معين، عن طريق القيام بجميع المهارات والهوايات التي يتمتع الفرد بممارستها، وهنالك العديد من الأهداف من ممارسة الرياضات المختلفة، أهمها الحفاظ على الصحة العامة، استثمار الوقت للصحة العامة، المنافسة، الترفية، وتحسين المهارات.

وفي الأوقات الأخيرة ازدادت نسبة الإصابة بالسكتات القلبية نتيجة التعرض لصدمة نفسية أو عاطفية وقد اصبح من الضروري إيجاد طريقة للتخلص من الطاقة السلبية والقلق والتوتر الذي يضّر بصحتُنا ونستبدلهُ بطاقات إيجابية واسترخاء تام.

ممارسة الرياضة مهمة جداً لمرضى السكري فهي تحسن عمل الإنسولين وباستطاعتها الحد من الحاجة إلى استعمال الأدوية ولكن عليهم الحذر والقيام بها بالطريقة الصحيحة والرياضة والحة هي عملة واحدة بالنسبة للجميج ومرضى السكري فبالإضافة إلى الفوائد المعروفة لممارسة الرياضة مثل بناء وتقوية العضلات وحماية القلب والرئتين،

إن رياضة الجري هي رياضة بسيطة وتفيد الجميع، وهي رياضة تؤدي إلى تشغيل جميع عضلات الجسم خصوصاً القدمين، عند قيام الفرد بالجري بشكل مستمر يصل الفرد إلى جسم رشيق ومثالي، ويتخلص الفرد من الطاقات السلبية التي تأتي من ضغوطات العمل والدراسة.

تتراكم الدهون حول المعدة أو الكرش نتيجة العادات الغذائية الخاطئة، منها تناول كمية كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة، بدلاً من تقسيمها إلى عدة وجبات أو تناول مقدار كبير من السعرات الحراريّة يفوق حاجة الجسم، بالإضافة إلى قلّة الأشطة الرياضية اليومية للفرد. ولا يقتصر تأثير الدهون على الشكل الخارجي غير اللائق وغير المحبب، إنّما تضر بصحة الفرد؛ وذلك بسبب الضغط دهون المعدة على الأعضاء الداخلية، مثل الكبد والبنكرياس. وبذلك تزيد احتمالية إصابة الفرد بمرض السكري وأمراض القلب.

تُعدّ الدراجة الثابتة أحد أهم الآلات الحديثة التي صمّمها العقل البشري لحل مُشكلة العصر التي يعاني منها الكثير من البشر حول العالم، وهي مشكلة السُّمنة أو الزيادة في الوزن، حيث تساعد على حل هذه المشكلة من خلال المجهود البدني والرياضي، وتُعد بديلاً صناعياً عن ركوب الدّراجة في الخارج حيث تُتيح ممارستها في المنزل أو المكتب وفي أي وقت ما.

كلما تقدم الرجال والنساء في العمر كلما حدثت لهم تغييرات على مستوى اللياقة البدنية. فالرجل في الأربعين من عمره يصبح أكثر وزناً وعضلاته أضعف وتحتاج إلى الكثير من الوقت للاستشفاء. والنساء ينقطع لديهن الطمث ويصبح الجسم أكثر وزناً، وتظهر الترهلات في جميع أنحاء الجسم. وتتفاقم هذه التغيرات عند الإهمال في ممارسة التمارين الرياضية، وبحيث أنّهم يظنون أن الوقت أصبح متأخراً للحصول على جسد جذاب ورشيق وعضلات متوافقة.

صعود ونزول الدرج: يُعتبر صعود ونزول الدرج من أهم الرياضات في وقتنا الحاضر، فهي وسيلة للوصول إلى اللياقة البدنية في مختلف الأماكن ودون تكاليف. وإنّ صعود الدرج ونزوله يؤثر في بشكل إيجابياً على المستوى الصحي للأفراد، فإنّ صعود الدرج يُصنَّف كنشاط جسدي قوي لأنّه يُساهم على حرق نسبة عددية كبيرة من السعرات الحرارية في الدقيقة الواحدة، وباستخدام الدرج بدلاً من المصاعد ويُمكن أن يُحدث اختلافاً كبيراً على الصحة مع مرور الوقت.

تُعدّ التمارين الرياضية ضرورية، كما أن الطعام الصحي ضروري حتى يزود الجسم بالطالقة خلال تأدية التمارين الرياضية وحتى ينعم الجسم بالصحة والعافية. ولممارسة التمارين الرياضية فوائد كثيرة منها السيطرة على الوزن، وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، تخفيض نسبة الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، متلازمة الأيض التي ينجم عنها تراكم الكثير من الدهون حول الخصر، ارتفاع ضغط الدم، انخفاض نسبة الكولسترول، وارتفاع نسبة السكر في الدم.

الاستشفاء العضلي: هو مجموعة من العمليات يقوم بها الجسم لإصلاح الأنسجة العضلية التي تم إتلافها بعد تمرين رياضي عالي الكثافة وعنيف، بحيث تقوم بتقليص وتمديد العضله لمدة زمنية معينة، وهذا يسبب ضغط كبير على العضلة ويؤدي إلى تمزقها.

تحدب الظهر: هو استدارة الظهر إلى الأمام بشكل مبالغ، ويمكن أن يحدث في أي سن وأي عمر، ولكنه أكثر شيوعاً لدى النساء المسنات، والذين يمارسون الرياضة بشكل خاطئ. ويحدث تحدب الظهر المرتبط بالعمر بسبب ضعف في عظام العمود الفقري، مما يؤدي إلى ضغطها، أو تشققها. ويمكن أن تظهر أنواع أخرى من تحدب الظهر لدى الأطفال الرضع، أو المراهقين بسبب تشوه العمود الفقري، أو ضغط عظام العمود الفقري مع مرور الوقت. ويُسبب تحدب الظهر البسيط مشاكل قليلة، بينما يمكن أن تُسبب الحالة الشديدة الألم، والتشويه للعمود الفقري.

تُعدّ عضلة الفخذ من أكبر عضلات الجسم من حيث الطول والحجم. والحفاظ على قوتها من شأنه تأخير الإصابة باضطرابات المشي المصاحبة للتقدّم في السن. وكذالك الحدّ من الإصابات التي يُمكن أن تتعرّض لها الركبة. والجدير ببالذكر أن الالتزام بالغذاء الصحي المتوازن، إضافة لممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم ودوري، من شأنه تقوية هذه العضلة للقيام بمهامها.

الماء يشكل مقدار 60 % من مكونات الجسم، كما يُعتبر من أكبر مكونات الدم، حيث تصل نسبته إلى 90 %، وهو من أكبر من العناصرالمهمّة لوظائف الجسم الحيويّة، وعادةً ما يحصل الجسم على جزء من الماء الذي يحتاجه من خلال الأطعمة ذات المحتوى العالي منه، ولكنّ النسبة الأكبر تأتي من شرب الماء، و من الجدير بالذكر أنّ الجسم يفقد الماء بشكل يومي من خلال التعرق والتبول، لذلك يحتاج لاستبدال الكميات المفقودة بشرب الماء باستمرار ومن الممكن أن يساعد شرب الماء على إنقاص الوزن.

تقوس الظهر هو إنحناء في منطقة أعلى الظهر بالعمود الفقري وتسبب هذا الإنحناء في حدوث خلل بوظائف العمود الفقري وضعفها ؛ وبالتالي سهولة تقوس القامة بعد أن كان وضعها الطبيعي مستقيم، ويٌعاني بعض الأشخاص من مُشكلة الظهر المتقوّس، وهي حالةُ يكون فيها العمود الفقري في أسفل الظهر مُنحياً بشكل مفرط، على الرغم من وجود إنحناء طبيعي في منطقة الرّقبة وأعلى وأسفل الظهر، وذلك للمساعدة على امتصاص الصّدمات، ودعم ثقل الرأس على الجسد، ولكن في هذهِ الحالة يكون الأنحناء قوياً؛ مما يؤدي إلى الضغط الزائد على العمود الفقري، وبالتالي الشعور بالألم الشديد.

عاني العديد من البالغين من تقوس بالساقين حيث تكون الركبتين متباعدتين عن بعضهما البعض أو متلاصقتين ( تقوس للداخل او التصاق الفخذين) كما أنّ درجات تقوس الساقين تكون متفاوتة من مريض لآخر،