العلوم التربوية

العلوم التربويةالتربية الخاصة

تحليل التقييمات النفس تربوية للمصابين باضطراب عجز الانتباه وفرط الحركة

وتتكون التقييمات النفس تربوية عموماً من مقاييس للمقدرة المعرفية والتحصيل الأكاديمي، وإضافة إلى بيانات إفادة المدرس، وفي بعض الحالات تكون هناك مقاييس لتقييم المعالجة السمعية والبصرية.

العلوم التربويةأساليب التدريسمناهج تنمية ذكاء الطفل

الانشقاق العظيم لمنهج منتسوري

تشير ماريا منتسوري إلى أن منهجها التعليمي تعرض للعديد من الانقسامات، إذ تم تقسيمه إلى منهج تقليدي وغير تقليدي، على الرغم من أن العمل بكلا المنتجين قد سارَ باستمرار نحو تطور ونمو الطفل، ومواكبة لتنمية الطفولة المبكرة.

العلوم التربويةأساليب التدريسمناهج تنمية ذكاء الطفل

الأسلوب المتبع في حضانة منتسوري لرفع نتائج الطفل في التعلم

تشير الدكتورة ماريا منتسوري إلى أن حضانة منتسوري ترفع وتكافئ نتائج الطفل من خلال الوظيفة التنفيذية التي تساهم في رفع الإنجاز الأكاديمي في الفصول الدراسية وفي مجالات الحياة اليومية حيث يحصل الأطفال على الوظائف

العلوم التربويةأساليب التدريسمناهج تنمية ذكاء الطفل

ما هو وقت الشاشة وعلاقته بتطور الطفل في منتسوري

تشير ماريا منتسوري إلى أن حلم الآباء هو أن يعيش أطفالهم حياة متوازنة، حيث يقضون الوقت في استكشاف عالمهم من خلال القراءة والجري واللعب والملاحظة والمشاركة والتواصل الاجتماعي، ونعم التعلم من العالم الرقمي أيضًا،

العلوم التربويةأساليب التدريسمناهج تنمية ذكاء الطفل

تدريس مفردات الرياضيات في درس الفترات الثلاثة في منتسوري

الجزء المهم هو أنه عندما ننظم تدريسنا في دروس من ثلاث فترات، فإننا نبحث عن الإكمال بدلاً من التقويم، حيث لا يوجد مقدار محدد من الوقت يجب على الطفل أن يمارس فيه القيمة المكانية قبل أن يتم تقديمه إلى إضافة متعددة

العلوم التربويةأساليب التدريسمناهج تنمية ذكاء الطفل

كيف تختلف مدرسة منهج منتسوري عن مركز رعاية الأطفال العادي

تشير ماريا منتسوري إلى أن هناك فرق أو عدة فروقات بين مدرسة منتسوري ومركز رعاية الأطفال العادي إذا أن مدرسة منتسوري تساعد الطفل على التعلم بوتيرته الخاصة ووفقًا لسرعته الخاصة وتهتم بالتركيز على الأنشطة

العلوم التربويةأساليب التدريسمناهج تنمية ذكاء الطفل

كيفية تأديب الطفل بطريقة انضباط منتسوري الإيجابي

اعتقدت ماريا منتسوري أن سوء السلوك ينشأ من بيئة الطفل وظروفه ومحيطه، والعيوب في الشخصية تختفي من نفسها ولا يحتاج المرء إلى التهديد أو التملق، ولكن فقط إلى تطبيع الظروف التي يعيش فيها الطفل