الأمراض النفسية التي تؤثر على حياة المراهق
ربما يتكون في أذهان الآباء أنّ علامات الحالة أو المرض النفسي السيء، يبدو أمراً شديد الوُضوح، بالتالي يمكن التعرُّف على هذا المرض،
ربما يتكون في أذهان الآباء أنّ علامات الحالة أو المرض النفسي السيء، يبدو أمراً شديد الوُضوح، بالتالي يمكن التعرُّف على هذا المرض،
إنَّ الطّريقة التي يهتم بها المُراهق بنفسه في هذا العُمر وخاصّةً بما يخص صِحته الجسديّة، ستُساعده في الحِفاظ على صحتهِ عندما يكبر.
تُعرف مرحلة المراهقة في علم النفس بأنّها من أصعب المراحل التي يعيشها الفرد، حيث يسُودها الاكتِئاب والإحباط والصُّداع،
إنَّ الحاجة إلى الأَمان والاستقرار مُهمّة للإنسان بشكل عام الشّعور بالأمن النّفسي في مرحلة المراهقة يُعطي الاستقرار والطّمأنينة،
إنّ حل مُشكلة وقت الفراغ كثيراً ما تُساعد الشباب على التكيُّف بضيق الدراسة أو العمل، فيحاوِل عن طريق هواية معينة يمارسها في وقت فراغه أن يتخلص من هذا الضيق
تعرّف بأنها مرحلة يتجاوز فيها الأطفال مرحلة الطفولة ويدخلون في سن المراهقة بسن صغيرة، وهو ما يطلق عليه البلوغ العقلي والنفسي، وليس الجسدي.
ليس لدينا نوع واحد من المراهقة فكل فرد لديه نوع خاص به حسب الظروف الجسمية والاجتماعية والنفسية والمادية و البيئية،
تعد فترة المراهقة من أهم الفترات التي يمر بها الإنسان في حياته، فهي فترة انتقالية وحرجة، ينتقل فيها الفرد من الطفولة إلى الرجولة
إنّ التّدخين ضار، سواء كان المُدخن في سنّ المُراهقة أو في أي مرحلة عمرية أخرى، لكن بالتأكيد هناك تأثير أكبر للتدخين على أجسامِ المُراهقين
يحتاجُ الأبناء في مرحلة المراهقة إلى الإِحساس بالحُب، الحنان، التّقدير، الاحترام، محبة الأُسرة لهم حتى ينشؤوا نَشأةً سليمةً وصحيّةً،
تَقع مَرحلة المُراهقة بينَ مرحَلةِ الطّفولة ومَرحلَة الشّباب، لذلك تَراها تحملُ صفاتٍ من المَرحلتين، لكن تتميّز هذهِ المرحلة بِصعوبة التّعامل مع المُراهق
إنّ الذّكر والأُنثى كلاهُما يمرّان بمراحِل عمريّة مُختلفة، يختِلف من خلالها شكل أجسادهم، تفكيرهم، شخصيّاتهم، سلوكهم، الاثنان يمرّان بمرحلةِ الطّفولة
تتميَّز مرحلة النموّ العقلي من حياة الطفل بتزايُدٍ ملحوظ في الذّكاء وخاصةً إذا استُثمر من قِبل الوالِدين وتمَّ وتوظيفُهُ بما ينفعُهم في حياتهم،
إنّ التَّغيّرات التّي يتعرّض لها المراهق تُولّد عندهُ الكثير من الأُمور التي يرغب بتحقيقها، وبالتالي يواجهُ الكثير من الضوابط والحدود والضغوطات
يرى الكبار أنّ المراهقين ليس لديهم إحساس بالمسؤولية، لا يقدرون قيمة الوقت والمال، تجاهل مشاعر الآخرين حتّى في وقت الأزمات
مرحلة المراهقة، مرحلة التناقُضات والتحديّات بالنسبة إلى المُراهق وأهله، فهو يشعر أنّه يعيش على كوكب مُختلف عن والِديه،
يتساءل الناس جيلاً بعد جيل عن أسباب الكسل الذي يحدث للمراهقين في أيامنا هذه لأن المراهقين في يومنا هذا هم أكثر كسلاً من أي وقتٍ مضى،
تفرض مرحلة المراهقة بطبيعتها كونها مرحلة من مراحل النّمو وتكوين الذات والأفكار، طرق وأساليب مُعينة في التّفكير ووجهة نظر خاصة تجاه كل المجالات الموجود في الحياة
إنّ أهمية المراهقة في حياة الإنسان، دفعت العديد من الباحثين النفسيين والاجتماعيّين إلى الاهتمام الكبير بدراستها، معرفة خصائصها ومميزاتها،
اضطراب المسلك لدى المراهقين هو حالة تتطلب اهتمامًا متخصصًا للتعامل معها بشكل فعّال. من خلال العلاج النفسي، والأدوية، والتوجيه السلوكي
إنّ انخفاض مستويات اللياقة البدنيّة وزيادة مؤشر كتلة الجسم، أمر شائع بين المُراهقين في جميع أنحاء العالم. حذرت عدة دراسات من المشاكل التي تواجه المُراهقين
يعاني الأشخاص المُصابون بمرض التوحُّد من عدم القُدرة على فهم طريقة تفكير الأشخاص من حولهم، إحساسهم بالمشاعر
أدَّى تطور التكنولوجيا وظهور الأجهزة الذكيّة المحمولة، إلى التأثير بشكل سلبي على العلاقات الاجتماعية والتنمية الاجتماعية للمراهقين والأطفال والبالغين
إنّ اكتئاب المراهقين مشكلة نفسية خطيرة تُسبب شعور دائم بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة، فهي تؤثر في طريقة تفكير المراهقين وشعورهم وسلوكهم،
مُعضلة الحب بين المراهقين تُطرح في كلّ المجتمعات وفي كل الأوقات، هي كثيرة الحُدوث بالطّبع فالحُب شعور لا يمكن التّخلِّي عنه، إنّ الإنسان يستطيع تمييز مشاعر
يعتبر الآباء أبنائهم المراهقون مثل القنبلة الموقوتة، التي قد تنفجر في أيّ لحظة وتسبب لهم المُشكلات التي لا حصر لها.
منذ تيسَّر حصول المراهقين على هواتف ذكية واستخدامهم لها بدون رقابة فعلية، بات أبناؤنا و بناتنا يُشاركون في وسائل التواصل الاجتماعية بشكل يومي
يمكن للآباء والمربين مساعدة المراهقين في تجاوز هذه المرحلة الحرجة بنجاح وبناء أسس قوية لمستقبلهم.
من المعلوم أنّ المراهق يسعى إلى تحديد هوّيته وينتابه قلق شديد تجاه مُستقبله، فهو يُريد الخروج من سلطة الأهل والتبعية الأبوية،
يرى الكثير من الأخصائيين النفسيين أنّ التغيرات التي تظهر عند المراهق في سن المراهقة ومع بُلوغه، تجعلُه قادراً على القيام بالكثير من الأُمور