تقوم بالعديد من الوظائف المهمة، منها مُساندة الرأس الذي يبلغ وزنهُما يقارب 5 كيلو غرامات، كما أنّ عضلات الرّقبة تساعد على إتمام عملية بلع الطعام، التكلم، وتحريك الرأس بعدة إتجاهات، وتحمي الرقبة والأعصاب. وكما أن الرياضين من أكثر المعرضين لتشنجات الرقبة وخاصة بعد ممارسة التمارين الرياضية العنيفة. أو ممارستها بدون إحماء وتسخين عضلات الجسم عامة وعضلات الرقبة خاصة.
يركز الكثير من الرياضين على ممارسة تمارين الساق بشكل يومي وضمن روتين مكثف، وذلك لاعتمادهم بشكل كبير على قوّة الساقين وقدرتهما على التحمُّل مثل رياضة كرة القدم ورياضة الجري ورياضة الوثب الطويل وغيرها الكثير. كما ينصح تأدية تمارين الساقين بتكرارات متعددة وحسب قدرة الساق على التحمل، ويتم زيادة التكرارات بشكل تدريجي للرفع من قوة الساقين وقدرتهما على التحمُّل.
خلع الكتف هو خلع جزئي للكتف عندما يخرج مفصل الكتف جزئياً قبل الإنتقال، والكتف هو المفصل الأكثر تنقلاً في الجسم، ولديهِ مجموعة مذهلة من الحركة حيثً يسمح لك كتفك برفع ذراعكَ العلوي إلى الخارج وتدويرهُ خلف الرأس والظهر والوصول إلى اتجاهات متعددة،
يعود تاريخ الباركور ل دايفد بيل حيث كان يمارس مجموعة من النشاطات البدنية خلال التحاقهُ بالجيش الفرنسي والتي من ضمنُها الفنون القتالية، وحاول اقتباس تلك المهارات البدنية إضافة إلى تأثرهُ بوالده العسكري، فقام ببلورة وتطوير تلك المهارات إلى أن توصل في إبتكار ما يعرف برياضة الباركور. ومع مرور الوقت تمكن الترايسور من تطوير الباركور الذي بقى إلى يومنا هذا.
أنّ تقسيم عضلات البطن تعتمد على المدة اللازمة لتقسيم عضلات البطن على مدى التزام الفرد بالنظام الغذائي، وممارسة اللياقة البدنية، حيثُ يستغرق مدة طويلة إذا كان الشخص يعاني من زيادة كبيرة في الوزن، أو لديه نسبة عالية من الدهون في الجسم، وبأنه في حال اتبع الشخص نظاماً غذائياً صحياً مع ممارسة التمارين بشكلٍ منتظم، فيمكنه أن يخسر حوالي 1% من الدهون في الشهر، مما يعني أنه يحتاج من 3-20 شهراً حتى يحصل على عضلات بطن مقسمة.
مفهوم الكاريديو: وهي مجموعة من التمارين الرياضية التي تتم ممارستها على نطاق الدم ورفع معدل ضربات القلب لفترة طويلة من الوقت، وتحريك العضلات، وتساعد على الحصول على جسم رشيق، من خلال إنقاص الوزن وحرق الدهون الزائدة في الجسم.
البروتين عنصر غذائي مهم لممارِسي رياضة كمال الأجسام، حيثُ إنَّهُ المسؤول الأول عن بناء العضلات، فعند قيام اللاعبين لهذه الرياضة، وذلك بممارسة تمارينهم المجهِدة والهادمة لألياف العضلة يقومون بتناول كميات عالية جدّاً من البروتين إمّا عن طريق الأكل أو عن طريق المكمِلات الغذائيّة، فتبدأ العضلة بالبناء من جديد، وتصبح أقوى وأكبرَ ممّا كانت عليه قبل القيام بالتّمرين.
ينزعج الكثيرون من مشكلة نحافة الساقين، بحيث لا تتناسقان مع الجسم، وهناك العديد من الأساليب والطرق التي تساعد على امتلائهما، وبناء العضلات فيهما، وذلك بممارسة التمارين الرياضية وبتناول الأطعمة ذات السعرات الحراريّة لتغذية ونمو العضلات، ولكن زيادة امتلاء الساقين من الأمور التي تحتاج إلى وقت طويل بعض الشيء حتى تظهر النتائج.
الترهلات التي يتعرّض لها الشخص من بعد تخسيس الوزن أو عند النساء بعد الولادة هي المشكلة التي تواجههم بعد خسارة الوزن والولادة ، فهذه المشكلة تعتبر كبيرة جدّاً إذا لم يتم حلّها بشكل جذري، وتظهر هذه المشكلة على الجلد كتشقّقات تكون واضحة ويعاني منها هؤلاء الأشخاص؛ ممّا يسبب لهم المعاناة والإزعاج، حيث تظهر في مختلف مناطق الجسم كالأكتاف، البطن، والأرداف ويمكن حل هذه المشكلة وشدّ هذه الترهّلات الجلديّة، وذلك عن طريق ممارسة التمارين الرياضية.
أن ممارسة تمارين الأوعية الدموية والقلب لها دور كبير في زيادة التنفس، مما يساعد على تحسين تدفق الدورة الدموية في جسم الإنسان بشكل جيد، و يساهم على توزيع الدم إلى كل أجزاء الجسم مما يعمل على تحسين عمل القلب والرئة. الكثير من الناس يميلون إلى ممارسة أكثر من نوع من تمارين القلب والأوعية الدموية مع بعضهم. بحيث روح الجماعة، ويعود ذلك عليهم بالنشاط والحيوية.
تتراكم الدهون حول المعدة نتيجة العادات الغذائية الخاطئة، منها تناول كمية كبيرة من الطعام في الوجبة الواحدة، بدلاً من تقسيمها إلى عدة وجبات أو تناول مقدار كبير من السعرات الحراريّة يفوق حاجة الجسم، بالإضافة إلى قلّة الأشطة الرياضية اليومية للفرد. ولا يقتصر تأثير الدهون على الشكل الخارجي غير اللائق وغير المحبب، إنّما تضر بصحة الفرد؛ وذلك بسبب الضغط دهون المعدة على الأعضاء الداخلية، مثل الكبد والبنكرياس. وبالتالي تزيد احتمالية إصابة الفرد بمرض السكري وأمراض القلب.
للتدريب الرياضي أصول وقواعد يجب أتباعهُها لكي نضمن الفائدة المرجوة. لأن التدريب إذا كان أكثر مما ينبغي فإنهُ يصبح خطراً على الصحة، وقد يسبب إصابات خاصة لأهم أجهزة الجسم وهو القلب، كما أنها إذا كانت مؤثرة فإنها لا تحدث التغير الفسيولوجي المناسب ومن ثم فإن الفائدة المرجوة منها لن تتحقق؛ لذ فإن الرياضة سلاح ذو حدين، إذا مارسها الشخص بطريقة صحيحة مقننة كانت نعمة وحققت الفائدة المرجوة منها بشكل سليم. أما إذا كانت عنيفة وقاسية وغير مناسبة فإنها تكون نقمة تصيب الممارس بأضرار صحية وتمنعهُ من ممارسة حياتهُ العادية بشكل طبيعي.
وكما أن لكل فرد حالة خاصة تميزَهُ عن غيرهُ من نفس جنسَهُ وعمرهُ، وتتوقف على ما وهبهُ الله من صحة وعافية وعلى الوراثة وأسلوب الحياة، وهي أمور يجب أن توضع في الحسبان عند ممارسة الرياضة دائماً، ويجب أن نعرف أن الفرد نفسهُ تتغير حالتهُ من عمر إلى آخر بشكل فردي ووفقاً لمتغيرات وظروف الحياة من حولهُ،كما أن الوراثة والبيئة والتعليم والطقس والتغذية والعادات والتقاليد تلعب دوراً هاماً يحدد نوع الممارسة وأسلوبها.
وهي من أهم وأفضل التمارين التي تساعد على تنشيط الجسم، وتتميز تمارين السويدية بسهولة توافر مكان لممارستها، كما يمكن ممارستها في أي وقت. ويفضل الكثير من الناس ممارسة تمارين السويدية في المنزل. ويمكن مشاركة أفراد الأسرة بعضهم على عكس باقي الرياضات؛ ممّا يزيد الاستمتاع والتحمس للقيام بالتمارين السويدية بشكل فعال وبمجهود قليل.
يتم التمرين برفع الركبتين للأعلى ورفع اليدين إلى مستوى الخصر، ويتم القفز للأعلى مع ثني الركبة اليمنى وحدها للأعلى بإتجاه اليدين، ويتم التبديل بالركبة اليسرى. ويكرر التمرين 20 مرة.
العديد من الألعاب الرياضية تتطلب استخدام كميات كبيرة من الهواء الذي نتنفسهُ كي ننجح في القيام بها، وهذا بدورهُ يتطلب العديد من التمارين والتدريبات من أجل زيادة سعة الرئتين وتطويل النفس، وهذا يتمّ من خلال دخول كميات كافية من الهواء المشبع بالأكسجين.
الترامبولين: هو إسم آلة رياضية مكون من نسيج مشدود على إطار صلب. ويسمى النسيج حصير الوثب أو سرير الترامبولين وهو من خامة مطاطية شدشة الليونة. يُعد الترامبولين أو المنطّة أداة ترفيهية تُستخدم لممارسة الرياضة.
الرِباط الصليبي وهو أحد الأربطة الموجودة في منتصف الركبة، وهو عبارة عن أربعة أربطة تُثبت مفصل الركبة. فمنطقة الركبة معرضة للإصابة بالتمزق؛ نظراً لموقعُها وشكلُها الذي يكون أقرب إلى الحبل الذي يربط عظمة الفخذ مع عظمة القصبة، وقد تؤدي الإصابة في الرِباط الصليبي إلى أوجاع شديدة وإعاقة في الحركة.
كلما تقدم الرجال والنساء في العمر كلما حدثت لهم تغييرات على مستوى اللياقة البدنية. فالرجل في الأربعين من عمره يصبح أكثر وزناً وعضلاته أضعف وتحتاج إلى الكثير من الوقت للاستشفاء. والنساء ينقطع لديهن الطمث ويصبح الجسم أكثر وزناً، وتظهر الترهلات في جميع أنحاء الجسم. وتتفاقم هذه التغيرات عند الإهمال في ممارسة التمارين الرياضية، وبحيث أنّهم يظنون أن الوقت أصبح متأخراً للحصول على جسد جذاب ورشيق وعضلات متوافقة.
صعود ونزول الدرج: يُعتبر صعود ونزول الدرج من أهم الرياضات في وقتنا الحاضر، فهي وسيلة للوصول إلى اللياقة البدنية في مختلف الأماكن ودون تكاليف. وإنّ صعود الدرج ونزوله يؤثر في بشكل إيجابياً على المستوى الصحي للأفراد، فإنّ صعود الدرج يُصنَّف كنشاط جسدي قوي لأنّه يُساهم على حرق نسبة عددية كبيرة من السعرات الحرارية في الدقيقة الواحدة، وباستخدام الدرج بدلاً من المصاعد ويُمكن أن يُحدث اختلافاً كبيراً على الصحة مع مرور الوقت.
تُعدّ التمارين الرياضية ضرورية، كما أن الطعام الصحي ضروري حتى يزود الجسم بالطالقة خلال تأدية التمارين الرياضية وحتى ينعم الجسم بالصحة والعافية. ولممارسة التمارين الرياضية فوائد كثيرة منها السيطرة على الوزن، وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، تخفيض نسبة الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، متلازمة الأيض التي ينجم عنها تراكم الكثير من الدهون حول الخصر، ارتفاع ضغط الدم، انخفاض نسبة الكولسترول، وارتفاع نسبة السكر في الدم.
تُعدّ ممارسة المشي كهواية لدى الكثيرين لغرض الصحة والمحافظة على الوزن المثالي وجسم متناسق ورشيق. وهو مهم ومفيد لكبار السن فهو تمرين خفيف ومناسب وغير مجهد. وتعتبر رياضة المشي في الجبال أحد أنواع رياضة المشي، وهي صعود المرتفعات مشياً على الاقدام.
الاستشفاء العضلي: هو مجموعة من العمليات يقوم بها الجسم لإصلاح الأنسجة العضلية التي تم إتلافها بعد تمرين رياضي عالي الكثافة وعنيف، بحيث تقوم بتقليص وتمديد العضله لمدة زمنية معينة، وهذا يسبب ضغط كبير على العضلة ويؤدي إلى تمزقها.
تحدب الظهر: هو استدارة الظهر إلى الأمام بشكل مبالغ، ويمكن أن يحدث في أي سن وأي عمر، ولكنه أكثر شيوعاً لدى النساء المسنات، والذين يمارسون الرياضة بشكل خاطئ. ويحدث تحدب الظهر المرتبط بالعمر بسبب ضعف في عظام العمود الفقري، مما يؤدي إلى ضغطها، أو تشققها. ويمكن أن تظهر أنواع أخرى من تحدب الظهر لدى الأطفال الرضع، أو المراهقين بسبب تشوه العمود الفقري، أو ضغط عظام العمود الفقري مع مرور الوقت. ويُسبب تحدب الظهر البسيط مشاكل قليلة، بينما يمكن أن تُسبب الحالة الشديدة الألم، والتشويه للعمود الفقري.
التمزق العضلي: وهو عبارة عن استطالة غير طبيعية في الألياف العضلية أو الأوتار الناتج عن الشد الواقع عليهما، والذي تجاوز مقدار المرونة في هذه الاستطالة الغير طبيعية؛ فينتج عن ذلك التمزق العضلي. ويُعدّ التمزق العضلي أكثر الإصابات الرياضية شيوعاً ومن الممكن أن يكون تمزقا كاملا أو تمزق جزئي غير كامل في جسم العضلة نفسها أو اتصالها بالوتر أو في الوتر نفسه أو في اتصال الوتر بالعظام حيث المنشأ أو المدغم للعضلة. ويحدث التمزق غالباً نتيجة تخطي الحدود الفسيولوجية لمطاطية العضلة أو القيام بحركة عنيفة مفاجئة أو القيام بمجهود عضلي كبير وتكون فيها العضلة غير مستعدة، وأنّ اكثر احتمالات حدوث التمزق يكون في حالات عدم التسخين أو التعرض المفاجئ للبرد أو الإجهاد الشديد.
وتندرج تمارين التهدئة ضمن فئة تمارين المرونة، والتي تتسم بمجموعة من الخصائص التي تسمح للعضلات المرنة بالحفاظ على حركة الجسم ونشاطه. وممارسة تمارين المرونة بانتظام يؤدي إلى تحسين نطاق الحركة في الجسم.
تُعدّ مشكلة السيلوليت مشكلة يعاني منها الجميع سواء كان الشخص نحيف أو يعاني من الوزن الزائد، والسيلوليت ناتج عن ترسيب الخلايا الدهنية تحت الجلد مباشرة فتظهر على شكل متنخفخ وتكون في مناظق الفخذين والوركين والبطن. ويؤثر السيلوليت على نفسية الأشخاص المصابين بهِ.
رياضة الزّومبا هي مجموعة من الرّقصات التي تضمنها كالسالسا والسامبا وبيلي دانس وميرنغي وريفيتون كومبيا وهي نوع من أنواع الترفيه الرّوحي وتعتبر هذه الرقصات من أسرع أنواع الحركة والأكثر انتشاراً في العالم. وتضم مجموعة من الرقصات التي تكون فيها كل رقصة على إيقاع معين وهذه الإيقاعات لاتينية حيث تعد هذهِ الرياضة من أهم الرياضات التي تقضي على الكآبة وترفّه النفس.
هناك أنواع كثيرة من الأجهزة الرياضية التي تُساعد على القيام بالتمارين الرياضية، لحرق السعرات الحرارية وزيادة البُنّية العضلية، وتُساعد الأشخاص على أمتلاك اللياقة البدنية التي تُساعدهم على إستكمال حياتهم اليومية بكُل نشاط وحيوية.
تمرين المقاومة: تعني أن عضلات الجسم تعمل لمقاومة أي قوة تتعرض لها عن طريق انقباضات الأنسجة العضلية، ويطلق عليها أيضاً تمارين الأثقال أو الأوزان، وهي تعمل على زيادة قوة العضلة أو حجمها أو كلها مجتمعة.
